أحمد موسى: منبهر بتوقعات اللواء سمير فرج حول خطاب حسن نصر الله
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إنه تجادل مع اللواء الدكتور سمير فرج حول توقعات كلمة حسن نصر الله اليوم، ردا على اغتيال صالح العاروري.
توقعات اللواء سمير فرج عن خطاب حسن نصر اللهوأضاف موسى خلال برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد: “اللي قاله اللواء سمير فرج امبارح حصل النهاردة، وكان لديه إصرار على توقعاته عن خطاب حسن نصر الله، وأنه لن يصعد ضد إسرائيل”.
ومن جانبه، كشف اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، أن حسن نصر الله أمين عام حزب الله قال في أغسطس الماضي إنه لن يصمت ولن يسمح بأي عملية اغتيال للبناني أو فلسطيني داخل الأراضي اللبنانية وأنه يجب على إسرائيل أن تعي ذلك، وعلى الرغم من ذلك ورغم اغتيال صالح العاروري القيادي بحماس في لبنان، لم ينفذ تصريحاته.
وأضاف "فرج"، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، أن تصريحات حسن نصر الله لم تنفذ، ويجب على المواطنين النظر إلى صاحب الكلمة التي يوفي بها، والرئيس السيسي كلمته كانت فاصلة، وتحدث أنه سيدخل التاريخ بعد موقفه من القضية الفلسطينية، ورفضه خروج الرعايا الأمريكيين إلا بعد دخول المساعدات، وذلك هو الفارق بين مصر وأي دولة في العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى صالح العاروري سمير فرج اللواء سمير فرج اللواء سمیر فرج حسن نصر الله
إقرأ أيضاً:
رسميا.. أحمد الشرع رئيسا انتقاليا لسوريا
تم تنصيب مساء اليوم الأربعاء أحمد الشرع رئيسا انتقاليا للجمهورية العربية السورية بشكل رسمي.
وبالمناسبة ألقى أحمد الشرع “خطاب النصر” بعد اجتماعه مع قادة الفصائل العسكرية بدمشق، وسط حضور موسع من الفصائل وقوى الثورة السورية.
وفي خطاب النصر قال الشرع “قبل بضعة أشهر تهيأت لي دمشق كالأم المتفانية ترمق أبناءها بعين المستغيث المعاتب وهي تشكو الجراح والذل والهوان تنزف دما وتكابر على الألم وتكاد تهوي وهي تقول أدركوا أمتكم!!”.
وتابع الشرع “كسرنا القيد بفضل الله وحُرّر المعذبون ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان وأشرقت شمس سوريا من جديد، هلل الناس وكبروا فكان الفتح المبين والنصر العظيم”.
وبخصوص النصر والإطاحة ببشالر الأسد قال الشرع: “الصفة المتعارف عليها في الحرب والمعركة العسكرية هي الخراب والدمار وسفك الدماء، غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل والإحسان عند القدرة”، مؤكدا أن النصر تكليف ومهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة””.
وفي الأخير قال الشرع أن أولويات سوريا اليوم بملء فراغ السلطة، والحفاظ على السلم الأهلي، وبناء مؤسسات الدولة، والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية، واستعادة سوريا لمكانتها الدولية والإقليمية.