أسباب وطرق العلاج .. كل ما تريد معرفته عن الجدري المائي مرأة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
مرأة، أسباب وطرق العلاج كل ما تريد معرفته عن الجدري المائي،انتشرت الفترة الأخيرة أمراض عديدة وأبرزها الجدري المائي والذي ينتشر بشكل كبير هذه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أسباب وطرق العلاج .. كل ما تريد معرفته عن الجدري المائي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انتشرت الفترة الأخيرة أمراض عديدة وأبرزها الجدري المائي والذي ينتشر بشكل كبير هذه الأيام بين الأطفال...
ويقول الدكتور محمد خليفه المتخصص بطب الأطفال أن الجدري المائي مرض معدٍ سريع الانتشار وسريع العدوى وأكثر ما يصيب الأطفال ويكون أشد خطوره ف الحوامل ☆☆من الأمراض التي تصيب الجسم مرة واحدة فقط في العمر.. الفيروس ينتقل عن طريق التنفس والرزاز واستعمال أشياء الشخص المصاب.
-أعراض مرض الجدري ١- ️ارتفاع فى درجة الحرارة ٢- ألم في الظهر والمفاصل. ٣- ظهور طفح جلدي في مكان معين من الجسم، بعدها ينتشر في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك الوجه والرأس والضهر.. ٤-فقدان الشهية عند الطفل و الصداع والحكه.
علاج الجدري المائي 1-الراحة التامة في السرير. 2-تناول العصائر والمياه. 3- عدم حك الفقاعات حتى لا تتسبب في ندبات للطفل. 4-إعطاء الطفل خوافض للحرارة 5-قد يصف الطبيب المضادات الحيويه ومضاد الفيروسات ع حسب الحاله.. 6-وبعض مضادات الحكة.
☆☆الوقاية من الجدري:
1- أخذ تطعيم الجدري 2- عزل المصابين عن الأطفال والحوامل تحديدا لمنع انتشار المرض 3- عرض المصاب على الطبيب لسرعة العلاج وتجنب المضاعفات 4-تغطية الفم والأنف عند العطس والسعال 5-عدم استخدام الأدوات الخاصة بمريض الجدري
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسباب ظهور الشيب المبكر
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تشير الدكتورة ألكسندرا فيليفا أخصائية الأمراض الجلدية إلى أنه غالبا ما يظهر الشيب قبل فترة طويلة من الشيخوخة.
ولكن لماذا يتحول الشعر إلى اللون الرمادي وما الذي يمكن فعله لإبطاء هذه العملية؟.
وفقا للطبيبة، تسمى المادة الصبغية التي تعطي الشعر لونه الميلانين. هذه المادة تنتجها الخلايا الصبغية الموجودة في بصيلات الشعر. ولكن مع مرور الوقت يقل إنتاجها، وهذا هو السبب في ظهور الشعر الرمادي لدى العديد من الأشخاص في سن الشيخوخة.
وتقول: “مع مرور السنين، تتباطأ عملية إنتاج الميلانين في مرحلة البلوغ أو حتى في سن مبكرة – في سن 25- 30 عاما. وهناك عدة أسباب لشيب الشعر المبكر- تلعب الوراثة الدور الرئيسي، إذ ينتقل الجين IRF4 الذي ينظم إنتاج الميلانين في الجسم من الآباء إلى الأبناء”.
وتضيف: “ولكن، أثناء التوتر لفترات طويلة، يرتفع مستوى الكورتيزول في الدم بشكل حاد، ما يؤثر بدوره سلبا على نمو الشعر ويساهم في تساقطه. كما يتباطأ نموه ويتوقف إنتاج الميلانين. والعامل الآخر هو نقص العناصر الغذائية الدقيقة المهمة”.
ووفقا لها، لضمان الأداء السليم لبصيلات الشعر، من الضروري الحصول على كمية كافية من الفيتامينات والعناصر الدقيقة – حمض الأسكوربيك، أوميغا 3، فيتامينات B9 و B12 و D3، والحديد والزنك لأن عدم الحصول على كمية كافية منها في النظام الغذائي، يؤدي إلى تدهور صحة بصيلات الشعر ويقل الميلانين.
وتشير إلى أن أمراض الغدة الدرقية، يمكن أن تقلل من إنتاج الهرمون، ما يؤدي إلى ظهور الشيب. لأنه عند إنتاج الهرمونات بكميات صغيرة، تتباطأ عملية التمثيل الغذائي ولا تتجدد الخلايا بشكل جيد، وتنتج صبغة الميلانين بكميات محدودة. وبالإضافة إلى تحول الشعر إلى اللون الرمادي، يصبح جافا ويتعرض للتلف بسهولة، ويتساقط أكثر. كما أن الإجهاد التأكسدي هو عامل آخر في ظهور الشعر الرمادي. والإجهاد التأكسدي، يعني عملية تدمير الخلايا بواسطة الجذور الحرة – الجزيئات التي تفقد إلكترونا واحدا. تنشأ الجذور الحرة في الجسم بطريقتين: أثناء عملية التمثيل الغذائي، عندما تنتجها الخلايا، ومن الخارج، عندما يدخن الشخص، أو يستنشق الهواء الملوث، أو يتعاطى الكحول، أو يتلقى جرعة من الإشعاع، أو يتناول طعاما يحتوي على مواد مسببة للسرطان.
وتقول: “يمكن لمضادات الأكسدة تحييد تأثير الجذور الحرة، ولكن إذا لم يكن ما يكفي منها في الجسم، فإن الإجهاد التأكسدي يزداد ويدمر الخلايا. كما يعاني الشعر وتتغير نوعيته وبنيته، وينخفض إنتاج الميلانين، ويظهر الشيب”.
ووفقا لها، لإبطاء عملية ظهور الشيب، يجب معرفة سبب ظهوره واتخاذ الإجراء اللازم. فمثلا يجب تقليل الانفعالات السلبية، ويجب إجراء فحص لعمل الغدة الدرقية وتحديد تركيز الفيتامينات والعناصر المعدنية في الجسم. وبالطبع يجب الإقلاع عن العادات السيئة- التدخين وتناول الكحول واتباع نظام غذائي متوازن.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”