تعيين عدد من القيادات التنفيذية أعضاء بمجالس شركات إنتاج وتوزيع الكهرباء
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أصدر المهندس جابر دسوقي رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر قرارًا بتعيين عدد من القيادات التنفيذية أعضاء بمجالس عدد من شركات إنتاج وتوزيع الكهرباء.
تضمنت القرارات تعيين المحاسب هانى الجندى رئيس قطاعات الشئون التجارية بشركة جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء عضوا بشركة البحيرة لتوزيع الكهرباء برئاسة المهندس طارق عبد الشافى رئيس الشركة.
وتعيين المحاسب عادل إسماعيل رئيس قطاعات الشئون التجارية بشركة البحيرة لتوزيع الكهرباء عضوا بشركة مصر الوسطى لتوزيع الكهرباء برئاسة المهندس رأفت شمعة رئيس الشركة.
وتعيين المحاسب عاطف مصباح رئيس قطاعات الشئون المالية بشركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء عضوا بشركة جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء برئاسة المهندس حسن البيلى رئيس الشركة.
وتعيين المحاسبة برلنت بهجت رئيس قطاعات الشئون المالية بشركة القاهرة لإنتاج الكهرباء عضوا بشركة شرق الدلتا لإنتاج الكهرباء برئاسة المهندس محمد أبو سنة رئيس الشركة.
وتعيين المحاسب طارق سكينة رئيس قطاعات الشئون المالية بشركة شرق الدلتا لإنتاج الكهرباء عضوا بشركة غرب الدلتا لإنتاج الكهرباء برئاسة المهندس محمد العبد رئيس الشركة المهندسة هدى ساتى الشريف رئيس قطاعات الشئون الفنية بشركة جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء عضوا بمجلس إدارة البحيرة لتوزيع الكهرباء.. المحاسبة أميرة صالح عضوا بمجلس إدارة شركة الإسكندرية لتوزيع الكهرباء.
وأكد المهندس جابر دسوقى حرص قطاع الكهرباء على ضخ دماء جديدة بمجالس إدارات الشركات من مختلف التخصصات حتى تكتسب العديد من الخبرات المتنوعة بما يسهم فى الارتقاء بمستوياتها الإدارية والمهنية وتنشيط وتحسين الأداء داخل مجالس الإدارات للقيام بالدور المنوط بها وتحسين مستوى الخدمة وتنفيذ المزيد من برامج التطوير والتحديث بما يتواءم والتكنولوجيات الحديثة فى مجالات إنتاج وتوزيع الكهرباء.
وقال دسوقى إن الشركة القابضة وشركاتها التابعة لا تدخر جهدا فى الارتقاء بمستوى جميع العاملين بها، مشيرا إلى أن قطاع الكهرباء ملىء بالكفاءات والقيادات القادرة على إدارة منظومة متكاملة تحقق الهدف المنشود فى خدمة المواطنين ومشروعات التنمية التى تنفذها الدولة على مستوى الجمهورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشركة القابضة للكهرباء شركات توزيع الكهرباء اعضاء مجالس لتوزیع الکهرباء رئیس الشرکة
إقرأ أيضاً:
30 عضوا بالكونغرس يطالبون بكشف أسباب احتجاز طالبة تركية
طالب نحو 30 عضوا في الكونغرس الأميركي، اليوم الجمعة، بالشفافية بشأن احتجاز طالبة الدكتوراه التركية في جامعة توفتس بولاية ماساتشوستس رميساء أوزتورك.
جاء ذلك في رسالة وجهوها إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، ووزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، والقائم بأعمال مدير وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك تود ليونز.
وقالت الرسالة التي حملت توقيع أعضاء بارزين في مجلس الشيوخ مثل إليزابيث وارن وبيرني ساندرز "لا ينبغي للإدارة أن تحتجز وتُرحّل بشكل فوري المقيمين القانونيين في هذا البلد لمجرد تعبيرهم عن آرائهم السياسية، ما لم تكن هناك أدلة دامغة تُبرّر احتجازهم وإلغاء إقاماتهم".
وطالبت الرسالة بالإفراج عن الطالبة التركية وإعادة تأشيرتها، وبـ"جلسة استماع كاملة" في قضية أوزتورك.
وقال أعضاء الكونغرس إنهم ينتظرون إجابات عن سياسة وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية التي أدت إلى احتجاز طلاب جامعيين يتمتعون بوضع قانوني.
في سياق متصل، قال الاتحاد الأميركي للحريات المدنية في بيان صحفي، إن احتجاز أوزتورك يعتبر انتهاكا لدستور الولايات المتحدة. وأضاف أن "الاعتقال والاحتجاز غير القانوني لأوزتورك هو تصعيد آخر في جهود هذه الإدارة لإسكات حرية التعبير".
إعلانوأكد الاتحاد أنه "لا يجوز القبض على أي شخص، بغض النظر عن وضعه المتعلق بالهجرة، أو احتجازه أو ترحيله كعقوبة بسبب آرائه السياسية".
وطلب من المحكمة الفيدرالية في مقاطعة ماساتشوستس أن تأمر بإعادة الطالبة التركية "فورا إلى الولاية التي احتجزت فيها وإطلاق سراحها من الحجز".
ومساء الثلاثاء، اعتقلت السلطات الأميركية الطالبة التركية أوزتورك، دون توضيح سبب الاعتقال. وأدعى متحدث في وزارة الأمن الداخلي الأميركية، أن أوزتورك كانت متورطة في "أنشطة" غير مؤهلة للحصول على تأشيرة طالب.
وأوضح أن تحقيقات وزارة الأمن الداخلي وإدارة الهجرة والجمارك خلصت إلى أن أوزتورك متورطة في أنشطة لدعم حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
ويأتي اعتقال أوزتورك في وقت تقوم فيه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بقمع الطلاب والأكاديميين المؤيدين للفلسطينيين.
وفي 9 مارس/ آذار الجاري، اعتقلت السلطات الأميركية الناشط الفلسطيني محمود خليل، الذي قاد احتجاجات تضامنية بجامعة كولومبيا العام الماضي، تنديدا بالإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب بغزة.
كما كان الباحث الهندي في جامعة جورج تاون، بدر خان سوري، مطلوبا للترحيل بزعم نشر "دعاية حماس ومعاداة السامية"، لكن القاضية الأميركية باتريشيا توليفر جايلز أوقفت القرار.
وانتشرت الاحتجاجات الداعمة لفلسطين والتي بدأت في جامعة كولومبيا إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد، واحتجزت الشرطة أكثر من 3100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.