موقف لدكتور مع طالبة في إحدى الجامعات يثير جدلاً كبيرًا | تفاصيل
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، صورة لدكتور يحمل طفلاً فى إحدى المحاضرات لطلاب الدراسات العليا .
قصة الصورة المنتشرةانتشرت صورة بشكل كبير خلال الأيام الماضية على مواقع التواصل الاجتماعى لدكتور فى إحدى الجامعات يحمل طفلاً لطالبه لديه داخل المحاضر .
واتضح أن الدكتور قام بذلك بعد أن كان طفلها يبكى فبدلاً من إحراجها أو طلب مُغادرتها للمحاضرة حمله من أجل أن يهدأ وتتمكن الطالبة من التركيز وهذا سبب انتشارها بهذه السرعة تفاعلًا على رد فعل الدكتور .
وعلق على الصورة عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعى و جاءت التعليقات : المعني الحرفي للّين والرفق "فإن المسلم لينال باللين ما لا يناله بالغلظة والشدة ، كما في الحديث : (حُرِّم على النار : كل هيّن ليّن سهل ، قريب من الناس) صححه الألباني .
و علق الآخر: "ما شاء الله ، تصرف راقي وجميل جداً".
وكتب الأخير: "ربنا يكتر من أمثالك وشكرًا على موقفك الجميل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدراسات العليا التواصل الاجتماعي طلاب الدراسات العليا مواقع التواصل الاجتماعي مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
“واشنطن بوست” تعلق على صورة البابا فرانسيس في المستشفى
#سواليف
علقت صحيفة “واشنطن بوست” على الصورة التي نشرها #الفاتيكان للبابا فرنسيس وقالت إنها ليست أمامية، ربما لأن الفاتيكان لا يزال يعارض التقاط صور واضحة للبابا المريض.
ولفتت الصحيفة إلى أن في الصورة، يظهر #البابا_فرانسيس منحنيا قليلا في كرسيه المتحرك، مرتديا ثيابا بيضاء ووشاحا أرجوانيا أمام مذبح في مستشفى روما حيث كان مريضا منذ 14 فبراير، مشيرة إلى أن الصورة ليست أمامية ربما لأنه لا يزال من غير المقبول في الفاتيكان التقاط صور واضحة للبابا وهو في حالة مرض.
وأفادت بأن الصورة التي شاركها الفاتيكان يوم الأحد، وهي الأولى للبابا منذ دخوله المستشفى قيل إنها التقطت في وقت سابق من اليوم، عندما كان البابا، وفقا للمسؤولين، يحتفل بالقداس في كنيسة جناحه بالمستشفى حيث كان يواجه أسوأ أزمة صحية في فترة حبريته، مبينة أنه لا يوجد أي شخص آخر في الصورة ولا توجد علامات على أنابيب أو قناع أكسجين، بينما البابا موجود في الجانب المقابل للمكان الذي يقف فيه الكاهن عادة لإقامة القداس.
مقالات ذات صلة رجل يعود إلى الحياة في مشرحة بأذربيجان 2025/03/17واعتبرت الصحيفة الأمريكية أن الصورة كانت بمثابة جائزة ترضية، لافتة إلى أن التوقع كان مرتفعا يوم الأحد بأن يظهر البابا علنا لأول مرة منذ دخوله المستشفى في روما قبل شهر.
وفي آخر تحديث صحي من الفاتيكان مساء الأحد أشار إلى أن حالته “مستقرة”، مع ملاحظة أنه يواصل جلسات العلاج التنفسي والحركي. ولم يكن لديه زوار وقضى اليوم في الصلاة والراحة وأداء “قليل من العمل”.
ورغم الضغط الإعلامي الشديد، امتنع الفاتيكان عن توزيع أو السماح بتصوير البابا المريض. بدلا من ذلك، أصدر تقارير مفصلة عن حالته الصحية ووصف عدة لقاءات بين البابا وكبار رجال الدين، بالإضافة إلى لقاء مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في بداية إقامته في المستشفى.
وحسب الصحيفة فإن غياب الصور جعل البابا هدفا لصور مزيفة وادعاءات كاذبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث نشر بعض المنشورات ادعاءات بأن البابا قد يكون مات.