كشفت صحيفة ذا صن البريطانية أن حارس المرمى ديفيد دي خيا حول اهتمامه نحو رياضة جديدة قد تشجعه على اتخاذ قرار اعتزال كرة القدم.

قالت الصحيفة إن حارس المرمى الإسباني لا يزال عاطلاً من دون نادٍ منذ رحيله عن مانشستر يونايتد في الصيف الماضي.

David de Gea 'turns his attention to new sport as unemployed ex-Man Utd star considers retirement' https://t.

co/hnwV5qZv4T https://t.co/hnwV5qZv4T

— The Sun Football ⚽ (@TheSunFootball) January 3, 2024
وأوضحت: "اللاعب الذي أمضى 12 عاماً في أولد ترافورد أصبح مهتماً برياضة جديدة وهي البادل تنس التي يقضي معظم أوقاته في لعبها".
وتابعت: "هي لعبة مكسيكية تشبه التنس والاسكواش ويتم لعبها في ملعب صغير محاط بسياج يمكن لعب الكرة منه".
وأشارت إلى أن حارس المرمى البالغ من العمر 33 عاماً ليس أول لاعب يتجه إلى هذه الرياضة، إذ يعد حاتم بن عرفة، نجم نيوكاسل وباريس سان جيرمان السابق، البالغ من العمر 36 عاماً، لاعباً كبيراً في رياضة البادل، وقد حصل على تصنيف وطني لهذه الرياضة في فرنسا.
في المقابل أكدت أن دي خيا يحافظ على لياقته البدنية بممارسته هذه الرياضة تحسباً لعودته بشكل مناسب إلى لعب كرة القدم، بينما حتى الآن لم يحصل على اهتمام أي فريق رغم ما تردد عن رغبة نيوكاسل في التعاقد معه.
واختتمت: "في الواقع يقال إن دي خيا يستمتع بوقته بعيداً عن الأضواء، وقد فكر في التقاعد منذ مغادرة اليونايتد، إذ أصبح قادراً على قضاء المزيد من الوقت مع عائلته وأصدقائه بالإضافة إلى التركيز على فريق الرياضات الإلكترونية الخاص به والذي يمتلكه مع زميله السابق برونو فرنانديز".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ديفيد دي خيا مانشستر يونايتد دی خیا

إقرأ أيضاً:

الريال يطيح بأتلتيكو من دوري الأبطال ويضرب موعدا مع أرسنال

أكد ريال مدريد العقدة لجاره أتلتيكو مدريد وأطاح به من دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد مباراة ماراثونية حسمتها ركلات الترجيح.

وتفوق الريال في مباراة الذهاب على ملعبه بنتيجة 2-1 في سانتياغو برنابيو الأسبوع الماضي.

وردّ أتلتيكو بالفوز إيابا على ملعبه بهدف مبكر للغاية سجله كونور غالاغر بعد مرور 28 ثانية من المباراة التي أقيمت مساء الأربعاء على ملعب ميتروبوليتانو.

وامتد اللقاء لشوطين إضافيين، واستمر التعادل 2-2 في مجموع المباراتين ليتم اللجوء لركلات الترجيح التي حسمها ريال مدريد لصالحه بنتيجة 4-2 ويتأهل لمواجهة أرسنال الإنجليزي في دور الثمانية.

وتفوق ريال مدريد للمرة الخامسة على التوالي أمام جاره أتلتيكو بعدما فاز عليه مرتين في المباراة النهائية عامي 2014 و2016، وأطاح به من دور الثمانية في عام 2015 ومن الدور قبل النهائي في عام 2017.

وبدأت الإثارة مبكرا في اللقاء بعد مرور 28 ثانية فقط، حيث هزّ أتلتيكو شباك ضيفه بهدف مبكر للغاية سجله غالاغر بعد كرة عرضية من الجهة اليمنى لرودريغو دي بول مهدها جوليانو سيميوني بكعبه ليكملها زميله الإنجليزي في الشباك.

واكتفى ريال مدريد بالاستحواذ دون خطورة على المرمى باستثناء تسديدة ضعيفة لرودريغو أمسكها أوبلاك بعد مرور 29 دقيقة إضافة إلى ضربة رأس طائشة من جود بيلينغهام في جسد زميله أوريلين تشواميني.

وفي المقابل لم تظهر أي خطورة لفينسيوس جونيور وكيليان مبابي وفيدريكو فالفيردي ولوكا مودريتش.

أما أتلتيكو مدريد فهدد مرمى الريال بأكثر من محاولة وكاد يهز الشباك بهدف ثان إلا أن تيبو كورتوا حارس مرمى الضيوف كان يقظا في التصدي لتسديدتين من جوليان ألفاريز في الدقيقتين 25 و39 وعرضية خطيرة من أنطوان غريزمان في الدقيقة 35.

وكانت هناك محاولات أخرى خارج إطار المرمى من ألفاريز ورأسية من كليمنت لينجليه قبل إطلاق الحكم صافرة نهاية الشوط الأول بتقدم أصحاب الأرض.

وهدأ الإيقاع نسبيا في الشوط الثاني، وكسره لينجليه بضربة رأس بجوار القائم بعد أول ربع ساعة، بينما أضاع فينسيوس جونيور فرصة محققة لإدراك التعادل في الدقيقة 70 عندما أهدر ركلة جزاء مسددا الكرة فوق العارضة، بعدها أمسك يان أوبلاك حارس مرمى أتلتيكو برأسية ضعيفة من فاسكيز.

ورد أتلتيكو مدريد بتسديدة قوية لجوليانو سيميوني أبعدها كورتوا إلى ركنية، بينما كاد يوجه ضربة قاضية للريال عندما أهدر البديل خواكين كوريا فرصة محققة في الدقيقة 90 مسددا الكرة فوق العارضة، ليمتد اللقاء لشوطين إضافيين بعد التعادل 2-2 في مجموع المباراتين.

وغلب الإجهاد البدني على لاعبي الفريقين في الشوطين الإضافيين، وافتقدوا التركيز في إنهاء الهجمات حيث أضاع خواكين كوريا وسورلوث فرصتين لأتلتيكو مدريد، بينما سدد فالفيردي والبديل إبراهيم دياز وفاسكيز كرات ضعيفة أو غير مؤثرة ليمتد اللقاء لركلات الترجيح التي ابتسمت لريال مدريد.
وسجل الريال أربع ركلات سددها مبابي وبيلينغهام وفالفيردي، بينما أضاع لوكاس فاسكيز الركلة الرابعة، وسدد أنطونيو روديغر الركلة الخامسة والحاسمة.

أما أتلتيكو مدريد فسجل له سورلوث وكوريا، بينما أحرز جوليان ألفاريز ركلة دخلت المرمى ولكن تقنية حكم الفيديو المساعد (فار) تدخلت بعدم احتسابها بعدما لمس المهاجم الأرجنتيني الكرة مرتين أثناء انزلاقه، وسدد ماركوس يورينتي في العارضة.

مقالات مشابهة

  • دوناروما يدخل التاريخ برقم غائب منذ 50 عاماً!
  • مدير رياضة بالقليوبية يشهد ختام الدورة الرمضانية لخماسي كرة القدم
  • حملة مداهمات واعتقالات جديدة للاحتلال بالضفة
  • رياضة المشي تستهوي أهالي محافظة طريف قبل الإفطار
  • «الشباب ومواجهة التحديات الراهنة».. ندوة تثقيفية لمركز إعلام طنطا بالتعاون مع «رياضة الغربية»
  • عمر السومة: أتمنى الاعتزال في الأهلي.. فيديو
  • الريال يطيح بأتلتيكو من دوري الأبطال بضربات الترجيح
  • الريال يطيح بأتلتيكو من دوري الأبطال ويضرب موعدا مع أرسنال
  • دورتموند يضرب موعداً مع برشلونة في «أبطال أوروبا»
  • حارس عقار يعتدي جنسيا على طفل داخل دورة مياه