نعى وزير الثقافة والاتصال، المهدي بن سعيد، الفنان المغربي القدير بوجمعة أوجود، الذي وافته المنية مساء الأربعاء 3 يناير 2024، بعد معاناة طويلة مع المرض.

وقال الوزير في تدوينة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي، فايسبوك: “ببالغ الأسى والحزن تلقيت نبأ وفاة الفنان المغربي بوجمعة أوجود، الشهير بلقب “با عزيزي”، مساء هذا اليوم بعد معاناة طويلة مع المرض، وبهذه المناسبة الأليمة أتقدم إلى العائلة الصغيرة للفنان أوجود وكذا عائلته الكبيرة من الفنانين بأصدق عبارات التعازي والمواساة راجيا من الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان”.

ويعتبر “باعزيزي” من رواد الفن والمسرح في المغرب، بحيث اشتهر منذ الستينات بفضل عروضه المسرحية والأعمال التلفزيونية.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟

#سواليف

تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.

وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.

ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.

مقالات ذات صلة إخلاء جنود إسرائيليين أصيبوا في غزة  2024/12/22

ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.

ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.

ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الرياضة يتوّج البرازيلي “فونسيكا” بلقب بطولة الجيل القادم للتنس 2024
  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • في غياب وزير الثقافة…تشييع جثمان الممثل الشهير محمد الخلفي بالدارالبيضاء
  • وزير الثقافة يفتتح مؤتمر الرواية والدراما الأربعاء المقبل
  • رحيل الفنان المغربي محمد الخلفي عن 87 عاما بعد صراع مع المرض
  • ثلاثينية تضع مولودها الأول بعد محاولات 7 أعوام.. والسبب “البطانة المهاجرة”
  • مهرجان محمد بن زايد للهجن ومزاينة الإبل “اللبسة” ينطلق الأربعاء المقبل
  • الأربعاء.. وزير الثقافة يفتتح الدورة الأولى من مؤتمر الرواية والدراما
  • وزير الثقافة ينعي الدكتور محسن التوني
  • بتوصية من رئيس الجمهورية.. وزير الثقافة يزور الفنان عبد المجيد مسكود