حمي الضنك.. التعريف والأعراض وطرق الوقاية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن حمي الضنك التعريف والأعراض وطرق الوقاية، عرفت منظمة الصحة العالمية حمي الضنك ، أنها عدوي فيروسية تنتقل بواسطة لدغة أنثى بعوضة الزاعجة . وقالت الصحة العالمية أن البعوضة الزاعجة .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حمي الضنك.. التعريف والأعراض وطرق الوقاية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عرفت منظمة الصحة العالمية حمي الضنك ، أنها عدوي فيروسية تنتقل بواسطة لدغة أنثى بعوضة الزاعجة .
وقالت الصحة العالمية أن البعوضة الزاعجة ليست مسبب حمي الضنك الرئيسي؛ بل إنها مجرد وسيلة لنقل الفيروس.
وأشارت منظمة الصحة العالمية أن أعراض حمي الضنك تشبه الأنفلونزا ولكنها شديدة ، ولا يوجد علاج لحمى الضنك، لكن الحصول على الرعاية الطبية المناسبة يقلل نسبة الوفيات.
حمي الضنك : أماكن انتشارها ومراحل الخطورةوقالت منظمة الصحة العالمية إن حمى الضنك تنتشر غالبًا في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، وهي سريعة الانتشار خاصة في المناطق الحضرية الفقيرة والضواحي والمناطق الريفية.
مسميات أخرى للمرض:
الدِّنجِية – الحمى الدنجية – أبو الركب – الدنج – الدنك – حمى تكسير العظام – حمى عدن.
الأسباب:
توجد أربعة أنواع مختلفة لفيروس حمي الضنك وهي: (دي-إي-إن 1، دي-إي-إن 2، دي-إي-إن 3، دي-إي-إن 4)، وانتقال أحدهم إلى الجسم عن طريق أنثى بعوضة (الزاعجة ) هو المسبب لحمى الضنك، أو قد ينتقل الفيروس عن طريق بعوضة الزاعجة المنقطة بالأبيض (بعوضة النمر الآسيوي) في حالات نادرة.
طرق انتقال حمي الضنك :
ينتقل من شخص لآخر عن طريق لدغة بعوضة الزاعجة ، حيث تقوم البعوضة السليمة باكتساب الفيروس عندما تتغذى على دم الشخص المصاب، وعند انتقالها لتتغذى على دم الشخص السليم تنقل إليه الفيروس.
وقالت منظمة الصحة العالمية أنه يمكن للشخص المصاب نقل المرض إلى الآخرين بواسطة البعوضة لمدة 4-5 أيام (وقد تصل إلى 7 أيام) منذ ظهور العدوى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منظمة الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: بريطانيا تسجل أول انتقال محلي لفيروس إمبوكس خارج أفريقيا
أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس الثلاثاء أن شخصين أصيبا بالسلالة الجديدة من فيروس "إمبوكس" (المعروف سابقا بـ"جدري القردة") في المملكة المتحدة بعد اتصالهما بمريض عائد من أفريقيا، في أول انتقال محلي للمرض خارجها.
وقالت المنظمة في بيان إن المصابيْن يقطنان "في المنزل نفسه الذي يقطن فيه شخص ثبتت إصابته بالمرض بعد وقت قصير من رحلة قادته إلى عدد من البلدان الأفريقية".
وأضافت أن هذه "أول حالتين منقولتين محليا في أوروبا والأولى على الإطلاق خارج أفريقيا منذ أغسطس/آب 2024".
وفي البيان، طمأن مدير فرع أوروبا في منظمة الصحة العالمية هانز كلوغ إلى أن "الخطر العام على سكان المملكة المتحدة والمنطقة لا يزال منخفضا، لكن الانتقال المحلي لمرض "1 بي إمبوكس" يجب أن يدفع السلطات الصحية إلى تعزيز تدابير المراقبة والاستعداد لتتبع الاتصال السريع للحالات المشتبه فيها والمؤكدة".
من جهتها، قالت وكالة الأمن الصحي البريطانية إن المصابيْن يتعالجان في مستشفى غاي وسانت توماس بلندن، محذرة من احتمال ظهور حالات أخرى في المنزل نفسه.
وقبل أسبوع، رصدت الوكالة البريطانية أول إصابة بهذا المتغير الجديد في لندن.
وتوفي أكثر من ألف شخص جراء إمبوكس بأفريقيا، إذ سجلت نحو 48 ألف إصابة منذ يناير/كانون الثاني كما أفاد مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها التابع للاتحاد الأفريقي (سي دي سي- أفريقيا).
وإمبوكس مرض فيروسي ينتقل من الحيوانات إلى البشر، لكنه ينتقل أيضا بين البشر من خلال الاتصال الجسدي، ويسبب حمى وآلاما في العضلات وتقرحات جلدية، ويمكن أن يكون مميتا.