ساعة المسلة.. رئيس اركان الحشد: تظاهرات تشرين كانت عبارة عن “انقلاب”
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
4 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
معاون رئيس اركان هيئة الحشد الشعبي ياسر العيساوي خلال حوار متلفز:
– اميركا كانت تستهدف قطعات الحشد الشعبي في فترة القتال ضد الارهاب
– اميركا كانت تمتلك “مخططا كبيرا” لخلق الفوضى وتحويل البلاد الى “دويلات متقاتلة”
– اميركا اوجدت داعش لتقسيم العراق الى “دويلات متناحرة”
– وجود الحشد الشعبي كسر مخطط داعش في العراق
– اميركا كانت تتصور ان القضاء على “قادة النصر” كاف لإنهاء وجود الحشد الشعبي
– اميركا كانت تحاول جر الحشد الشعبي الى “معركة داخلية” تؤدي الى الغاء الدولة بعد اغتيال قادة النصر
– اميركا حاولت اشعال حرب “شيعية شيعية” باستهداف قادة النصر
– “تظاهرات تشرين” كانت مخططا اميركيا لجر الحشد الشعبي الى معركة “شيعية شيعية”
– “تظاهرات تشرين” كانت مخططا خارجيا منذ بدايتها ولم تكن عفوية ابدا
– تظاهرات تشرين كانت عبارة عن “انقلاب”
– تظاهرات تشرين كانت مدعومة من “السفارة الاميركية” وعناصر من خارج الحدود
– 99 % من المتظاهرين “بسطاء” وكانوا ضحية للإعلام الممول
– لو كانت إجراءات “جريمة المطار” عائدة للحشد الشعبي لأوقفنا ترامب على “مقصلة الإعدام”
– نطالب بتوقيف المتهمين بجريمة المطار سواء كانوا في الداخل او الخارج
– بعض “الجهات العراقية” المرتبطة بأميركا تحاول تعطيل إجراءات جريمة المطار
– العراق لا يعيش حاليا “سيادة” كاملة
– الثأر لدماء قادة النصر باق ولو بعد حين
– “اعدام ترامب” هو الثأر الحقيقي بالنسبة لنا وما دونه لا يعد ثارا
– قصف “القواعد الأميركية” لا يندرج ضمن مسار الثأر لقادة النصر
– بعض “الجهات النيابية” ترفض وجود الحشد الشعبي وتعرقل قانون “التسكين”
– من يطالب بإخراج الحشد الشعبي من المناطق المحررة هم ذاتهم من يريد الافراج عن “الدواعش”
– القيادات الامنية وابناء المناطق المحررة هم من يطالبون الحشد الشعبي بالبقاء
– علاقة الحشد الشعبي والجيش العراقي والشرطة الاتحادية وثيقة جدا
– الحشد الشعبي سيشارك في احتفالية “6 كانون”
– من “يخالف القانون” لا يمثل الحشد الشعبي
– من يتحدث عن “تبعية” الحشد الشعبي الى ايران اما جاهل او مغرض يحاول تشويه السمعة
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: تظاهرات تشرین الحشد الشعبی امیرکا کانت قادة النصر
إقرأ أيضاً:
أردوغان يعتبر دعوة أوجلان حزب العمال الكردستاني لإلقاء السلاح “فرصة تاريخية”
1 مارس، 2025
بغداد/المسلة: رحّب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجمعة بدعوة الزعيم الكردي عبد الله أوجلان حزب العمال الكردستاني الذي أسسه، إلى إلقاء السلاح وحلّ نفسه، معتبرا هذه التصريحات بمثابة “فرصة تاريخية” ومؤكدا أن أنقرة “ستراقب عن كثب” لضمان أن تصل المحادثات لإنهاء التمرد إلى “نهاية ناجحة”، محذرا من أي “استفزازات”.
اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دعوة الزعيم الكردي عبد الله أوجلان المسجون في تركيا حزب العمال الكردستاني الذي أسسه، لإلقاء السلاح وحلّ نفسه، “فرصة تاريخية”.
وصرّح أردوغان: “لدينا فرصة تاريخية للتقدم نحو هدف تدمير جدار الإرهاب”.
ويخوض حزب العمال الكردستاني نزاعا مسلحا منذ عقود مع الدولة التركية، وتصنفه تركيا وحلفاؤها الغربيون منظمة “إرهابية”.
والخميس قال أوجلان إنه “يجب على جميع المجموعات إلقاء سلاحها وعلى حزب العمال الكردستاني حل نفسه”، لكن قيادته العسكرية لم ترد بعد.
وأكد أردوغان أن تركيا “ستراقب عن كثب” لضمان أن تصل المحادثات لإنهاء التمرد إلى “نهاية ناجحة”، محذرا من أي “استفزازات”. وأضاف: “عندما يتم إزالة ضغط الإرهاب والسلاح فإن مساحة السياسة في الديمقراطية سوف تتسع بشكل طبيعي”.
وتابع الرئيس التركي: “لن يغفر أي عضو في هذه الأمة، سواء كان تركيا أو كرديا، لأي شخص يعرقل هذه العملية من خلال خطابات أو أفعال غامضة، كما حدث في الماضي”.
ومنذ 1984، أدى النزاع بين تركيا وحزب العمال الكردستاني إلى مقتل أكثر من 40 ألف شخص.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts