رئيس قطاع التخطيط بـ"الري" يوضح تفاصيل تطورات مبادرة aware
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال المهندس وليد حقيقي، رئيس قطاع التخطيط بوزارة الري، إن مصر الرئيس الحالي لمنظمة “الأمكاو” مجلس وزراء الري الأفارقة للمياه ، لافتا أننا نقود الجهود الأفريقية ونخرج برسائل مهمة من افريقيا لتذهل العالم في المنتديات العالمية.
وأضاف وليد حقيقى لـ “صدى البلد” أننا خرجنا بمبادرة للمياه من قمة المناخ كان حدث هام وتحسب لمصر بجانب أشياء أخري قامت بها في cop 27 أن بدأت دائرة مستديرة على مستوى الأمن المائي .
وتابع قمنا بعمل جناح للمياه بالمؤتمر ومبادرة aware كما أن أول مرة في المؤتمر الختامي لقمه المناخ تظهر المياه أكثر من مره بشكل واضح فمصر قامت بجهد كبير ومقدر من كل الدول .
وأشار رئيس قطاع التخطيط إلى أن مبادرة aware مهمة ولاقت تفاعلا كبيرا، خرجت من رئاسة قمة المناخ، وحدث تشاور مع منظمات الامم المتحده ويتولى معنا الرئاسة في هذه الفترة منظمة الأرصاد العالمية ولها ٦ محاور يقود كل محور منظمة أممية ومعنا اليونسكو والفاو والبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة وهناك دول انضمت للمبادرة.
ونوه أنه خلال أسبوع القاهرة للمياه بدأ الاجتماع الأول للجنة التوجيهية للمبادرة وأكثر من 10 دول افريقيا أعلنوا عن رغبتهم في الانضمام وهناك بعض الدول الأوروبية والأسيويه انضمت مثل اندونيسيا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء كندا: لا تعاون مع الروس في القطب الشمالي
أكد رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني خلال مؤتمر صحفي أن كندا لن تتعاون مع روسيا في المنطقة القطبية الشمالية.
وقال كارني: "لقد عينّا سفيرا (لمجلس القطب الشمالي) لتنشيط العلاقات التي تربطنا بحلفائنا أو الدول المتشابهة في التفكير في القطب الشمالي، وروسيا ليست بأي حال من الأحوال واحدة من هذه الدول" وفق تعبيره.
وتولى مارك كارني منصب رئيس وزراء كندا في منتصف مارس الجاري بعد استقالة سلفه جاستين ترودو.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صرح يوم الخميس الماضي بأن "الدول الغربية هي التي اتخذت قرار وقف التفاعل ضمن مجلس القطب الشمالي"، مؤكدا أن موسكو "لم ترفض التواصل" في هذا الإطار.
ويذكر أن مجلس القطب الشمالي، الذي تأسس عام 1996، هو منتدى حكومي دولي رفيع المستوى يعمل على تعزيز التعاون في المنطقة، خاصة في مجال حماية البيئة.
ويتألف المجلس من الدنمارك وآيسلندا وكندا والنرويج وروسيا والولايات المتحدة وفنلندا والسويد. وفي مارس 2022، علقت الدول الغربية الأعضاء مشاركتها في جميع فعاليات المجلس احتجاجا على بدء الحرب الروسية الأوكرانية.