رئيس البورصة : زعماء التلاعب اختفوا .. وتحسن في نزاهة السوق
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أكد رئيس البورصة المصرية أحمد الشيخ تراجع حالات التلاعب في السوق المصرية مشيرا إلى أن زعماء التلاعب اختفوا من السوق، مما يشير إلى تحسن في نزاهة السوق المصرية بدعم من جهود البورصة في محاربة التلاعب والحد من المخاطر.
أشار الشيخ أيضًا خلال مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء إلى الفرق بين التلاعب والمضاربة، حيث يعتبر الأخير غير ضار وجزءاً من النشاط التجاري العادي في السوق، في حين أن التلاعب يعتبر مضرًا ويجب مكافحته.
لفت الشيخ أيضًا إلى أن الاستثمار في الأوراق المالية يحمل مخاطر، ودور البورصة هو تقليل هذه المخاطر، وأن التلاعب موجود في جميع الأسواق بما في ذلك سوق البورصة، وأن هناك جهودًا للقضاء على هذه الظاهرة.
وأشار رئيس البورصة إلى جهود الترويج للسوق المصرية، بما في ذلك إضافة التعليم المالي والاستثمار في الأوراق المالية في المناهج التعليمية، وذلك بهدف زيادة الوعي المالي وتعزيز المشاركة في السوق.
وأخيرًا، أوضح الشيخ أن البورصة المصرية قد شهدت ارتفاعًا كبيرًا خلال عام 2023، حيث ارتفع المؤشر الرئيسي ومؤشري 70 و100 بنسبة تزيد عن 90٪، وذلك على الرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد.. ويعزو هذا الارتفاع إلى تفاؤل المستثمرين بمستقبل الاقتصاد المصري ورغبتهم في شراء أصول لأغراض التحوط.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
[ إله ودين زعماء وقادة الإسلام السياسي في العراق ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{ بربك هل سمعت يومٱ زعيمٱ أو قائدٱ ينتمي الى الإسلام السياسي كما الأميركيون يسمون ، والساسة العراقيون به يؤمنون ….. ان ذكروا الله سبحانه وتعالى ، وله صلوا وسجدوا ، ومن قرٱنه شرعوا وتلوا ، وأخلاق نبيه محمد بن عبدالله سلكوا ، وتأثروا ، وإقتدوا …… ؟؟؟ !!! } …
زعماء وقادة ما يسمى الإسلام السياسي العراقيون ( التقليعة الاميركية الغربية الماسونية الصهيونية ) يخافون ويخشون ترامب ، وإياه يهابون ، لأن إسلامهم هذا المشوه هو إسلام أميركاني غربي ماسوني ، ولذلك فان ربهم وإلههم هو ترامب ، وأن نبيهم هو نتنياهو ….. لذلك هم يقولون ويسبحون ويقدسون ويترنمون {{ أعل ترامب ، وإبنه نتنياهو }} …… ؟؟؟ !!!
وأما إسلام محمد بن عبدالله صلى الله عليه وإله الحقيقي ، هو إسلام القرٱن ، وأن ربه وخالقه هو الله سبحانه وتعالى لا شريك له ، ولا له إبن …. لذلك هم لا يخافونه ولا يخشونه ، ولا منه يرتهبون ، لأن الله سبحانه هو ليس ربهم ، ولا هو إلاههم ، ولا هو خالقهم …. ولا القرٱن هو دستورهم ….. ؛ وإنما إملاءات ترامب ، وتهديدات نتنياهو …. هما دستورهم وقانونهم الذين إياهما يقتديان …..
فبأي تهديدات نتياهو ، وإملاءات ترامب لا يصدقان …… ؟؟؟ !!!
حسن المياح