الخارجية الفلسطينية: نرحب بالموقف الفرنسي الرافض لتهجير شعبنا
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، يوم الأربعاء، عن ترحيبها بالموقف الفرنسي الرافض لمحاولات تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة.
وأشارت الخارجية الفلسطينية في بيانها، "إنها ترحب بالموقف الفرنسي الذي يدين دعوة كل من الوزيرين الإسرائيليين سموتريتش وبن غفير لتهجير شعبنا من قطاع غزة وإعادة إنشاء مستعمرات في القطاع واحتلاله".
يذكر أن، وزارة الخارجية الفرنسية قالت في بيانها "ندعو إسرائيل إلى الامتناع عن هذه التصريحات الاستفزازيّة التي تخلو من المسؤولية وتؤجج التوترات، وتذكّر فرنسا بأن النقل القسري للسكان يمثّل انتهاكًا فادحًا للقانون الدولي بموجب اتفاقيات جنيف ونظام روما الأساسي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخارجية الفلسطينية تهجير الشعب الفلسطيني قطاع غزة فلسطين قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مئات المغاربة يتظاهرون رفضا لخطة ترامب لتهجير فلسطينيي غزة
الرباط - شارك مئات المغاربة في مدينة مكناس (شمال)، مساء الأحد 2مارس2025، في مسيرة احتجاجية رفضا للمخطط الأمريكي لتهجير فلسطينيي قطاع غزة.
ورفع المشاركون في المسيرة التي نظّمتها الجبهة المغربية لدعم فلسطين (غير حكومية) وجابت بعض شوارع حمرية وسط المدينة، أعلام فلسطين إلى جانب صور للمسجد الأقصى، وقادة بحركة "حماس".
وندد المشاركين بـ"خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاستيلاء على قطاع غزة، وتهجير الفلسطينيين منه"، و"استمرار الاعتداء الإسرائيلي على الضفة الغربية".
كما رددوا هتافات من بينها "مهما صار.. لابد من انتصار"، و"كلنا فداء فلسطين الصامدة"، و"الوفاء لدماء الشهداء".
ومنذ 25 يناير/ كانون الثاني الماضي، يروج ترامب لمخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
وفي المقابل، تعمل مصر على بلورة وطرح خطة عربية شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، خشية تصفية القضية الفلسطينية.
وتحدث ترامب في 21 فبراير/ شباط الماضي أنه لن يفرض خطته بشأن مستقبل غزة وأنه سيطرحها كتوصية، دون أن يحدد بعد موقفا من خطة القاهرة.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
Your browser does not support the video tag.