حرصت فنانات نجوم الوسط الفني على استقبال السنة الجديدة 2024 بإطلالات رائعة، حيث أطلت بفساتين لامعة باللون الأحمر، الذي أبرز جاذبية الجمال الأنثوي وجذبت الأنظار إليه، مما أثار إعجاب الجمهور بتنسيق إطلالاتهن.

 

وفي السطور التالية يرصد "الفجر الفني" أبرز هؤلاء النجمات. 

 

 

سيرين عبد النور

 

اعتمدت الفنانة سيرين عبد النور على فستان قصير باللون الأحمر الداكن، يتميز بفتحة صدر مثلثة، وخصر مزين بشكل فيونكة عريضة، مع أكمام قليلًا منتفخة عند الأكتاف.

إذا كنت تحب الإطلالات الناعمة، فربما يكون فستان سيرين عبد النور هو الخيار المثالي.

 

درة

 

وأبهرت الفنانة درة جمهورها بإطلالتها العصرية الفريدة، حيث ارتدت جامبسوت أحمر ببنطال ضيق ودون أكمام،،وجذبت الأنظار بفيونكة عريضة تتكون من طبقتين، يتدلى منها شريطان يبلغان طول الفنانة. إذا كنتِ تفضلين الإطلالة الجذابة والمتميزة، فاختاري تصميم جامبسوت درة زروق.

 

سوزان نجم الدين 

 

وتألقت الفنانة سوزان نجم الدين بإطلالتها البسيطة والكلاسيكية التي جذبت الأنظار برقتها، حيث ارتدت فستانًا قصيرًا دون أكمام، وزُيِّن بحزام بسيط يحمل حلقات معدنية باللون الفضي عند الخصر.

 هيفاء وهبي 

 

تبرز دارئما الفنانة هيفاء وهبي بإطلالات مميزة وجريئة، حيث ظهرت مؤخرًا بفستان أحمر أنيق صُمم بعناية ليبرز جمال تفاصيل جسمها، مع فتحة واسعة من جهة الصدر، مما يتناسب مع شخصيتها الجريئة.

 

رانيا يوسف 

 

أختارت الفنانة رانيا يوسف فستانًا ضيقًا باللون الأحمر الداكن الذي لفت الأنظار، حيث ظهرت بإطلالة مثيرة باعتمادها فستانًا أحمر مكشوف الصدر، مع تسريحة شعر بسيطة وماكياج جذاب.

 

كارول سماحة 

 

الفنانة كارول سماحة اعتمدت إطلالة هادئة وعصرية حيث ارتدت بلوفرًا أحمر اللون برقبة طويلة، يتميز بفتحة على شكل قلب وأكمام واسعة قليلًا، وجمعته مع بنطال جلدي أسود وحذاء بوت قصير مناسب، وأضافت لمسة من الفخامة بقبعة صوف باللون الأحمر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنانة سيرين عبد النور الفنانة درة الفنانة سوزان نجم الدين الفنانة كارول سماحة سنة 2024 الفجر الفني باللون الأحمر

إقرأ أيضاً:

بالتحايل والمخالفة للقانون.. الحرس الثورى الإيرانى يسيطر على 50٪ من صادرات النفط .. جيروزاليم بوست: تحويل ممنهج لموارد وطنية إلى صندوق حرب للعسكرة والقمع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تزايدت سيطرة الحرس الثوري الإيراني، على صناعة النفط الإيرانية إلى درجة أن الخبراء يقدرون الآن أن 50% من ثروة البلاد النفطية يتم تحويلها إلى المنظمة العسكرية.

ونشرت جريدة جيروزاليم بوست، تقريرًا عن  سيطرة الحرس الثوري الإيراني على صناعة النفط  في إيران، وأكدت أنه في أروقة السلطة المُظلمة التي تُميّز جمهورية إيران الإسلامية، ثمة مؤسسة واحدة تُبرز أكثر من غيرها، ما بدأ عام ١٩٧٩ كقوة ذات دوافع أيديولوجية لحماية الثورة الإسلامية، تطور منذ ذلك الحين ليصبح أقوى كيان عسكري واقتصادي وسياسي في البلاد. واليوم، تُطبع بصمات الحرس الثوري الإسلامي على كل ما يصدر عن إيران، من التخصيب النووي إلى الحروب الإقليمية بالوكالة. ومع ذلك، فإن نفوذ المنظمة في صناعة النفط الإيرانية هو الأكثر ربحية.

وأشار التقرير إلى أن هذه ليست مجرد حالة تجاوز عسكري، بل هي تحويل ممنهج لموارد وطنية إلى صندوق حرب للعسكرة والقمع، كجزء من نظام حكم اللصوص الذي يسيطر على إيران. لقد حوّل الحرس الثوري الإيراني نفسه إلى دولة موازية، باقتصادها وأيديولوجيتها وطموحاتها العالمية، مدعومة جميعها من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، ومدعومة بنفط الشعب الإيراني، الذي هو بحق ملكه، ولكنه يُستخدم لتمويل استعباده.

وتابع: تفاصيل مشروع قانون الميزانية الإيرانية الجديد، الذي دخل حيز التنفيذ في 21 مارس بعد عيد النوروز (رأس السنة الفارسية) الذي أصدرته الحكومة الإيرانية الأسبوع الماضي، يسلط الضوء على التخصيص غير المتناسب لعائدات النفط والميزانية الوطنية للأجهزة العسكرية والأمنية الإيرانية، فضلًا عن نقل الأصول المملوكة للدولة إلى سيطرتها.

وأكد أنه تحت غطاء "تعزيز الدفاع الوطني"، أصبح للحرس الثوري الإيراني الحق في الحصول على حصة من أرباح النفط الإيراني، ويشهد هذا العام زيادة ملحوظة، إلى جانب موافقة الحكومة على توسيع نطاق شحنات النفط الخام لتشمل مشاريع إضافية، مثل البرنامج النووي الإيراني. ويقدر الخبراء أن ما يصل إلى 50% من صادرات النفط الإيرانية تخضع الآن لسيطرة الحرس الثوري.

وعلاوة على ذلك، يشير نص قانون الموازنة إلى أن الحكومة سمحت للمؤسسات التابعة للحرس الثوري الإسلامي، مثل مقر خاتم الأنبياء للإنشاءات، وهو تكتل الهندسة والبناء التابع للحرس الثوري الإسلامي، بتسوية الديون الحكومية من خلال نقل الأصول الحكومية.

وبحسب التقديرات، تخطط حكومة الرئيس مسعود بزشكيان لتصدير 1.85 مليون برميل نفط يوميًا حتى عام 2025. وسيتم تخصيص ثلث هذا المبلغ، الذي تقدر قيمته بـ 12.4 مليار دولار، مباشرة للقوات المسلحة ومشاريعها العسكرية الخاصة - وهو رقم أعلى بثلاث مرات من عام 2024.

وسيتم تقاسم النفط المصدر المتبقي (إلى جانب كل الغاز المصدر) بين ميزانية الحكومة وصندوق التنمية الوطني وشركة النفط الوطنية الإيرانية، بإجمالي 33.5 مليار دولار.

من التفاصيل المهمة الأخرى في الميزانية الجديدة أن الحكومة حددت سعر صرف النفط المخصص للقوات المسلحة عند حوالي 600 ألف ريال لليورو، رغم أن القيمة السوقية الفعلية لليورو تدور حول 1.14 مليون ريال. تتيح هذه الفجوة الكبيرة للجيش تحقيق أرباح طائلة من خلال بيع النفط واستبدال الأرباح بسعر السوق الأعلى بكثير، مستفيدًا بذلك من هامش الربح كدعم خفي. كل هذا جزء من سياسة النهب والفساد الإيرانية.

يعود التوسع الاقتصادي للحرس الثوري الإيراني إلى أعقاب الحرب الإيرانية العراقية في أواخر ثمانينيات القرن الماضي، عندما كلف المرشد الأعلى آنذاك آية الله الخميني الحرسَ بالمساعدة في إعادة إعمار البلاد التي مزقتها الحرب. وقد أدت هذه المهمة إلى تأسيس مؤسسة خاتم الأنبياء. وفي السنوات التي تلت ذلك، سيطر الحرس الثوري الإيراني على مشاريع بنية تحتية ضخمة، وموانئ، وعقود اتصالات، وفي نهاية المطاف، على حقول النفط والغاز.

وبحلول العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، في عهد الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد، ازداد دور الحرس الثوري قوةً. فقد مُنحت عشرات عقود النفط والغاز لشركات مرتبطة بالحرس الثوري دون مناقصة تنافسية. ومع تصاعد العقوبات ردًا على البرنامج النووي الإيراني، اعتمد النظام على الحرس الثوري ليس فقط لبناء صموده المحلي، بل أيضًا للالتفاف على القيود المالية العالمية.

تسارع هذا الدمج خلال الأزمات. في ديسمبر 2024، شهدت إيران أحد أسوأ انخفاضات عائداتها النفطية في السنوات الأخيرة. انخفضت أسعار النفط العالمية، وتراجعت المشتريات الصينية، وأثّرت الاختناقات اللوجستية، التي يعود الكثير منها إلى العقوبات على الشحن والتأمين، تأثيرًا بالغًا على قدرة طهران على إيصال نفطها الخام إلى السوق.

لكن الحرس الثوري الإيراني، بشبكته العالمية من طرق التهريب ووسطاءه الموالين للعقوبات، تدخل. يسيطر الحرس الثوري الإيراني الآن على غالبية صادرات النفط الإيرانية. يتحايل عناصره على العقوبات باستخدام ناقلات "أسطول الظلام"، وتزوير الوثائق، وعمليات نقل البضائع من سفينة إلى أخرى في المياه الدولية. وبدلًا من دعم الاقتصاد الرسمي الإيراني أو وصول الأرباح إلى البنك المركزي، تُحوّل إلى المجمع الصناعي العسكري الضخم التابع للحرس الثوري الإيراني.

 بدلًا من ذلك، اقترحت ميزانية 2025 نقلًا إضافيًا لأصول الدولة - بما في ذلك الأصول النفطية - إلى الحرس الثوري الإيراني. أُخفيت هذه الخطوة في إطار خطاب ثوري، لكنها فُهمت على نطاق واسع على حقيقتها: إنقاذ مركز القوة الحقيقي للنظام.

تُعدّ الصين أحد أهمّ مصادر رزق الحرس الثوري الإيراني. فرغم العقوبات الدولية، تواصل بكين استيراد مئات الآلاف من براميل النفط الخام الإيراني يوميًا، غالبًا تحت ستار ماليزيا أو عُمان. ويقدّر المحللون أن ما يصل إلى 80% من صادرات النفط الإيرانية تذهب الآن إلى الصين، ويتمّ توجيه الكثير منها عبر شركات وهمية مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني.

في فبراير، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على الشبكة الدولية التي سهّلت شحن ملايين البراميل من النفط الخام الإيراني بقيمة مئات الملايين من الدولارات إلى الصين، قائلةً: "تم شحن النفط نيابةً عن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية (AFGS) وشركتها الواجهة الخاضعة للعقوبات، سبهر إنرجي جهان نما بارس (سبهر إنرجي). ويشمل هذا الإجراء كيانات وأفرادًا في ولايات قضائية متعددة، بما في ذلك جمهورية الصين الشعبية والهند والإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى عدة سفن".

قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت آنذاك: "لا يزال النظام الإيراني يركز على استغلال عائداته النفطية لتمويل تطوير برنامجه النووي، وإنتاج صواريخه الباليستية الفتاكة وطائراته المسيرة، ودعم وكلائه الإرهابيين في المنطقة". وأضاف: "الولايات المتحدة ملتزمة بالتصدي بقوة لأي محاولة من إيران لتأمين تمويل لهذه الأنشطة الخبيثة".

وقد سمح هذا الترتيب للحرس الثوري الإيراني بالعمل بشكل مستقل عن عملية الميزانية الرسمية في إيران، مما أدى إلى خلق ما أطلق عليه خبراء الاقتصاد "الاقتصاد الأسود" - حيث تستفيد جماعة إرهابية تديرها الدولة من ثروة الأمة بينما تتجنب أي مظهر من مظاهر المساءلة.

مقالات مشابهة

  • عصام السقا: تامر حسني أيقوني.. وأكتر من تعرض لمكائد في الوسط الفني
  • الكشف عن تفاصيل فستان الأميرة حصة بنت فيصل بن عبدالله آل سعود.. فيديو
  • الملكة رانيا تخطف الأنظار بإطلالتها في أحدث ظهور لها
  • الملكة رانيا تخطف الأنظار باللون البرغندي في روما
  • جبل الدخان.. كنز أثري منسي ينتظر النور شمال غرب الغردقة
  • بالتحايل والمخالفة للقانون.. الحرس الثورى الإيرانى يسيطر على 50٪ من صادرات النفط .. جيروزاليم بوست: تحويل ممنهج لموارد وطنية إلى صندوق حرب للعسكرة والقمع
  • طلع اعتذار فارس النور هو ادانة أهل الشمال والوسط (عقدة الجلابي)
  • بفرو أسود .. سارة سلامة تثير الجدل بإطلالة ملفتة
  • ثلوج في أنقرة وأمطار في إسطنبول.. طقس بارد وممطر يسيطر على أجواء تركيا
  • الجيش السوداني يسيطر على معسكر النسور ويتقدم في أم درمان