هؤلاء لم يزوروا مكان إغتيال العاروري في الضاحية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
إبان الإنفجار الذي هزّ الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس الثلاثاء، لوحظَ أنّه ما من نائب تابع لـ"حزب الله" زار المكان الذي شهد على اغتيال القيادي في حركة "حماس" صالح العاروري.
الأمر هذا أثار جملة من التساؤلات عمّا إذا كانت تلك الخطوة مرتبطة بإجراءات أمنية أم بـ"تكتم" مقصود من قبل مسؤولي الحزب بشأن الحادثة لعدم استباق كلام الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله الذي أطل اليوم بمناسبة إغتيال القياديين قاسم سليمان وأبو مهدي المهندس.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [172]
بقلم / عمر الحويج
كبسولة رقم [1]
من أين أتى هؤلاء الإسلاموجنجوكوز :
من عباءة فكر الترابي وفقهه الدموي يبقى لتُبَّعِه الأثير لديهم .
من أين أتى هؤلاء الإسلامو/ جنجوكوز :
من فكره المخبوء دينياً متوارياً حداثياً في جرابه الأثير لديهم .
من أين أتى هؤلاء الإسلامو/ جنجوكوز :
فارقوه قاطعوه وإن تمطوا بداخل خطابه الدموي الأثير لديهم .
من أين أتى هؤلاء الإسلامو/ جنجوكوز :
تغابوا عن غيابه الأبدي وتماهوا مع فكره الدموي الأثير لديهم .
من أين أتى هؤلاء الإسلامو/ جنجوكوز :
قاطعوه ولكن خطابه الدموي طبقوه في حربهم الأثيرة لديهم .
من أين أتى هؤلاء الإسلامو/ جنجوكوز :
اخوة أعداء قصر ومنشية تصارعا من ينصر فكره الأثير لديهم .
من أين أتى هؤلاء الإسلامو/ جنجوكوز :
عسكر مختطف/مستشاروكوز/بغنامة أداة حربهم الأثيرة لديهم .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم [2]
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم [2]
الأخوان المسلمين : بين الهنا وهناك وهم في برلمان الأردن
خانوا الديمقراطية وبليل تآمروا لاستلام السلطة بالسلاح
هناك تفرحون للتخلص منه وهنا بتقويته تدعمونه بالسلاح
في الاردن تخَلِّلوه وفي السودان تحَلِّلوه .. وعجبي يا بلاد !! .
الأخوان المسلمين : بين الهنا وهناك هم في برلمان السودان
خانوا الديمقراطية وأستولى بانقلابهم على الحكم بالسلاح
هناك تفرحون للتخلص منه وهنا بتقويته تدعمونه بالسلاح
في الاردن تخَلِّلوه وفي السودان تحَلِّلوه .. وعجبي يا عرب !! .
الأخوان المسلمون : هنا هم يقودون الحرب لفناء السودان
هناك تفرحون للتخلص منه وهنا بتقويته تدعمونه بالسلاح
في الاردن تخَلِّلوه وفي السودان تحَلِّلوه .. وعجبي يابلاد !! .
كبسولة رقم [3]
اسلاموكوز وواجهتان :
"العاصمة"أحرقوها جرفوها ثم شردوا أهلها وبناسها أزالوها
الله أكبر يتصايحون نعم للحرب .. ولحروبنا فاصل ونواصل .
اسلاموكوز وواجهتان :
"الميناء"وجهزوها للقتل والذبح في انتظار قحط ومريدوها
الله أكبر يتصايحون نعم للحرب .. ولحروبنا فاصل ونواصل .
اسلاموكوز وواجهتان :
يدعون المواطن لعودة منكوبة ونار الحرب هم مستدعوها
الله أكبر يتصايحون نعم للحرب .. ولحروبنا فاصل ونواصل .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة رقم [4]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 13/ أبريل / 2024م .
الانصرافي :
حين تلقى " العيدية " من مجلس شورى الإسلاموكوز
ارتفعت لديه نسبة النرجسية داخله بالصوت والصورة
حين خرج إلى الشارع أحس أن جمع الناس تغازله .
الانصرافي :
حين تلقى " العيدية " من على كرتي زعيم الاسلاموكوز
بواسطة البرهان الذي أمر بتلفزتها بالصوت دون الصورة
حين خرج إلى الشارع أحس أن جمع الناس تغازله .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com