منوعات، إضرابات في هوليوود بسبب الأجور واستخدام الذكاء الاصطناعي،متابعة واعيستعد عشرات الآلاف من ممثلي هوليوود للإضراب بعد انهيار المحادثات الأخيرة بين .،عبر صحافة العراق، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إضرابات في هوليوود بسبب الأجور واستخدام الذكاء الاصطناعي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إضرابات في هوليوود بسبب الأجور واستخدام الذكاء...
متابعة-واعيستعد عشرات الآلاف من ممثلي هوليوود للإضراب بعد انهيار المحادثات الأخيرة بين نقاباتهم وعمالقة البث.ووافقت نقابة ممثلي الشاشة على تمديد المحادثات مع الاستوديوهات الكبرى. لكن النقابة لم تتمكن من الاتفاق على صفقة بشأن القضايا المتعلقة بالأجور واستخدام الذكاء الاصطناعي.ومن المتوقع أن تقرر الانضمام إلى كتاب السيناريو في الاعتصام المستمر منذ عدة أشهر، خارج استوديوهات Disney وNetflix وParamount، بسبب الأجور وظروف العمل.وصوتت اللجنة التفاوضية للاتحاد الذي يمثل 160.000 ممثل وفنان، بالإجماع على توصية مجلس إدارتها بالإضراب.وكانت اللجنة تسعى إلى تقسيم أكثر عدلا للأرباح المتدفقة وضمان عدم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحل محل المهام التي يؤديها الممثلون. وقالت اللجنة بعد انقضاء المهلة النهائية ف "لسنا واثقين من أن أصحاب العمل لديهم أي نية للمساومة من أجل التوصل إلى اتفاق".المصدر: BBC

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حرب الذكاء الاصطناعي.. من ينتصر؟!

يشهد العالم اليوم سباقاً خطيراً وسريعاً بين الولايات المتحدة والصين للهيمنة على مجال الذكاء الاصطناعي.. سباق بات هو الأعلى صوتاً بعد وصول الرئيس ترامب للمكتب البيضاوي وإعلانه عن مشروع «ستارغيت» الضخم لإنشاء بنى تحتية لهذه التكنولوجيا في الولايات المتحدة باستثمارات تتجاوز قيمتها 500 مليار دولار بهدف التفوق على الصين.

وحتى نرى الصورة كاملة من المهم فهم أن الهيمنة على مجال الذكاء الاصطناعي في هذه المرحلة الزمنية لا تقتصر على تحقيق التفوق العلمي فقط، بل تشمل الجوانب العسكرية والاستخباراتية، ولهذا فإن التنافس المحموم يعكس إدراك الدولتين لمدى خطورة الذكاء الاصطناعي كعنصر حاسم في تشكيل مستقبلهما وتغيير قواعد اللعبة العالمية لتعزيز نفوذهما، بل وربما تمكين إحداهما من السيطرة على مستقبل البشرية! 
الولايات المتحدة لديها ميزة الريادة التقليدية بفضل نظامها البحثي القوي وشركاتها التكنولوجية الكبرى مثل Google ،Microsoft ،OpenAI، بجانب تبني واشنطن سياسات صارمة للحد من تصدير التقنيات المتقدمة والرقائق إلى الصين، في محاولة أخيرة للحفاظ على التفوق التكنولوجي.
ومن جهتها تواصل الصين تحقيق تقدم سريع في مجال الذكاء الاصطناعي، مدفوعة بخطة وطنية معلنة تهدف إلى تحقيق الريادة العالمية بحلول عام 2030. وتقود جهودها شركات التكنولوجيا الصينية العملاقة مثل «علي بابا»، «تينسنت»، و«بايدو».. وقد أثبتت هذه الشركات قدرتها على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي تنافس النماذج الغربية، على الرغم من القيود الأمريكية على تصدير التقنيات المتقدمة، مثل أشباه الموصلات والرقائق الدقيقة، وتبرر واشنطن ذلك بكون الذكاء الاصطناعي ساحة رئيسية للتنافس العسكري بما في ذلك الطائرات بدون طيار، والأسلحة الذكية، وتحليل البيانات الاستخباراتية، وهو ما قد يدفع العالم مستقبلاً لوضع قوانين دولية لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي في المجال العسكري.
السباق الصيني الأمريكي يختلف اختلافاً واضحاً في الأساليب المتبعة، ففي حين تعتمد واشنطن على الابتكار الفردي والتعاون بين القطاعين العام والخاص، تركز الصين على التخطيط المركزي والاستثمارات الحكومية الكبيرة. وهو تباين يعكس اختلاف الفلسفة الاقتصادية والسياسية لكل من البلدين.

مقالات مشابهة

  • ديب سيك الصيني يهدد عرش الذكاء الاصطناعي الأمريكي
  • الذكاء الاصطناعي خطر محدق بالكتابة الصحفية
  • «غوغل» تكشف عن مزايا جديدة بـ«الذكاء الاصطناعي» في خرائطها
  • الذكاء الاصطناعي أولوية وطنية
  • أوروبا تحظر نموذج الذكاء الاصطناعي "ديب سيك"
  • مؤتمر سوق العمل يناقش مستقبل الوظائف في ظل الذكاء الاصطناعي
  • حرب الذكاء الاصطناعي.. وأنظمة الغباء الصناعي!
  • "أوبن إيه آي" تتهم شركات صينية بنسخ نموذج الذكاء الاصطناعي الأمريكي
  • خالد سرحان يحرج محمد رمضان ويسخر منه بسبب فيديو سؤال الذكاء الاصطناعي
  • حرب الذكاء الاصطناعي.. من ينتصر؟!