RT Arabic:
2025-01-05@10:42:23 GMT

تطورات الحرب على غزة وتداعياتها في يومها الـ90

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

تطورات الحرب على غزة وتداعياتها في يومها الـ90

مع دخول الحرب في قطاع غزة يومها الـ90 يستمر القصف الإسرائيلي على مختلف مناطق شمال وجنوب القطاع، فيما ينذر اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري بالتصعيد.

سيناتورة أمريكية: إسرائيل أوجدت كارثة إنسانية في قطاع غزةقتلى وجرحى في قصف إسرائيلي متواصل على قطاع غزةنيبينزيا يشكك في شرعية عملية "حارس الازدهار" وتصرفات التحالف الأمريكي في البحر الأحمرنيبينزيا: ما يحدث في البحر الأحمر نتيجة للعملية الإسرائيلية الوحشية في غزةالأمم المتحدة تدعو للإفراج عن سفينة استولى عليها الحوثيون في البحر الأحمرما هي طائرة "هيرمز 900" التي أسقطتها "القسام" و"كتائب المجاهدين"؟مستشار كبير للرئيس الإيراني يحمّل إسرائيل وواشنطن مسؤولية انفجاري كهرمان18 شركة شحن تغير مسار سفنها حول إفريقيا بسبب هجمات البحر الأحمرنيبينزيا يدعو الحوثيين إلى "عدم تشكيل خطر على السفن" في البحر الأحمرمسؤولون أمنيون إسرائيليون كبار: لن نتمكن من منع عودة السكان إلى شمال قطاع غزةمسؤول أمريكي يشبّه تفجيري إيران بهجمات تنظيم "داعش" الإرهابيةقائد فيلق القدس: عملاء إسرائيل والولايات المتحدة نفذوا الهجوم الإرهابي قرب مرقد سليماني"حزب الله" ينعى 3 من عناصره قتلوا في غارة إسرائيلية على منزل في بلدة الناقورةوزير الخارجية البريطاني: يجب القيام بالمزيد لإيصال المساعدات إلى غزةالرياض تندد بالتصريحات الإسرائيلية المتطرفة حول تهجير سكان غزةالطيران الإسرائيلي يستهدف مبنى وسط بلدة الناقورة بجنوب لبنان (فيديو)المحكمة العليا في إسرائيل تؤجل تفعيل قانون يقلص فرص عزل نتنياهوبعد تهديد نصر الله.

. هاليفي يقيم الوضع على الحدود الشمالية ويؤكد "الاستعداد الجيد" للجيش الإسرائيليحسن نصر الله: صالح العاروري أمضى شبابه وعمره في الجهاد والمقاومة والعمل والقتال (فيديو)

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأمم المتحدة الاتحاد الأوروبي الاستيطان الإسرائيلي البحر الأحمر البيت الأبيض الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الحوثيون السلطة الفلسطينية الصليب الأحمر الدولي القضية الفلسطينية الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة الهلال الاحمر بنيامين نتنياهو جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس حزب الله حزب الليكود حسن نصرالله سرايا القدس طوفان الأقصى عبد الملك الحوثي قطاع غزة كتائب القسام مجلس الأمن الدولي محمود عباس واشنطن فی البحر

إقرأ أيضاً:

هل تعود الحرب ؟ : نعيم قاسم يقول إن حزب الله مستعدّ للرد على "خروقات" إسرائيل للهدنة

بيروت - أعلن الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم السبت أن حزبه مستعدّ للرد على "خروقات" إسرائيل لوقف إطلاق النار بعد أكثر من شهر على سريان الاتفاق الذي ينص على انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان في غضون 60 يوما.
ودخل اتفاق الهدنة حيز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر، بعد شهرين من بدء مواجهة مفتوحة بين إسرائيل وحزب الله اللبناني المدعوم من إيران. ويتبادل الجانبان الاتهامات بانتهاك الهدنة بشكل متكرر.

وقال قاسم في كلمة بمناسبة الذكرى الخامسة لمقتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في ضربة أميركية في بغداد، "قلنا بأننا نعطي فرصة لمنع الخروقات الإسرائيلية وتطبيق الاتفاق وأننا سنصبر" لكن "لا يعني هذا أننا سنصبر لمدة ستين يوما".

وأكّد قاسم "لا يوجد جدول زمني يحدد أداء المقاومة لا بالاتفاق ولا بعد انتهاء مهلة الستين يوما في الاتفاق".

وتابع "قد ينفد صبرنا قبل الستين يوما وقد يستمر، هذا أمر تقرره القيادة، قيادة المقاومة هي التي تقرر متى تصبر ومتى تبادر ومتى ترد".

ينص الاتفاق على انتشار الجيش اللبناني في جنوب البلاد حيث تعمل أيضا قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل)، وانسحاب القوات الإسرائيلية خلال 60 يوما.

وينصّ أيضا على تراجع عناصر حزب الله إلى شمال نهر الليطاني (نحو 30 كلم شمال الحدود)، وتفكيك بنيته العسكرية في جنوب النهر.

وطلب لبنان الشهر الماضي من باريس وواشنطن "الضغط" على إسرائيل من أجل "الإسراع" في سحب جيشها من جنوب البلاد.

الولايات المتحدة وفرنسا عضوان في اللجنة الخماسية التي تضم أيضا لبنان وإسرائيل واليونيفيل والمكلفة الحفاظ على الحوار بين الأطراف مع تسجيل انتهاكات وقف إطلاق النار ومعالجتها.

-"انتهاك"-
اتهمت اليونيفيل السبت اسرائيل بتدمير "برميل أزرق يمثّل خط الانسحاب بين لبنان وإسرائيل في اللبونة، وكذلك برج مراقبة تابع للقوات المسلحة اللبنانية بجوار موقع لليونيفيل في المنطقة".

واعتبرت أن "التدمير المتعمد والمباشر من جانب الجيش الإسرائيلي لممتلكات اليونيفيل والبنية الأساسية التي يمكن التعرّف عليها بوضوح والتي تخصّ القوات المسلحة اللبنانية يشكل انتهاكا صارخا للقرار 1701 والقانون الدولي".

أرسى القرار 1701 وقفا للأعمال الحربية بين إسرائيل وحزب الله بعد حرب مدمّرة خاضاها في صيف 2006. وينصّ القرار كذلك على انسحاب إسرائيل الكامل من لبنان، وتعزيز انتشار قوة الامم المتحدة الموقتة في لبنان (يونيفيل) وحصر الوجود العسكري في المنطقة الحدودية بالجيش اللبناني والقوة الدولية.

وأعلن الجيش الاسرائيلي الخميس ضرب منصّات إطلاق صواريخ تابعة لحزب الله في جنوب لبنان، مؤكدا أنه سيتحرّك لإزالة أي تهديد لإسرائيل "وفق تفاهمات وقف إطلاق النار".

وحثّت اليونيفيل الشهر الماضي على "الإسراع في انسحاب الجيش الإسرائيلي ونشر القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان".

كما أعربت عن قلقها إزاء "استمرار التدمير الذي يقوم به الجيش الإسرائيلي في المناطق السكنية والأراضي الزراعية وشبكات الطرق في جنوب لبنان، وهذا يشكل انتهاكا للقرار 1701".

وشدد قاسم السبت على أن "الاتفاق يعني حصرا جنوب نهر الليطاني ويلزم اسرائيل بالانسحاب"، مضيفا أن "الدولة الآن ونحن منها مسؤولة عن أن تتابع مع الرعاة لتكف يد إسرائيل ويطبق الاتفاق".

في ملف رئاسة الجمهورية، قال قاسم إن حزبه حريص على "انتخاب الرئيس على قاعدة أن تختاره الكتل بتعاون وتفاهم في جلسات مفتوحة"، معتبرا أن "هذا التوافق هو فرصة سانحة لنقلب صفحة باتجاه الإيجابية في لبنان".

ومن المقرر عقد جلسة للبرلمان اللبناني في 9 كانون الثاني/يناير لانتخاب رئيس للجمهورية بعد أكثر من عامين على شغور المنصب.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • ضربة نفسية.. فيديو الأسيرة ليري ألباج يترك أثرًا عميقًا على إسرائيل| شاهد
  • هل تعود الحرب ؟ : نعيم قاسم يقول إن حزب الله مستعدّ للرد على "خروقات" إسرائيل للهدنة
  • عقب فيديو الأسيرة.. عشرات الآلاف في إسرائيل يتظاهرون مجددا
  • مقتل 5 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على بلدة جباليا شمال قطاع غزة ومدينة دير البلح وسط القطاع
  • “المجموعة العربية” بمجلس الأمن تطالب بوقف الحرب على غزة وجرائم إسرائيل
  • إسرائيل تحرق عددا من المنازل جنوبي لبنان | فيديو
  • إطلاق "مقذوفين" من غزة باتجاه إسرائيل.. ومصدر يكشف الهدف
  • مباشر. الحرب في يومها الـ455: قتلى وجرحى في غزة جراء القصف المستمر والجيش يعلن اعتراض صاروخ أطلقه الحوثيون
  • القدس للدراسات: تداعيات يشهدها 2025 لـ زلزال 7 أكتوبر على إسرائيل
  • مع بداية عام 2025... كيف تنظر إسرائيل إلى جبهة حزب الله؟