جبهة زابوريجيا مشتعلة.. موسكو وكييف تتبادلان الاتهامات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن جبهة زابوريجيا مشتعلة موسكو وكييف تتبادلان الاتهامات، صرح مدير مكتب الرئيس الأوكراني، أندريه يرماك، السبت، أن 3 مدنيين أصيبوا في قصف روسي لقرية بمنطقة زابوريجيا، في حين قال مسؤولون مدعومون من موسكو .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جبهة زابوريجيا مشتعلة.
صرح مدير مكتب الرئيس الأوكراني، أندريه يرماك، السبت، أن 3 مدنيين أصيبوا في قصف روسي لقرية بمنطقة زابوريجيا، في حين قال مسؤولون مدعومون من موسكو إن قوات كييف قصفت مدرسة هناك.
وقال يرماك على تطبيق المراسلة تليغرام، إن القوات الروسية قصفت قرية ستبنوهيرسك في المنطقة باستخدام قاذفات صواريخ متعددة، مما أصاب مبنى إداريا.
كما أضاف أن "هناك 3 مصابين: امرأتان ورجل"، وفق رويترز.
بدوره، أفاد سكرتير مجلس المدينة، أناتولي كورتيف، أن روسيا قصفت أيضاً مدينة زابوريجيا، مما ألحق أضراراً بما لا يقل عن 16 مبنى هناك.
تدمير مدرسةفي حين قال فلاديمير روجوف، وهو مسؤول عينته روسيا في أجزاء تسيطر عليها موسكو في زابوريجيا، إن القوات الأوكرانية دمرت مدرسة في قرية ستولنيف، بينما اعترضت قوات الدفاع الجوي طائرة مسيرة فوق مدينة توكماك.
ولم يتسن لرويترز التحقق بشكل مستقل من أي من التقريرين.
قتال منذ شهوريشار إلى أن القتال في زابوريجيا يدور منذ شهور، وهي منطقة على خط المواجهة في جنوب أوكرانيا تحركت موسكو لضمها العام الماضي لكنها لا تسيطر عليها بالكامل. ولا تزال مدينة زابوريجيا عاصمة المنطقة تحت سيطرة كييف.
فيما ينفي الطرفان استهداف المدنيين في النزاع بين موسكو وكييف منذ ما يقرب من 17 شهراً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تبحث وقف إطلاق نار في جنوب لبنان وتحاول فصل جبهة الشمال عن غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت دانا أبو شمسية مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن إسرائيل تبحث وقف إطلاق نار في جنوب لبنان وتحاول فصل جبهة الشمال عن جبهة قطاع غزة، على الرغم من أن حزب الله كان مصمما على ضرورة الربط بين الجبهتين وأن التوصل لاتفاق مع إسرائيل يجب أن يكون منوطا للتوصل إلى صفقة تبادل ووقف إطلاق نار في قطاع غزة.
وأضافت خلال رسالة على الهواء، أن إسرائيل تبني هذه القرارات على أساس أن حزب الله يتراجع أداؤه العسكري وأن هناك قضاء على الصفوف الأولى ولكن من يتابع التطورات الميدانية خاصة فيما يتعلق بالمسيرات والرشقات الصاروخية التي لم تهدأ حتى بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله وقيادات الصفوف الأولى.
وتابعت أن حزب الله أعاد ترتيب بيته الداخلي وربما أصبح أكثر تماسكا وقوة، لذلك إسرائيل تبني الفرضية أنها ستعمل على التوصل إلى وقف إطلاق نار من جهة واحدة بمعنى أنها لن تربط قطاع غزة بهذه الصفقة.