أعلن الدكتور سامح العشماوي، وكيل وزارة الصحة بالفيوم، أنه تم رفع درجة الاستعداد القصوى استعدادًا لأعياد الميلاد ووضع الخطط الوقائية والطوارئ وأيضا استعدادات هيئة الإسعاف، وعمل غرفة لمراقبة الأغذية استعدادًا لعيد الميلاد المجيد وتكثيف المرور على المنشآت السياحية والمطاعم والمحالّ لمتابعة الاشتراطات الصحية وتطبيق الإجراءات الاحترازية.

وكذلك توفير جميع الأمصال واللقاحات بجميع المستشفيات، وكذلك التنبيه على تواجد مديري المستشفيات والإدارات وعمل جدول مناوبات للمديرين وتوفير جميع الأدوية والمستلزمات الطبية ومراجعة جداول النوباتجيات وتكثيف المرور الدوري من مديري الإدارات الفنية على جميع المستشفيات.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاحتفالات بعيد الميلاد درجة الاستعداد القصوى صحة الفيوم محافظة الفيوم

إقرأ أيضاً:

العدوان الأمريكي على اليمن.. الكشف الفاضح للنوايا والحماية القصوى للاحتلال

يمانيون/ تقارير استئناف واشنطن ولندن عدوانهما على اليمن واستهدافهما لحي سكني بقلب العاصمة صنعاء ليس بغريب، فقد سبق واستهدف هذا التحالف ومن سبقه من تحالف عمل تحت إدارته وتوجيهاته، مدنا وأحياء سكنية، واستهدفوا بكل عدوانية مقدرات وإمكانات اليمن على امتداد جغرافيته بالدمار أو بالاحتلال؛ اعتقادًا منهم إنهم قضوا على كل إمكانات قيامة اليمن.

وعلى الرغم من كل ذلك، قام اليمن من تحت الركام قويًا مستأنفا بناء نفسه وتسليح جيشه ليتفاجأ العدو الأمريكي البريطاني بحملة ضروس على عتاده البحري، فقد استهدف اليمن، هذه المرة، حاملات الطائرات، التي لم تجرؤ دولة قبله على استهدافها، في سياق تجربة مازالت موضوعًا للقراءات والتحليلات الاستراتيجية في العالم.

لم يقف اليمن مكتوف الأيدي إزاء ما يتعرض له قطاع غزة من عدوان إسرائيلي بدعم أمريكي وغربي في حرب إبادة لم يشهد مثلها التاريخ المعاصر؛ فاتخذ اليمن قراره بمساندة غزة والانتصار لمظلوميتها بكل جسارة وقوة؛ فحاصر العدو الإسرائيلي في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن وباب المندب، علاوة على الغارات الجوية بالمسيرات والصواريخ في عمق الأراضي المحتلة، وفي المقابل شنت واشنطن ولندن حملة جوية ضد اليمن بمئات الغارات واستهدفت عشرات المواقع المدنية، وتبعتهما إسرائيل في عدوان مباشر على اليمن في خمس موجات.

كل تلك الغارات العدوانية على مدى عام كامل لم تكسر إرادة اليمنيين أو توقف حملتهم الاسنادية لغزة؛ بل لقد أتاحت الفرصة ليقدم اليمن دليلًا على ما يمتلكه من قوة وإرادة، في ثنائية يفتقدها العدو؛ فعلى الرغم من تطور عتاده وعدته لم يستطع كسر القوة اليمنية في البحر الأحمر.

بمجرد أن أعلن اليمن استئناف الحظر على الملاحة الإسرائيلية؛ لم تمض سوى أيام قليلة حتى استأنفت واشنطن عدوانها على اليمن، مستهدفه حيا سكنيا ، وها هي تتوعد وتزبد كالعادة، والأيام المقبلة كفيلة لنكرر القول إن قيامة اليمن ستقول كما سبق وعمدت قولها بالفعل، واعترف بذلك العدو قبل الصديق.

لم يكن استئناف العدوان الأمريكي إلا كشفًا فاضحًا للنوايا التي بات يعرفها الجميع، وهي أن كل هذا التجاوز ما هو إلا دعمًا وخوفًا على الاحتلال الصهيوني؛ وهو ما لم تخفه واشنطن؛ فقد قالت إنها لن تتردد في بذل الحماية القصوى للاحتلال ولجرائمه؛ على الرغم من أنها جرائم ضد الإنسانية.

اعترفت بذلك على الرغم من أنها تضع نفسها في مواجهة مع كل قيم الإنسانية والحضارة البشرية؛ لكن كيف تدرك ذلك، وهي خارج درب الحضارة، ولم يسبق لها أن دخلت مضمار التحقق الإنساني؛ بل إن قيامتها كانت على أكوام من الجماجم وجرائم التصفية العرقية للسكان الأصليين لأمريكا.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: إعلاء المصلحة الوطنية وتكثيف الاتصالات في دول الاعتماد بما يخدم أولوياتنا
  • وزير الداخلية يترأس اجتماعا لتطوير أمن وعمل المطارات
  • ظاهرة النوم القصوى رائجة على الإنترنت.. ما رأي الخبراء بها؟
  • إيران ترفع حالة التأهب القصوى جنوب البلاد خشية من هجوم وشيك
  • خطوات وسعر استخراج شهادة الميلاد 2025.. تفاصيل
  • العدوان الأمريكي على اليمن.. الكشف الفاضح للنوايا والحماية القصوى للاحتلال
  • سعر وطريقة استخراج شهادة الميلاد
  • قبل ساعات.. 10 صور ترصد الاستعدادات النهائية لإفطار المطرية 2025
  • ناسا تكشف دورة حياة النجوم من الميلاد.. وحتى الفناء
  • بدء الاستعدادات لموسم رابع من مسلسل "Ted Lasso"