16 يوليو في الذاكرة الفلسطينية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن 16 يوليو في الذاكرة الفلسطينية، غزة صفاشهد يوم السادس عشر من يوليو تمّوز العديد من الأحداث المهمة والراسخة في الذاكرة الفلسطينية الزاخرة بالأحداث، سواء الجرائم التي .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 16 يوليو في الذاكرة الفلسطينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غزة - صفا
شهد يوم السادس عشر من يوليو/تمّوز العديد من الأحداث المهمة والراسخة في الذاكرة الفلسطينية الزاخرة بالأحداث، سواء الجرائم التي ارتكبتها العصابات الصهيونية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، أو العمليات النوعية التي نفّذتها فصائل المقاومة.
ففي مثل هذا اليوم من عام 1948 احتلت العصابات الصهيونية بقيادة الإرهابي حاييم لاسكوف مدينة الناصرة، الذي هاجم المدينة على رأس مليشيات مؤلفة من أربع كتائب إحداها مدرعة.
وفي مثل هذا اليوم من عام 1976 وقع الهجوم السادس والخمسين على مخيم تل الزعتر في العاصمة اللبنانية بيروت، وقد سُمّي هذا الهجوم بعملية "وليم حاوي" عضو المكتب السياسي لحزب الكتائب عضو المجلس الحربي الكتائبي، الذي قتل على يد مقاتلي القوات المشتركة المدافعة عن المخيم.
وفي هذا اليوم من عام 2002 وقعت عملية "عمانوئيل" الثانية بعدما فجر مجاهدون من كتائب القسام عبوة ناسفة بحافلة إسرائيلية قرب مستوطنة "عمانوئيل" ثم أمطروها بالرصاص والقنابل؛ ما أدى إلى مقتل 9 إسرائيليين وجرح 40 آخرين.
وفي هذا اليوم من عام 2005 أطلقت كتائب القسام 3 قذائف هاون تجاه موقع "إيرز" العسكري شمال قطاع غزة؛ ما أدى إلى إصابة 13 إسرائيليًا.
وفي مثل هذا اليوم من عام 2014 دكّت كتائب القسام حشودات ومواقع عسكرية ومستوطنات إسرائيلية أبرزها "تل أبيب" وقاعدة "حتسريم" ومطار "نيفاتيم" بـ 101 صاروخ.
ذاكرة فلسطين
م غ
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشهداء فى الذاكرة.. والدة الشهيد وائل كمال: وصى أخوه يدفنه مع منسى
في قلب كل شهيد، قصة بطولة لا تموت، وتضحية نقشها التاريخ بحروف من نور، في هذه السلسلة، نقترب أكثر من أسر شهداء الشرطة والجيش، نستمع إلى حكاياتهم، نستكشف تفاصيل حياتهم، ونرصد لحظات الفخر والألم التي عاشوها بعد فراق أحبائهم.
هؤلاء الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم دفاعًا عن الوطن، لم يرحلوا عن ذاكرة الوطن ولا عن قلوب ذويهم من خلال لقاءات مؤثرة، نروي كيف صمدت عائلاتهم، وكيف تحولت دموع الفقد إلى وسام شرف يحملونه بكل اعتزاز.
هذه ليست مجرد حكايات، بل رسائل وفاء وتقدير لمن بذلوا أرواحهم ليحيا الوطن.
" مكنش قايل ليا أنه مش بيخدم في سيناء، وبعد أتفجئت أنه كان من ضمن كتيبة الرجالة اللى كانوا مع منسى الأسطورة، ووصى أخوه وأخو منسى أنه يدفن معاه "، بهذه الكلمات بدأت والدة الشهيد الرائد وائل كمال حديثها عنه، مضيفة أن نجلها الشهيد لقى استشهاده أثناء قيامه بعملية مداهة لمجموعة من العناصر التكفيرية في سيناء، موضحة أنه أثناء قيامه بالتعامل مع هؤلاء التكفريين أصيب إصابة مباشرة لقى أستشهاده على اثرها.
وتضيف والدة الشهيد، أنها تلقت خبر أستشهاد نجلها من شقيقه، مضيفة أن الشهيد كان ضمن كتيبة الأبطال 103 صاعقة كتيبة العقيد أركان حرب " منسى " والذى أستشهد هو الأخر في سيناء " كمين البرس "، موضحة أن نجلها كان يقوم بعملية تمشيط للمنطقة بعد العملية الإرهابية الفاشلة التي استهدفت مطار العريش، لافتة إلى أن الشهيد أثناء عملية التمشيط هو وقواته، رصد مجموعة من التكفيرين أثناء محاولتهم الهرب بدراجات بخارية، فقام بملاحقتهم وأثناء مطاردتهم والتعامل معهم أصيب إصابة مباشرة أستشهد على أثرها.
ووجهت والدة الشهيد رسالة لنجلها متمنية أن يكون في أعلى الدرجات في الجنة كما وعد ألله تعالى الشهداء، كما وجهت رسالة لجميع الشهداء قائلة " ستظلون في القلب إلى أن نلقاكم ".
مشاركة
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا