بعد انتشار الجديري المائي بالمدارس.. 5 إجراءات وقائية عاجلة من «الصحة»
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم، عن انتشار الجديري المائي بين الطلاب في المدارس، حيث يبحث أولياء الأمور عن الإجراءات اللازم اتباعها لضمان الحصول على الحماية الكاملة للأطفال خلال فترة الدراسة.
ما هو الجديري المائي؟عدوى شديدة من فيروس شهير يطلق عليه الحماق النطاقن حيث يؤدي لظهور طفح جلدي وحكة وبثور مليئة بالمياه.
وعن الفئة الأكثر عرضة للإصابة بالجديري المائي الاطفال قبل عمر عامين، حيث من السهل أن تنتقل الاصابة بالعدوى إلى الاخرين في حالة عدم تلقي اللقاح.
الإجراءات الوقائية التي وضعتها وزارة الصحةكشفت وزارة الصحة ضمن منشور توعوي لها عبر صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي عن مجموعة من الاجراءات الاحترازية التي يجب اتباعها لتفادي مخاطر العدوى بالجديري المائي، وهم كما يلي:-
تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعالعدم المشاركة في استخدام أدوات الشخص المصابأخذ حمامات ماء دافئ باستمراراستعمال بعض المرطبات على الجلد لمنع الحكةاستخدام بعض الأدوية المهدئة للحكةالأعراض الشائعة لمرض الجديري المائيارتفاع بسيط في درجة الحرارةألم في الظهر والمفاصلظهور طفح جلديظهور بثور وحويصلاتحكة جلدية شديدةألم في البطن أو الحلقصداعالشعور بالتعب والإرهاق العام
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجدیری المائی
إقرأ أيضاً:
فيبي فوزي: تيسير إجراءات تسجيل العقارات يحسن ترتيب مصر في مؤشر حقوق الملكية العالمي
قالت النائبة فيبي فوزي وكيلة مجلس الشيوخ في كلمة لها أمام الجلسة العامة لمجلس الشيوخ أن الملكية العقارية تعتبر من الأصول الاقتصادية الهامة والتي تساهم في استقرار الاقتصاد الوطني وتوفير فرص التمويل عبر الضمانات العقارية ، ويعد تسجيل العقارات خطوة أساسية لتأكيد حقوق الملكية، كما يؤثر بشكل مباشر على القدرة على تطوير الأسواق المالية وجذب الاستثمارات.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ والمنعقدة الآن برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس المجلس والتي تناقش طلبي مناقشة عامة عن سياسة الحكومة في ملفات تسجيل الأراضي.
وأضافت وكيل المجلس إن تيسير إجراءات تسجيل العقارات يعد عاملاً مهماً في تحسين ترتيب مصر في مؤشر حقوق الملكية العالمي، حيث يزيد من ثقة المستثمرين المحليين والدوليين. ورغم التطورات الكبيرة التي شهدها قطاع الشهر العقاري، إلا ان عملية التسجيل ماتزال تواجه معوقات عدة لعل من بينها نقص البيانات الموثقة، وبعض الإجراءات القانونية المعقدة. لمواجهة هذه التحديات، اتصور ضرورة العمل على مزيد من التطوير لنظم التسجيل وتبسيط الإجراءات القانونية، وتعزيز الشفافية في النظام العقاري.
وأشارت فوزي إلى أن السجل العيني يعد من الأدوات الأساسية في تقنين ملكية الأراضي الزراعية، حيث يوفر وثائق رسمية تثبت حقوق الملكية، ويَحُدُ من النزاعات القانونية. يساهم السجل العيني ايضاً في تنظيم الأراضي الزراعية وضمان حقوق المالكين والمستثمرين، ما يعزز استقرار السوق الزراعية. ورغم الجهود الكبيرة المبذولة في تطبيق السجل العيني، فقد ظهرت مشكلات خلال تطبيقه، مثل تضارب البيانات، وبطء الإجراءات وغيرها، واصبح من الضروري للتغلب على هذه المشكلات، أن يتم تحديث البنية التحتية للسجل العيني باستخدام تكنولوجيا المعلومات وتطوير أنظمة رقمية لضمان سرعة ودقة المعاملات. كذلك الاستفادة من استخدام التقنيات الحديثة مثل الخرائط الرقمية وغيرها من الوسائل لتحسين عمليات المسح والتوثيق.