لطيفة تعلن تفاصيل عزاء والدتها في تونس ومصر
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلنت الفنانة لطيفة تفاصيل عزاء والدتها والتي رحلت صباح الاثنين الماضي، في إحدى مستشفيات منطقة الشيخ زايد بالسادس من أكتوبر، وجرى دفنها في مسقط رأسها بتونس.
وقالت لطيفة في تدوينة نشرتها، إن العزاء سيكون يوم الجمعة المُقبلة، في الثالثة عصرًا، في بلدها تونس، ومن المقرر أن تستقبل العزاء في مصر أيضًا بعد عودتها من تونس.
وقالت لطيفة في تدوينها عبر انستجرام: «بسم الله الرحمن الرحيم وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ، الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ».
وأضافت لطيفة: «الله يرحمك يا نور العين الله يرحمك يا غالية وجيعة كبيرة ماكنتش نتحملها، لولا محبتكم والناس اللي واساني و خلوني نقوى على تحمل الصدمة ومرارة الوجيعة، شكرا من أعماق قلبي للناس اللي كلمتني وخففت عليا وحست بيا في الفترة الصعبة دي».
View this post on Instagram
A post shared by Latifa لطيفة التونسية (@latifaofficial)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لطيفة والدة لطيفة
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: أمي خلعت لي دراعي وصالحتني بالآيس كريم
تحدثت المطربة شاهيناز عن صورة قديمة تجمعها بوالدتها الراحلة، مؤكدة أنها من أكثر الصور التي تعتز بها في حياتها.
واسترجعت ذكريات ذلك اليوم، مشيرة إلى أن والدتها كانت قد أزعجتها لدرجة كبيرة، لكنها في النهاية صالحَتها بهذه الصورة، ما جعلها تنسى الزعل وتحتفظ باللحظة الجميلة.
وكشفت شاهيناز خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أن الخلاف بينهما كان بسبب عنادها في الطفولة، حيث طلبت شيئًا من والدتها لكنها رفضت، ما دفعها للركض بعيدًا، وعندما حاولت والدتها الإمساك بها؛ جذبت ذراعها بقوة، مما أدى إلى إصابتها بخلع في ذراعها.
وتابعت قائلة: “كنت عنيدة جدًا، صحيح أنني لم أكن طفلة شقية؛ لكنني كنت مُصرة على رأيي دائمًا، يمكن لأنه برج القوس برج طيب، لكنه عنيد جدًا”.
وروت كيف أن والدتها شعرت بالذنب بعد الحادثة؛ فقررت أن تصالحها بأسلوب مميز، حيث أخذتها إلى محل تصوير، وألبستها فستانًا جميلاً، ثم اصطحبتها لتناول الآيس كريم قبل أن تلتقطا الصورة معًا.
وأضافت أن حبها للتصوير بدأ منذ طفولتها، وكانت تستمتع دائمًا برؤية صورها، مما جعل هذه الذكرى محفورة في قلبها إلى اليوم.