عشرات القتلى في قصف إسرائيلي على خان يونس بغزة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بمقتل 41 شخصا على الأقل جرّاء قصف الطيران الإسرائيلي لمحافظة خان يونس جنوب قطاع غزة.
ونقلت الوكالة عن مصادر طبية ومحلية قولها إن الطيران الإسرائيلي شنّ سلسلة غارات استهدفت مسجد الخلفاء غرب خان يونس، ومحيط مستشفى ناصر، وعدة منازل تؤوي نازحين، ما أسفر عن مقتل 20 مواطنا على الأقل وإصابة آخرين.
وأسفر قصف إسرائيلي استهدف منزلا يؤوي نازحين غرب خان يونس أيضا إلى مقتل 14 شخصا.
كذلك قتل 4 أشخاص على الأقل وأصيب آخرون، في قصف للطيران الإسرائيلي لمنزل في مخيم دير البلح وسط غزة.
كما قصف الطيران الإسرائيلي منزلا بالقرب من مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح، ما أدى إلى وقوع عدد من الجرحى، كما قتل 7 أشخاص في قصف إسرائيلي استهدف منزلا مأهولا غرب دير البلح.
واستهدف الجيش الإسرائيلي مجموعة من المواطنين قرب مسجد عائشة في حي السلام شرق رفح جنوب القطاع، ما أسفر عن مقتل 4 أشخاص وإصابة آخرين.
وغرب النصيرات وسط غزة، قتل مواطنان وأصيب آخرون في قصف للطيران الإسرائيلي طال منزلا بمنطقة السوارحة، بالتزامن مع سلسلة غارات عنيفة على مخيم النصيرات.
وتعرضت مناطق في شمال قطاع غزة أيضا لقصف مدفعي وغارات إسرائيلية، أسفرت عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الطيران الإسرائيلي خان يونس دير البلح غزة شهداء الأقصى الجيش الإسرائيلي النصيرات غزة إسرائيل الطيران الإسرائيلي خان يونس دير البلح غزة شهداء الأقصى الجيش الإسرائيلي النصيرات أخبار فلسطين خان یونس فی قصف
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق على خلفية الطعن بالانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن ما يزيد عن 1500 شخص من الفرار من أكبر سجن في موزمبيق على خلفية الاضطرابات في البلاد، إلى جانب مقتل وإصابة العشرات في الاشتباكات مع الشرطة، بحسب ما ذكرت قناة "روسيا اليوم".
وأوردت وكالة "فرانس برس" عن قائد الشرطة في موزمبيق قوله إن 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو عقب تمرد أدي إلي الفوضى والاضطرابات داخل السجن.
وخلال محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في مواجهات مع الشرطة.
وأطلقت القوات الأمنية بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، ونجحت في القبض على حوالي 150 شخصا ممن فروا من السجن.
ولفت قائد الشرطة إلى أن ما يقرب من 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك.
وقبل ذلك تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن فرار "الآلاف" من السجناء من السجن جراء الاضطرابات.
يشار إلي أن موزمبيق تشهد موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي عقدت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب "فريليمو" الحاكم دانييل شابو فيها.
ورفض مرشح المعارضة فينانسيو موندلاني الاعتراف بنتائج الانتخابات وطالب أنصاره بالاحتجاج، رغم تأكيد المحكمة الدستورية لفوز شابو.