مع اقتراب شهر رجب.. كم يومًا يتبقى على شهر رمضان 2024؟
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
كشف الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عدد الأيام المتبقية على شهر رمضان 2024، وذلك بعد قرب موعد أول أيام شهر رجب، الموافق 13 يناير الجاري، وذلك وفقا للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد، لافتًا إلى أن غرة شهر رمضان ستكون يوم الاثنين 11 مارس، وعدته ستكون 30 يوماً.
وأوضح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تصريحات خاصة للوطن، أن عدد الأيام المتبقية على شهر رمضان 66 يومًا بدءًا من غدًا الجمعة وذلك وفقا للحسابات الفلكية التي أعدها المعهد.
المعهد القومي للبحوث الفلكيةوأوضح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن الرأي النهائي لموعد بداية ونهاية الشهور العربية والهجرية يكون لدار الإفتاء المصرية، مشيراً إلى أن استطلاع هلال الشهور يكون بالتنسيق بين المعهد والجهات المعنية، ومشيراً إلى أن المعهد يمتلك الإمكانيات والقدرات المتميزة لرصد ومتابعة حركة الفلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شهر رمضان شهر رمضان 2024 البحوث الفلكية التعليم العالي المعهد القومی للبحوث الفلکیة شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
القمر الدموي.. خسوف كلي تزامنا مع ليلة النصف من رمضان
بغداد اليوم - متابعة
أعلن المعهد الوطني للرصد الجوي في تونس، اليوم الاثنين (10 آذار 2025)، أن العالم سيشهد خسوفا كليا للقمر يوم 14 مارس 2025، تزامنا مع ليلة النصف من رمضان.
وقال المعهد في بيان، إنه "لن يكون بالإمكان رؤية الخسوف الكلي للقمر من تونس، غير أنه يمكن متابعة مراحله الأولى قبل شروق الشمس مع بدء دخول القمر في شبه الظل على الساعة 04:57 إلى حين غروب القمر في حدود الساعة 06:33، قبل اكتمال الخسوف".
ورغم انعدام إمكانية رؤية الخسوف الكلي من تونس، فإنه بالإمكان رصد مراحله الأولى عبر النظر إلى الجهة الغربية للبلاد قبل الفجر لمتابعة دخول القمر في الظل أو استخدام المناظير والتلسكوبات لرؤية المتغيرات اللونية بوضوح، أكبر كما يمكن متابعة البث عبر الانترنت من المراصد الفلكية العالمية التي ستغطي الحدث بالكامل.
وفي المقابل، أشارت الخرائط الفلكية إلى أن الخسوف الكلي سيكون مرئيا بشكل واضح في أمريكا الجنوبية والمحيط الأطلسي وأجزاء من إفريقيا بينما لن يتمكن سكان القارة الأوروبية وشمال إفريقيا والشرق الأوسط إلا من رؤية المراحل الأولى من الخسوف قبل غروب القمر.
وبحسب المعهد التونسي للرصد الجوي فإن لون القمر سيتحول أثناء الخسوف الكلي إلى الأحمر القاني نتيجة تشتت أشعة الشمس عبر الغلاف الجوي للأرض وهي ظاهرة تعرف بالقمر الدموي.
المصدر: وكالات