فيديو: عودة 248 جندياً روسياً كانوا محتجزين في أوكرانيا بعد وساطة إماراتية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأربعاء عودة 248 جندياً كانوا محتجزين في أوكرانيا بعد مفاوضات "معقدة" توسطت فيها الإمارات العربية المتحدة.
وقالت الوزارة في بيان: "نتيجة لعملية مفاوضات معقدة، أعيد 248 جنديا روسيا من الأراضي التي يسيطر عليها نظام كييف".
ونشر النائب بالبرلمان الروسي شمسايل سارالييف فيديو على قناته الرسمية بتطبيق تلغرام يزعم أنه يظهر 75 من الجنود الروس العائدين إلى بلادهم.
وجاء في وصف الفيديو: "أعادت روسيا الاتحادية اليوم 75 عسكرياً روسياً من الأسر الأوكراني دون تبادل".
وتأتي عودة الجنود في وقت تكثف فيه موسكو من هجماتها على عدة مواقع أوكرانية منذ نهاية العام المنصرم.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية السلطات اليابانية تبدأ بالتحقيق في حادث تحطم طائرتين في مطار هانيدا في طوكيو حمل سلاحاً إلى احتفال ليلة رأس السنة وأصاب مدعواً بجروح.. نائب من حزب ميلوني يسبب لها المتاعب شاهد: القوات الإسرائيلية تزعم استهداف مراكز لحماس في قطاع غزة روسيا الإمارات العربية المتحدة أسرى أوكرانيا الحرب في أوكرانياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا الإمارات العربية المتحدة أسرى أوكرانيا الحرب في أوكرانيا حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى إسرائيل فلسطين قطاع غزة بنيامين نتنياهو ضحايا اليابان كوارث لبنان حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى إسرائيل فلسطين یعرض الآن Next فی أوکرانیا حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
شلقم: الوطنيون كانوا يصفقون لكلمة “الاستقلال” عن الاحتلال في الدول العربية
قال عبدالرحمن شلقم، وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن في سنوات الاحتلال التي كانت فيه بعض البلدان العربية، تحت ثقل الاستعمار، كانت كلمة «الاستقلال»، عاصفةً نارية تندفع عاليةً من أفواه رجال الوطن، ويصفّق لها الكبارُ والصغار، وفي مطلع العقد الخامس من القرن الماضي، وبعد حصول بلدان كثيرة على الاستقلال، حطَّ مصطلح آخر بين من عُرفوا بالنخب، وهي «القومية العربية»، وأنجبت شعاراً احتفالياً، هو الوحدة العربية.
أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أن في دنيا العربِ سرت تعبئةٌ كلاميةٌ بالأصوات والحروف، تصرخُ بشعارات حمراءَ تحذّر من مؤامرةٍ كونية على الهُويَّة العربية، و«العَلمانية» الكلمة الجمرة التي عاش فلاسفةٌ ومفكرون ومثقفون وكتابٌ وصحافيون عرب، يتنفّسون دخانَها ويشهقون ببخورِ حروفها. وضعها أغلبُهم في إناءٍ صغير، يمخضون فيه عبارةَ، «فصل الدين عن الدولة».
وتابع قائلًا “هكذا بكلّ تبسيط، وكأنَّه طفح خيال عابر. «الديمقراطية» الكلمة التي نمت بذرتُها في تربة زمنٍ إغريقي سحيق. حضرت غصون أشجارها في معامل عقول بعض الأمم، لكنَّ ظلَّها غاب عن أخرى. الديمقراطية نظامُ إدارةٍ لتجمع بشري يعيش في مكان واحد، يشارك فيه كلُّ الشَّعب في القرار الوطني. وُلدت الكلمة في أوروبا وعاشت في عقول فلاسفتها ومفكريها، وإن غابت عن واقع الحياة” وفق تعبيره.
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت