كشف العميد سمير راغب  رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الإستراتيجية، تفاصيل اغتيال العاروري، موضحا أن هناك عناصر للمراقبة وعناصرالكشف القريب تستطيع أن تقترب من المكان وتؤكد المعلومة وتبعث الأحداث.


وأكد راغب خلال لقائه ببرنامج يحدث في مصر ،المذاع على فضائية ام بي سي مصر، تقديم الإعلامي شريف عامر، أن طريقة إغتيال العاروري هي نفس طريقة إغتيال ايمن الظواهري.

وقال العميد  سمير راغب رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الإستراتيجية، إن أمريكا ليس لديها الدوافع لصراع كبير ولا حزب الله ولا إسرائيل،  فإسرائيل تعتبر العراق جبهة انفتحت لهم، والحوثيين جبهة انفتحت بالاضافة للضفة الغربية وغزة وايران وهذا ما تعتبره إسرائيل  هو “سيناريو يوم القيامة”.

وأضاف راغب، أن اسرائيل تطلق ١٥٠٠ صاروخ بشكل يومي في حرب غزة.

إسرائيل وأمريكا وحزب الله ليس لديهم دوافع لصراع طويل

وصرح العميد سمير راغب أن إسرائيل وأمريكا وحزب الله ليس لديهم دوافع لصراع طويل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اغتيال العاروري إسرائيل توك شو سمیر راغب

إقرأ أيضاً:

سياسة التوازن.. هل يرفض العراق أن يكون ساحة لصراع إقليمي أو ملاذًا آمنًا للحوثيين؟

بغداد اليوم - بغداد

أكد الخبير في الشؤون العسكرية والأمنية، العميد المتقاعد أعياد الطوفان، اليوم الاثنين (24 آذار 2025)، أن العراق لا يمكن أن يكون ملاذا آمنا لقيادات الصف الأول من جماعة الحوثي، مشيرا إلى أن هناك عوامل سياسية وأمنية تحول دون ذلك.

وأوضح الطوفان في تصريح لـ"بغداد اليوم" أن "احتضان قيادات الحوثيين سيضع العراق في مواجهة مع أطراف دولية وإقليمية، مما قد يجر البلاد إلى تداعيات عسكرية واقتصادية خطيرة".

وأضاف أن "العراق يحرص على تجنب أن يكون جزءا من أي صراع إقليمي، حيث إن مثل هذه الخطوة تعني الانحياز إلى طرف ضد آخر، وهو ما يتعارض مع سياسة بغداد الخارجية".

وأشار الطوفان إلى أن "العراق لا يزال ساحة مفتوحة للوجود الأمريكي وعمليات التجسس الإسرائيلية، مما يجعل أي تحركات لقيادات الحوثيين داخل أراضيه مرصودة وقد تتحول إلى أهداف مشروعة للقصف".

وأكد أن "الأجواء العراقية لا تزال تحت المراقبة الجوية من قبل التحالف الدولي، ما يجعل نقل الأسلحة إلى الداخل العراقي أو عبره إلى سوريا أمرا محفوفا بالمخاطر، إذ ستتعرض أي عملية من هذا النوع للاستهداف كما حدث سابقا".

وختم الطوفان حديثه بالتشديد على أن "العراق يرفض أن يكون ساحة لتصفية الحسابات أو منطلقا لأي حرب إقليمية أو دولية".

ومنذ سنوات، يسعى العراق للحفاظ على سياسة التوازن في ظل الصراعات الإقليمية والدولية التي تشهدها المنطقة. وباعتباره ساحة لصراعات سابقة، فإن بغداد تحاول تجنب أن تكون طرفا في النزاعات القائمة، لاسيما بين المحاور المتنافسة في الشرق الأوسط.

يأتي الحديث عن إمكانية استقبال قيادات الحوثيين في العراق في ظل تصاعد التوتر في المنطقة، لا سيما مع الضربات الجوية المتكررة التي تستهدف الجماعة في اليمن ومحيطه.

كما أن العراق لا يزال تحت رقابة التحالف الدولي، ما يجعل أي تحركات غير مرحب بها تحت تهديد المراقبة والاستهداف.

من جهة أخرى، فإن العراق يتمتع بعلاقات مع مختلف الأطراف، بما في ذلك إيران، التي تُعتبر الداعم الرئيس للحوثيين، لكنه في الوقت ذاته يسعى للحفاظ على علاقاته مع دول الخليج والولايات المتحدة، مما يعقد مسألة استضافة شخصيات حوثية بارزة، وفق متتبعين.

المصدر: بغداد اليوم + وكالات

مقالات مشابهة

  • عالم لا يوجد به عدل.. راغب علامة يتحدث عن المشاهد المؤلمة فى غزة
  • إلام تهدف إسرائيل من اغتيال القيادات السياسية والحكومية في غزة؟
  • إسرائيل تعلن اغتيال قائد المنظومة المضادة للمدرعات بجنوب لبنان بحزب الله
  • سياسة التوازن.. هل يرفض العراق أن يكون ساحة لصراع إقليمي أو ملاذًا آمنًا للحوثيين؟
  • هل الرحمة تجوز على غير المسلم؟.. الدكتور أيمن أبو عمر يجيب
  • الريح وأمريكا.. وجند الله
  • قائد الثورة: اليمن سيقف إلى جانب الشعب اللبناني وحزب الله في مواجهة العدو الصهيوني
  • السيد القائد: لن نتفرج على الإجرام الصهيوني في لبنان وسنقف مع الشعب اللبناني وحزب الله في أي تصعيد
  • إسرائيل تؤكد اغتيال البردويل مهندس التخطيط والتطوير في حماس
  • أسامة المسلم: لا أحب الأضواء وأغلب الرجال لديهم كهفهم الخاص .. فيديو