سرايا - أعلنت حركة حماس أن الإحتلال إغتال الشيخ صالح العاروري، نائب رئيس مكتبها السياسي، واثنين من قادة كتائب القسام بهجوم على مبنى في الضاحية الجنوبية ببيروت مساء يوم الثلاثاء في 2 كانون الثاني/يناير 2024

وبخصوص احتمالات تنفيذ الاستهداف و تحديد مكان تواجد الشهيد العاروري هناك فرضيات كالتالي:

الاحتمال الأول: تم التعرف إلى مكان الشيخ العاروري من خلال التعرف إلى بصمة صوته من خلال وجود هاتف خلوي محيط به

الاحتمال الثاني: تم التعرف إلى موكب الشيخ العاروري باستخدام المسيرات التي تعتمد على تحليل المسلك.

وقد تم مسبقاً دراسة مسلك موكب سيارات الشيخ العاروري

الاحتمال الثالث: الاحتمال الذي يعتمده الإسرائيلي منذ تأسيسه، وهو اعتماده على عملاء محليين زودوه بإحداثيات الشيخ العاروري

يذكر أن استخدام المسيّرات في عمليات الاغتيال يشكل تحولاً كبيراً في الطريقة التي يتم بها تنفيذ المهام الحساسة. مع تقنيات تحديد الهدف المتطورة، فإن تكامل المسيّرات ذاتية القرار مع تلك المتحكم فيها عن بعد يعزز قدرة الجيوش والأجهزة الاستخباراتية على تحقيق أهدافها بشكل أكثر فعالية


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الشیخ العاروری

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: كبار جنرالات “إسرائيل” يريدون بدء تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة

الجديد برس:

أكدت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، أن ضباطاً كباراً في جيش الاحتلال، يريدون بدء تنفيذ وقف إطلاق نار في غزة، حتى لو أدى ذلك إلى بقاء حماس في السلطة في الوقت الحالي.

ورأت الصحيفة في ذلك اتساعاً للهوة بين جيش الاحتلال وبين رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي يعارض هدنةً من شأنها السماح لحماس بالبقاء.

وبحسب الصحيفة، يعتقد الضباط أن الهدنة ستكون أفضل طريقة لتحرير نحو 120 أسيراً إسرائيلياً من الموتى والأحياء/ ما زالوا محتجزين في قطاع غزة.

ويشرح الضباط الذين استصرحتهم الصحيفة، وهم 6 مسؤولين حاليين وسابقين، الأسباب التي يرونها موجبة لوقف الحرب، وفي طليعتها حاجة قوات الاحتلال إلى التعافي قبل احتمال اندلاع أي حرب برية مع حزب الله، بعد خوضهم أطول حرب في تاريخ “إسرائيل”، وفي ظل عدم تجهيزهم لمزيد من القتال.

ويرى الضباط الذين اشترطوا عدم الكشف عن هوياتهم، لمناقشتهم مسائل أمنية حساسة، أنه يمكن للهدنة مع حماس أيضاً أن تسهّل التوصل إلى اتفاق مع حزب الله.

وفي سياق متصل، نقلت الصحيفة عن إيال هولاتا، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، والذي يتحدث بانتظام مع كبار المسؤولين العسكريين، قوله إن “الجيش يدعم بالكامل صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار”.

وقال هولاتا “إنهم يدركون أن التوقف في غزة يجعل التهدئة أكثر احتمالاً في لبنان”، قبل أن يضيف، “لديهم ذخيرة أقل، وقطع غيار أقل، وطاقة أقل مما كان لديهم من قبل، لذلك فهم يعتقدون أيضاً أن التوقف في غزة، يمنحنا المزيد من الوقت للاستعداد في حالة اندلاع حرب أكبر مع حزب الله”.

ووفقاً لأربعة مسؤولين عسكريين، فإن عدد جنود الاحتياط الذين يتوجهون إلى الخدمة أصبح أقل، “كما أصبح الضباط يشعرون بعدم الثقة في قادتهم على نحو متزايد”، وسط أزمة ثقة في القيادة العسكرية ناجمة عن الفشل في منع هجوم 7 أكتوبر 2023.

ونقلت الصحيفة عن الضباط، تأكيدهم أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعاني من نقص في القذائف، وفي قطع الغيار للدبابات والجرافات العسكرية والمركبات المدرعة.

كما ذهب بعضهم إلى حد التأكيد، أن الدبابات في غزة، ليست محملة بالقدرة الكاملة من القذائف التي تحملها عادةً، حيث يحاول الجيش الإسرائيلي الحفاظ على مخزوناته في حالة اندلاع حرب أكبر مع حزب الله.

مقالات مشابهة

  • اعتماد نتيجة المستوى الأول والثاني بكلية التمريض جامعة كفر الشيخ
  • اكتشاف قدرة فطرية لدى النمل في التعرف على الجروح ومعالجتها
  • التربية توضح حقيقة تحديد مواعيد الامتحانات النهائية للدور الثاني
  • لغزه حير ودمر قدرات إسرائيل.. و3 أشخاص يعرفون مكان السنوار فقط
  • عاجل | أول تصريح لـ وزير الإسكان بعد حلف اليمين الدستورية
  • عاجل.. رئيس "كاف" يختار مكان السوبر الأفريقي بين الأهلي والزمالك
  • تحت الأرض أو فوقها.. تفاصيل رحلة البحث عن يحيى السنوار
  • عملية طعن في كرمئيل شمال إسرائيل .. ثلاث إصابات خطيرة وتحييد المنفذ - فيديو
  • هل هي رسالة إلى “إسرائيل” أم السعودية؟.. صنعاء تُعلن عن “3 أيام” حاسمة
  • نيويورك تايمز: كبار جنرالات “إسرائيل” يريدون بدء تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة