الباحثة خزنة العتيبي تحصل على الدكتوراه بجامعة الإمام محمد بن سعود
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
حصلت الباحثة خزنة بنت محمد بن إبراهيم العجل العتيبي المحاضر بجامعة الملك سعود على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من كلية التربية قسم الإدارة التربوية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
جاء ذلك عن رسالتها العلمية المقدمة والتي كانت بعنوان «التجديد الاستراتيجي لوزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية في ضوء نماذج التجديد العالمية: نموذج مُقترح».
تكونت اللجنة التي ناقشت الرسالة العلمية من د. عبدالمحسن بن محمد السميح (مشرفا)، ود. عبدالرحمن بن عبدالوهاب البابطين (مناقشاً خارجياً) و د. نجلاء بنت عمر العمري (مناقشاً داخلياً).
وتوالت التهاني والتبريكات على د. «خزنة العتيبي»، من عائلتها وأقاربها وزميلاتها، وتقدمت بموفور الشكر لهم ولكل من كان له دور أو رأي أو مشورة في نجاحها ودعمها منذ بداية مسيرتها الدراسية وحتى حصولها على درجة الدكتوراه.
وقالت: إن ماوصلت إليه هو من توفيق الله تعالى وكرمه داعية الله سبحانه وتعالى أن يوفقها لخدمة دينها ومليكها ووطنها.
وإذ تبارك صحيفة «عاجل»، للدكتورة «خزنة العتيبي» حصولها على درجة الدكتوراه، تدعو الله لها بمزيد من العون والتوفيق والسداد في حياته العلمية والمهنية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة الإمام محمد بن سعود
إقرأ أيضاً:
جدل درجة الدكتوراه للدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة: بين الواقع والتساؤلات
اثار حصول الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة الجديدة، على درجة الدكتوراه في الطب والصحة العامة والطب الاجتماعي والوقائي في عام واحد فقط، أي في عام 2016، حالة من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي.
يأتي هذا الجدل نتيجة انتشار معلومات سابقة عن حصولها على درجة الماجستير في عام 2015 والدكتوراه في العام التالي، مما أثار استفسارات حول كيفية إتمام الدراسات العليا في فترة زمنية قصيرة بهذا الشكل.
للتوضيح، فقد تبين أن الدكتورة جاكلين عازر قامت بتسجيل الدكتوراه في عام 2016، ولم تحصل على الدرجة العلمية إلا في عام 2021، كما يوضح ذلك ملفها الشخصي على LinkedIn.
كما أنها عملت كمعيدة في قسم طب المجتمع بكلية الطب في جامعة الإسكندرية من عام 2012 حتى عام 2016، وهي خبرة تعكس تفانيها في مجال تعليم وبحث الطب.
بالإضافة إلى ذلك، شغلت الدكتورة جاكلين عازر منصب نائب محافظ الإسكندرية اعتبارًا من عام 2019، وكان لها مشاركات مهمة في منظمة الصحة العالمية وفي برامج تأهيل الشباب الرئاسية، مما يبرز تفانيها في الخدمة العامة والتنمية المجتمعية.