سكرينيار يزعج إنريكي في السوبر الفرنسي
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أثار ميلان سكرينيار، مدافع باريس سان جيرمان، استياء المدير الفني للفريق لويس إنريكي، خلال بداية العام الجديد في عام 2024.
سكرينيار يزعج إنريكي في السوبر الفرنسيوفي الدقيقة 70 من مباراة "بي إس جي" مع تولوز في كأس السوبر الفرنسي، تعرض سكرينيار لإصابة في كاحل قدمه اليسرى بعد تداخل مع أحد لاعبي الفريق الخصم، مما أدى إلى سقوطه على أرض الملعب في حديقة الأمراء.
اضطر إنريكي إلى استبدال المدافع السلوفاكي في لحظة كانت النتيجة تشير لصالح باريس سان جيرمان 2-0. كانت هذه الفرصة مناسبة للبرازيلي لوكاس بيرالدو، الذي انضم حديثًا إلى صفوف الفريق، ليخوض أول ظهور له مع الفريق.
حظي بيرالدو بتصفيق حار وتحية من الجماهير الباريسية، وذلك لتشجيعه في أول مشاركة له مع الفريق. يُذكر أن المدافع البرازيلي انضم إلى باريس سان جيرمان قادمًا من ساو باولو، وقد وقع عقدًا يمتد لخمس مواسم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنريكي باريس سكرينيار باريس سان جيرمان لويس انريكي
إقرأ أيضاً:
بوريطة من باريس: الدعم الفرنسي للوحدة الترابية لم يعد تصاريح بل يتجسد على أرض الواقع
زنقة 20 | الرباط
أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن الزيارة التي يقوم بها إلى باريس تأتي في إطار المرحلة الجديدة التي تعرفها العلاقات المغربية الفرنسية، منذ الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى المملكة، بدعوة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس.
بوريطة، وفي تصريحات لوسائل الإعلام ، عقب لقائه مع نظيره الفرنسي، جان-نوييل بارو، أكد أن جلالة الملك كان قد دعا الى مرحلة جديدة في العلاقات بين البلدين ، أساسها الثقة و الالتزام و الطموح.
بوريطة، حدد ثلاثة أهداف لزيارته إلى باريس، أولها تطبيق توجيهات جلالة الملك والرئيس الفرنسي لتحقيق ما تم الاتفاق عليه خلال زيارة الدولة لشهر أكتوبر الماضي، و ثاني الاهداف وفق الوزير المغربي، التحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة، بما في ذلك اللجنة العليا المشتركة والحوار الاستراتيجي.
و الهدف الثالث بحسب بوريطة، هو الاستمرار في الحوار والتنسيق والتشاور بين الشريكين المهمين بالمتوسط، والشرق الأوسط، وإفريقيا.
كما أكد بوريطة ، أن زيارته مناسبة أيضا لتجديد الموقف الفرنسي الواضح بشأن قضية الصحراء المغربية، وهو الموقف الذي عبر عنه الرئيس الفرنسي في رسالته بتاريخ 30 يونيو، وخلال زيارته الرسمية للمغرب.
بوريطة قال أن هناك أكثر من تصريح اليوم، بل تنفيذ وتجسيد على أرض الواقع للدعم الفرنسي لمغربية الصحراء، ويتجلى ذلك في تغيير الخريطة الفرنسية الرسمية لتشمل الصحراء المغربية ، بالإضافة الى زيارات المسؤولين الفرنسيين لهذه الأقاليم، وتنظيم لقاءات ثنائية متعددة الأطراف بالمنطقة.
وكشف بوريطة، عن انعقاد اجتماع الحوار حول القضايا متعددة الأطراف، من تنظيم وزارتي الخارجية المغربية والفرنسية، قريباً بالأقاليم الجنوبية.
كما أشار بوريطة إلى أن رئيس الوكالة الفرنسية للتنمية سيحل قريبا بالأقاليم الجنوبية، بالإضافة الى عقد النادي الاقتصادي المغربي الفرنسي لاجتماعاته هناك.