بوابة الوفد:
2024-11-14@04:49:07 GMT

سلامٌ عليه

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

اتخذ الوثنيون 25 ديسمبر عيدًا للاحتفال «بسول انفكتوس» إله الشمس عند الرومان، لكن بعد إشراق شمس المسيح التى أنارت ظلمات الكفر وبشرت بميلاد العالم الجديد قرر آباء الكنيسة الأوائل بمجمع نيقية 325 استبدال الباطل بالحق، فقد ذكر إنجيل الطفولة ليعقوب المنحول أن الحدث العظيم تم فى منتصف الليل لكن ثمة اختلافًا بين التقويم اليوليانى والتقويم الجريجورى فالكريسماس الشرقى يوافق نهار 7 يناير.


بالطبع تعتز الكنيسة الأرثوذكسية بتقاليدها الراسخة فهى أول كنيسة فى تاريخ البشرية حيث كرازة  القديس مرقص بالإسكندرية ليدخل المصريون فى الدين الجديد أفواجًا حتى غزو أصحاب المذهب الأريوسى البيزنطيين مصر ونكلوا بأهلها أشد تنكيل بسبب جهل الاختلافات المذهبية فكان بمثابة عصر الشهداء المصرى لدرجة قتل أولئك الهمج أحد اخوة البابا بنيامين الأول أمام عينيه مما اضطره للفرار بدينه فى الصحراء المقحلة وقد ذكر المؤرخان عبدالرحمن بن الحكم وساويرس بن المقفع أسقف الأشمونين نص الكتاب الصادر من  الفاتح عمرو بن العاص إلى البابا المضهد «بأن ملك الروم فى مصر قد انقرض وأن لن تقوم لهم قائمة بعد الآن وأن الموضع الذى فيه بنيامين، بطريرك النصارى القبط له العهد والأمان والسلام، فليحضر آمنا مطمئنا ليدبر شعبه وكنائسه» فلما سمع القديس بنيامين بمحبة الدعوة التاريخية عاد شامخًا إلى الإسكندرية بفرح شعبى عظيم بمجيئه، بعد غيبة ثلاث عشرة سنة.
فطن عمرو بذكائه المعروف عنه قيمة ومكانة البابا المجاهد لدى شعبه فأظهر له الاحترام اللائق ووضع له بساط السماحة فروح اللقاء الأخوى كانت بلا شك ركيزة قوية لبداية سليمة بين المؤمنين من الجانبين تنطلق من مبدأ المساواة وحرية العبادة على قاعدة لكم دينكم ولى دين، لكن أتت أزمنة تصدر فيها حكام وجماعات متشددة عكرت صفو العلاقة الأبدية من خلال فتاوى التحريم المتعصبة بتهنئة إخوتنا بأعيادهم وهم لا يدركون جوهر سماحة دعوة من قال له ربه «فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ  وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ» هم يرهبون العوام بحق يراد به باطل عن نقاء التوحيد وهم لا يعلمون أن هذه العلاقة بين الأقباط والمسلمين مسألة قدرية إلهية والدليل أن الرسول الكريم تزوج وأنجب من مارية المصرية واستوصى صحابته خيرًا بأهل مصر ومن قبل أمر الرب يوسف النجار بالفرار إلى مصر.
«وَبَعْدَمَا انْصَرَفُوا، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لِيُوسُفَ فِى حُلْمٍ قَائِلًا: «قُمْ وَخُذِ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَاهْرُبْ إِلَى مِصْرَ، وَكُنْ هُنَاكَ حَتَّى أَقُولَ لَكَ. لأَنَّ هِيرُودُسَ مُزْمِعٌ أَنْ يَطْلُبَ الصَّبِيَّ لِيُهْلِكَهُ»» (مت 13:2) هنالك سؤال محورى لماذا مصر تحديدًا دونما كل بقاع الأرض الواسعة لا أستطيع تخيل مصر من غير المسيحية ولا أستطيع تخيل المسيحية من غير مصر؟  فنحن معشر المصريين منذ قديم الأزل نحب أن نحتفل بميلاد سيدنا بل وكل موالد القديسين الراقدين بسلام فى أكناف الكنانة ونجعل لكل عيد مذاقًا ونكهة مصرية خالصة عامرة بكل ما لذا وطاب من ألوان الطعام الشهى، لذا سلامٌ عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيًا كل سنة وأحبابنا الأقباط طيبين وآمنين رغم أنف المتنطعين.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سلام عليه منتصف الليل الكنيسة الأرثوذكسية

إقرأ أيضاً:

دائرة النار تتسع.. الاستهدافات الإسرائيلية لمسؤولي حزب الله تثير قلق اللبنانيين

لا تفارق مخيلة هدى، المرأة الأربعينية، مشاهد الغارات الإسرائيلية التي طالت مبان سكنية بسبب وجود كوادر من حزب الله فيها، وتقول "صوت صراخ الأم في بلدة عين يعقوب العكارية، وهي تردد 'ابني مات'، لا يغادر أذني. مشاهد الحطام والأشلاء عالقة في مخيلتي، ولا أريد أن أكون وأهلي الضحايا الجدد لهذه الغارات".

هذا الخوف بات مشتركاً بين اللبنانيين مع ازدياد استهداف إسرائيل لمسؤولي حزب الله داخل المنازل والأبنية السكنية. 

وأصبح اللبنانيون يخشون من وجود مسؤولين من الحزب في المباني أو الأحياء التي يقطنونها، ما يهدد حياتهم في أي لحظة، وما يزيد من مخاوفهم التهديدات الإسرائيلية المتكررة بمواصلة استهداف كوادر الحزب أينما وجدوا.

وأسفرت الغارات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت منازل ومبانٍ تؤوي عائلات نازحة عن مقتل وإصابة عشرات المدنيين، وسط أنباء تشير إلى وجود مسؤولين من حزب الله داخل هذه المباني.

ففي بلدة عرمون (بمحافظة جبل لبنان)، استهدفت غارة جوية فجر اليوم الأربعاء شقة في مبنى سكني، مما أدى إلى سقوط ستة قتلى وفق حصيلة أولية، أما في بلدة بعلشميه (بمحافظة جبل لبنان)، فقد استهدفت غارة جوية أمس الثلاثاء منزلاً، ما أدى إلى مقتل ثمانية أشخاص، وفي اليوم ذاته، استهدفت غارة أخرى مبنى في بلدة جون بإقليم الخروب، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً.

تعيش هدى في حالة من القلق المستمر، خاصة في ظل الغموض حول أماكن وجود مسؤولي الحزب داخل المباني والأحياء السكنية، وتقول لموقع "الحرة" إنه "قبل شهر، تم تأجير شقة في الطابق العلوي في المبنى الذي أقطن فيه لنازحين لا نعرف عنهم شيئاً، كما أن عدداً كبيراً من النازحين سكنوا في المباني المجاورة. لا أعلم إذا كان بينهم أي مستهدف".

وتشدد قائلة "أخشى من غارة قد لا تبقينا على قيد الحياة أو تقلب حياتنا رأساً على عقب، وما يزيد من قلقي أن الصاروخ كما نشاهد لا يدمر المنزل المستهدف فحسب، بل يطال أيضاً الأبنية المحيطة به، لذلك كله بتنا محاصرين بالخوف. أصبحت أقصى أحلامنا أن نعيش بسلام وأمان، دون أن نكون مهددين بالموت والدمار".

وزير الدفاع الإسرائيلي: لا هدنة في لبنان حتى تحقيق أهداف الحرب أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن إسرائيل ستواصل ضرب حزب الله بكل قوتها، ولن تتوقف حتى الحرب حتى تحقيق الأهداف. بين إجراءات الأمان وغيابها

استقبلت بلدة برجا بإقليم الخروب حوالي 30,000 نازحاً كما يؤكد رئيس بلديتها العميد حسن سعد لموقع "الحرة"، وقد تعرضت للاستهداف مرتين، المرة الأولى في 5 أكتوبر حيث شن الجيش الإسرائيلي غارة على شقة سكنية فيها، ما أسفر عن مقتل 20 شخصاً، ولم تكد تمضي أيام قليلة حتى شهدت البلدة غارة أخرى في 12 أكتوبر، ما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص.

يقول ابن البلدة الناشط جمال ترو، الذي ساهم في تأمين مأوى للنازحين إلى البلدة، سواء في منازل مجانية أو في مراكز ومدارس مخصصة للإيواء، إن "العمل الذي قمت به مع مجموعة من الناشطين، وما زلنا نقوم به، هو عمل إنساني واجتماعي ينبع من أخلاقنا وقيمنا وتربيتنا، ولا علاقة له بالسياسة. نحن نختلف سياسياً مع النظام اللبناني بشكل عام، وعلى رأسه حزب الله، ولكن ذلك لا يبرر تجاهل معاناة المواطنين، فلم نعتد أن نميز يوماً بين اللبنانيين على أساس مناطقي أو مذهبي أو سياسي".

ويشدد ترو على ضرورة "ابتعاد أي شخص يشعر أنه مستهدف عن الأماكن المأهولة بالسكان حفاظاً على سلامة المواطنين، وذلك من مبدأ ديني وأخلاقي وإنساني، فإسرائيل تحاول استغلال هذه الظروف لإثارة الفتنة والنعرات الطائفية".

ويضيف " من دون أدنى شك أخشى على عائلتي وأهلي وأبناء بلدتي من ضمن خوفي الكبير على لبنان، على هويتنا وانتمائنا وأرضنا، فنحن أمام حرب مدمرة يبدو أنها طويلة".

وفي أعقاب الاستهدافين الذين تعرضت لهما بلدة برجا، اتخذت البلدية سلسلة من الإجراءات لتعزيز الأمن، ويوضح رئيس البلدية، العميد حسن سعد، أن "البلدية أوعزت للنازحين بعدم استقبال أي شخص قد يكون عرضة للاستهداف"، ويشدد "كما أنه من واجب أي شخص يشعر بأنه قد يكون هدفاً للتهديد الابتعاد عن البلدة، حفاظاً على سلامة الجميع".

ويشير سعد إلى أن "البلدية ترسل دوريات لإبعاد أي شخص يثير الشبهات"، مشيراً إلى أن "المواطنين يتعاونون في هذا الجانب من خلال الإبلاغ فوراً عند الشك بشخص معين، كما تنظم البلدية دوريات ليلية لتعزيز شعور السكان بالأمان".

كذلك تعرضت بلدة عين يعقوب في عكار شمال لبنان، لغارة ليلية يوم الاثنين أسفرت عن تدمير مبنى من طابقين يقطنه نازحون لبنانيون ولاجئون سوريون، ما أدى إلى مقتل 17 شخصاً. ورغم الحادثة، يؤكد رئيس البلدية، ماجد درباس، أنه "لم تتخذ أي إجراءات جديدة للحد من تكرار مثل هذه الحوادث".

ويوضح درباس في حديث لموقع "الحرة" أن "الوضع لا يزال على حاله، ولدينا حوالي 370 نازحاً"، مشيراً إلى صعوبة التحقق من وجود أي مستهدفين بين النازحين أو من لديهم انتماءات حزبية معينة.

بين الاحتضان والريبة

"لطالما سادت المجتمع اللبناني الانقسامات العمودية والإصطفافات الطائفية بين مختلف فئاته وطوائفه ومذاهبه، ولقد ازدادت اليوم مع التصعيد الذي تشهده الساحة اللبنانية في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحزب الله"، كما تقول الأخصائية في علم الاجتماع الدكتورة هيفاء سلام.

وتضيف سلام في حديث لموقع "الحرة" أنه "بالرغم من أن بعض اللبنانيين لم يكونوا موافقين على الدخول في الحرب لاعتبارات عديدة، إلا أنهم وبمختلف طوائفهم سارعوا إلى احتضان إخوانهم النازحين من اللبنانيين وأبدوا تعاطفا وتكاتفا كبيرين تجاههم، ففتحوا لهم بيوتهم ومناطقهم وقدموا لهم المساعدات".

"لكن الإستهدافات الإسرائيلية المتكررة لعناصر موالية لحزب الله في المناطق التي تصنف آمنة ولّدت لدى أهالي هذه المناطق التي نزحت إليها بيئة الحزب الشعور بالقلق والخوف والهلع، من أن يستخدموا كدروع بشرية من قبل هؤلاء الكوادر الحزبية"، كما تقول سلام، مشيرة إلى أن ذلك "يفاقم النقمة الشعبية ضد الحزب وضد بيئته الحاضنة من النازحين، ويتسبب بخلق نوع من الحذر والريبة تجاههم عموما ويؤدي إلى شرخ بين اللبنانيين".

وتلفت سلام إلى أن "البعض من أبناء الأحياء عمدوا إلى الاستفسار عن هوية طالبي استئجار الشقق السكنية وعن سكنهم الأصلي ومهنتهم، للتأكد من عدم ارتباطهم بالحزب، في محاولة لدرء الخطر عنهم".

كذلك تؤكد الأخصائية في علم النفس، الدكتورة إيمان رزق، أن ما يحصل "دفع العديد من أصحاب المنازل إلى الامتناع عن تأجير عقاراتهم للنازحين خوفاً من احتمالية وجود كوادر تابعة لحزب الله بينهم، الأمر الذي يزيد من توتر العلاقات الاجتماعية بين اللبنانيين، ويدفع عدداً كبيراً من النازحين إلى اللجوء إلى مراكز الإيواء".

أما أكثر ما يخشى منه، وفق سلام "هو إطالة مدة هذه الحرب، لأن هناك حذرا وخوفا من تغير التوزيع الديمغرافي للمناطق ومن تزايد الاحتكاكات بين النازحين والأهالي، وإن لا زالت حتى الآن هذه المشكلات محدودة ومضبوطة وغير موسعة، ولكن ما يزيد من هذا الشعور هو أن الشعب اللبناني برمته يعيش ضائقة اقتصادية غير مسبوقة يمكن أن تنفجر وتتحول إلى صراع داخلي وتوترات أمنية متفرقة".

في المقابل، تعرب رزق عن تفاؤلها بأن التوترات الراهنة لن تؤدي إلى انقسامات أو كراهية بين اللبنانيين، قائلة "لا أعتقد أن هذا الوضع المؤقت سيخلق عداء بين اللبنانيين، فالجميع يشعر بالحزن لما يحدث في الوطن"، مشددة على أن "الأولوية الآن يجب أن تكون للتوصل إلى وقف إطلاق النار من أجل حماية سلامة اللبنانيين والحفاظ على استقرارهم النفسي والاجتماعي".

أبرز ملامح التسوية المرتقبة في لبنان.. و"نقطة الخلاف" الرئيسية أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن إحدى نقاط الخلاف الرئيسية في المفاوضات الجارية بشأن التوصل لتسوية بين إسرائيل ولبنان تتعلق بسرعة انتشار الجيش اللبناني جنوب نهر الليطاني فور إعلان وقف إطلاق النار. تداعيات نفسية

"الوضع النفسي للبنانيين يتأثر بشكل كبير نتيجة التصعيد الأمني الحالي"، كما تؤكد رزق، واصفة ما يجري بـ"حرب نفسية" تؤدي إلى "القلق المزمن، وقد تتطور الحالات إلى الاكتئاب والصدمات النفسية"، وتوضح أن "التوتر الناجم عن ترقب الأسوأ والمشاهد المروعة للدمار وسماع أصوات الانفجارات يضع المواطن اللبناني في حالة من الضغوط النفسية، قد تتحول إلى صدمة مجتمعية، حيث تنتقل تأثيرات هذه الصدمة من الأفراد إلى المجتمع".

من جانبها تقول مديرة جمعية "مفتاح الحياة"، الأخصائية النفسية والاجتماعية لانا قصقص إن "العيش تحت وطأة التوتر المستمر لفترات طويلة يؤدي إلى ارتفاع مستويات القلق".

وتوضح قصقص في حديث لموقع "الحرة" أن الآثار القريبة المدى لهذا التوتر تتمثل في "الاحتراق النفسي والإرهاق"، بينما تشمل الآثار البعيدة المدى "احتمالات الإصابة بالاكتئاب واضطرابات القلق واضطراب ما بعد الصدمة".

ومن الأعراض الأكثر شيوعاً "القلق المستمر، والخوف غير المبرر، والتوتر الدائم، واضطرابات النوم والطعام، والعصبية، وصعوبة التركيز، إلى جانب أعراض جسدية مثل تسارع دقات القلب، وتشنج العضلات، ومشاكل في الجهاز الهضمي، وصعوبة في التنفس".

وفيما يتعلق بسبل التعامل مع هذه التحديات النفسية، تنصح قصقص بضرورة تبني استراتيجيات للتكيف، "مثل الالتزام بروتين صحي، وممارسة التأمل، والاستماع إلى الموسيقى الهادئة، والتعبير عن المشاعر والمخاوف ضمن مساحة آمنة، سواء مع الأصدقاء والعائلة أو من خلال المبادرات المجتمعية"، مشيرة إلى أن جمعيتها توفر خطاً ساخناً متاحاً على مدار الساعة، لطلب استشارة مجانية من المتخصصين.

كذلك توصي "بممارسة الرياضة لتخفيف التوتر، والبحث عن لحظات صغيرة للشعور بالامتنان، ما يعزز السلام الداخلي ويحسن المزاج".

أما سلام فتعتبر أن الحد أو التخفيف من القلق لدى اللبنانيين، يتطلب من السلطة أن "تقوم بواجباتها تجاه مواطنيها، نازحين وغير نازحين"، وتشرح "عليها أن تتولى أمن المواطنين كافة وحمايتهم، وأن توكل هذه المهام إلى الجيش والقوى الأمنية في هذه الأوقات الحرجة، ما يعطي شعورا للمواطن اللبناني بشيء من الطمأنينة والأمان وبأن ما زال هناك دولة لبنانية يمكن أن يعول عليها وحدها حصراً في إعادة بناء الوطن والنهوض به في اليوم التالي لانتهاء الحرب".

المصدر: الحرة

مقالات مشابهة

  • البابا يدعو لإعفاء الدول الفقيرة من الديون
  • دائرة النار تتسع.. الاستهدافات الإسرائيلية لمسؤولي حزب الله تثير قلق اللبنانيين
  • عـبد الله علي صبري: بين الصهيونية اليهودية والصهيونية المسيحية
  • البابا تواضروس الثاني يستقبل أسقف البرازيل
  • الليلة... البابا تواضروس يلقي عظته الأسبوعية بعزبة النخل
  • طهران تستقبل ترامب بـيدٍ ممدودة وهجوم سلام
  • 29 نوفمبر.. المبادرة المسيحية الفلسطينية تنظم مؤتمرها السنوي بمناسبة الذكري الـ15 لانطلاق وثيقة “وقفة حق”
  • البرهان: لا سلام في الشرق الأوسط إلا بانتهاء الاحتلال الإسرائيلي
  • ملاحقة قانونية من تامر عاشور.. ايه الحكاية ؟
  • العالم بانتظار ترامب.. الخطة "سلام قائم على الردع"