وقع رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون مراسيم رئاسية تتضمن تعيين عدد من السفراء المفوّضين فوق العادة بعدد من الدول.
وتضمن العدد الاخير من الجريدة الرسمية رقم 83 تعيين سفراء مفوّضين فوق العادة جدد.
ويتعلق بكل من الاتية اسمائهم:
محمـد بوروبة … جمهورية فنلندا.
محمـد عينصر … مملكة الدانمارك.
لطفي سبوعي … جمهورية الأرجنتين.
جمال مكتفي … الولايات المتحدة المكسيكية.
بومدين قناد … فيدرالية روسيا.
محمـد صلاح الدين بلعيد … جمهورية بولندا.
ياسين حاجي … جمهورية فنزويلا.
عبد الرحمان ثامر … جمهورية كولومبيا.
عبد العزيز بن علي شريف … مصر.
نور الدين يزيد … بريطانيا.
كما جاء في ذات العدد من الجريدة الرسمية تعيين عمر بوفجي قنصلا عاما بنيويورك .
في حين تم إنهاء مهام محمد حناش، بصفته سفيرا فوق العادة ومفوضا بواشنطن، لإحالته على التقاعد.
بالإضافة إلى سفيري الجزائر لدى جيبوتي محمد يرقي، وأوغندا الشريف وليد، لتكليفهما بوظيفة أخرى.
وللمزيد على تفاصيل أكثر يمكنكم الضغظ على الرابط: الجريدة الرسمية
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
على وقع التصعيد الحضرمي.. بن ماضي يلتقي سفراء الاتحاد الأوروبي ويدعو لدعم التنمية في المحافظة
دعا محافظ حضرموت مبخوت بن ماضي، الإثنين، الاتحاد الأوروبي لدعم الخطط التنموية والإقتصادية في محافظة حضرموت شرق اليمن.
جاء ذلك خلال لقاء المحافظ بن ماضي، مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفراء ألمانيا هوبرت جايجر، وهولندا لدى اليمن جانيت سيبين، وفرنسا كاثرين قرم كامون، لمناقشة دعم الجهود والتنموية والاقتصادية في المحافظة، على وقع التصعيد الذي تشهده محافظة حضرموت.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية أن بن ماضي استعرض خلال اللقاء، المستجدات الأمنية والتنموية والاقتصادية في حضرموت، مؤكدًا على أهمية تعزيز جهود حفظ الأمن ومكافحة الإرهاب، ودعم الخطط التنموية التي تستهدف تحسين الخدمات الأساسية للمواطنين.
وأوضح المحافظ بن ماضي، أن استقرار حضرموت يشكّل ركيزة حيوية لاستقرار اليمن ككل، داعياً المجتمع الدولي إلى تكثيف الدعم لتعزيز القدرات الأمنية ومكافحة الارهاب، وتمويل المشاريع التنموية التي توفّر فرص عمل للشباب وتحد من تأثيرات الحرب.
بدورهم، أشاد سفراء الاتحاد الاوروبي، بجهود السلطة المحلية بحضرموت في الحفاظ على الاستقرار ووحدة الصف فيها بوصفها تمثل نموذجًا للأمن ومكافحة الإرهاب، مؤكدين التزام الاتحاد الأوروبي بدعم المسارين الإنساني والتنموي، بما يسهم في تخفيف المعاناة ودعم بناء مؤسسات الدولة.