الجمهور توّجها ملكة.. هيفاء وهبي تضيء سماء بيروت ليلة رأس السنة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خطفت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي الأنظار بصور جديدة لإطلالتها ليلة رأس السنة في الحفل الذي أحيته في فندق الحبتور في لبنان.
وظهرت هيفاء في الصور بلقطات تحبس الأنفاس التقطتها على شرفة منزلها وخلفها العاصمة بيروت، وعلّقت قائلةً: “ابداية سنة جديدة في بيروت عام سعيد جميعاً”.
تألقت هيفاء وهبي في الحفل بفستان من اللون الأحمر بدون كُمّيْن من تصميم رامي سلمون، تميّز بقصّة تعانق الجسم مكشوفة الصدر والظهر، بتفصيل شقّ من الخلف يكشف الساقيْن، وهو مطعّم بالكامل بالحبيبات الكريستاليّة، أقرنته مع قفّازين طويليْن من الشيفون المطرّز بالترتر، كما تزيّنت بمجوهرات مرصّعة بالماس والياقوت، وانتعلت كندرة برّاقة من The Attico.
ومن الناحية الجمالية اختارت هيفاء وهبي تسريحة بنمط التموّجات يعلوها تاج مرصّع بالكريستال البرّاق. وبالنسبة لاختيارها وضع التاج على شعرها، فمن المعروف أن التاج يزيد المرأة أنوثة ويتوجها ملكة على عرش الجمال، لذا رأينا هيفاء ملكة متوّجة بحبّ جمهورها على المسرح ليلة رأس السنة.
وتفاعل الجمهور مع صور هيفاء بشكل واسع، إذ نالت إعجاب الآلاف منهم خلال فترة قصيرة، وتركوا لها الكثير من التعليقات التي أثنت على جمالها وأكدت أنها كانت “نجمة بيروت” ليلة رأس السنة.
على صعيد آخر، بدأت هيفاء وهبي تصوير فيلمها الجديد بحضور مجموعة كبيرة من نجوم الكوميديا، أبرزهم: بيومي فؤاد، سليمان عيد، توني ماهر، نانسي صلاح، ومحمد كيلاني، وتدور أحداثه في إطار رومانسي كوميدي.
وأعلنت النجمة عن الأمر من خلال صورة عفوية نشرتها عبر خاصية “الستوريز” في “إنستغرام”، وظهرت فيها على متن الطائرة، في مطار القاهرة الدولي، برفقة مخرج الفيلم مرقس عادل وكريم عفيفي ومحمود الليثي، وعلّقت قائلةً: “قولوا مرحبا لجوري، فيلم جديد من إخراج مرقس عادل لصيف 2024 ابقوا متابعين”.
View this post on InstagramA post shared by Haifa Wehbe (@haifawehbe)
main 2024-01-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: لیلة رأس السنة هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
محاكمة بريطاني "كسر جمجمة" طفلته الرضيعة
يُحاكم أب بريطاني بتهمة القتل، بعد أن تسبَّب في كسر جمجمة طفلته التي عاشت 6 سنوات من المعاناة بسبب مضاعفات الإصابات، حيث فقدت قدرتها على الحركة والتنفس بمفردها.
بحسب صحيفة "إندبندنت" البريطانية، أقدم الوالد كايل كيتشن (38 عاماً) على ضرب طفلته "بريمروز"، عندما كان عمرها 3 أسابيع، مما أدى إلى إصابتها بجروح خطيرة.
وعانت "بريمروز"، التي وُضعت في رعاية جدتها، من إصابات دماغية خطيرة تسببت في تأخر نموها العصبي، والشلل الدماغي، والصرع المقاوم للأدوية، وكانت تعتمد كليًا على الرعاية الطبية، وتواجه صعوبات في التنفس، والتغذية، بالإضافة إلى مشاكل في الورك والعمود الفقري.
توفيت الطفلة في مايو (أيار) 2021 بعد أن لاحظت جدتها توقف تنفسها بشكل مفاجئ، وعندما تم إجراء فحص ما بعد الوفاة، تبين أن سبب وفاتها كان إصابة في الرأس تعرضت لها في مرحلة طفولتها، وهو ما يعزّز الفكرة بأن إصابة قديمة كانت سببًا في وفاتها بعد سنوات.
خلال افتتاح قضية "محكمة التاج" في لندن، الثلاثاء الماضي، أكد الادعاء العام أن الأدلة المتوفرة تثبت أنه تسبب عن عمد في إصابات جسدية خطيرة تسبّبت بوفاتها. كما أدينت الأم، كنزي كين، بتهمة التستر على الحادث وعدم حماية ابنتها، ما ساهم في تعريض حياتها للخطر.
من جانبها، أوضحت هيئة المحلفين في محكمة التاج أن عبء إثبات البراءة يقع على الوالد، حيث يتعين عليه تقديم أدلة تثبت براءته من التهم الموجهة إليه، بما في ذلك تهمة القتل.
كما أكدت هيئة المحلفين أن العلاقة بين الأب، كايل كيتشن، وزوجته كنزي كين كانت غير مستقرة يوم وقوع الجريمة، حيث كان الأب يعنّفها، ويتعرض لها بالضرب خلال حملها بالطفلة. وقد سبق أن اعتقل الوالد عام 2014 بتهمة الاعتداء على زوجته.
وما زالت المحاكمة الخاصة بالقضية مستمرة، حيث لم يتم الوصول بعد إلى حكم نهائي.