تدشن دولة الإمارات عام 2024 بخطى ثابتة نحو تعزيز تجربتها التنموية الشاملة، عبر حزمة من القوانين والقرارات التي تدخل حيز التطبيق، والإنجازات المرتقبة في العديد من القطاعات وفقا لمواعيد مسبقة، فضلا عن مجموعة من الفعاليات والمناسبات العالمية التي تستضيفها الدولة لأول مرة.

وترسخ قائمة الاستحقاقات والأحداث التي تشهدها دولة الإمارات خلال العام الجاري مكانتها كمركز عالمي لاستشراف المستقبل ولاعب فاعل في مختلف المحافل الدولية، كما تدخل مجموعة من القوانين والقرارات حيز التطبيق خلال العام الجاري في دولة الإمارات، من شأنها تعزيز كفاءة الأداء وتطوير العمل في عدد من القطاعات.

 

توطين

بدأت الإمارات مطلع العام الجاري تطبيق قرار مجلس الوزراء بشأن توسيع الشركات المشمولة بمستهدفات بالتوطين التي يعمل لديها 20 – 49 عاملاً والبالغ عددها أكثر من 12 ألف شركة خاصة تعمل في 14 نشاطاً اقتصادياً رئيسياً محدداً، وذلك عبر تعيين مواطن واحد على الأقل في 2024، ومواطن آخر خلال العام 2025.

وأبلغت وزارة الموارد البشرية والتوطين، مؤخراً عبر منظومتها الرقمية، الشركات البالغ عددها أكثر من 12 ألفاً بضرورة الامتثال للقرار وبما يمنحها فرصة كافية لتحقيق المستهدفات المطلوبة منها.

 

حظر

عملا بالقرار الوزاري رقم 380 لسنة 2022 بشأن تنظيم استخدام المنتجات ذات الاستخدام الواحد في أسواق الدولة، طبقت الإمارات اعتباراً من 1 يناير 2024 حظرا على استيراد أو إنتاج أو تداول أكياس التسوق البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد على المستوى الاتحادي، كما يحظر استيراد أو إنتاج أو تداول الأكياس ذات الاستخدام الواحد مهما كانت المواد المصنوعة منها، اعتباراً من ذات التاريخ.

 

تنظيم العمل

بدأت وزارة الموارد البشرية والتوطين، تطبيق تعديلات القانون الاتحادي رقم 20 لسنة 2023 بشأن تنظيم علاقات العمل، اعتباراً من الإثنين الأول من يناير 2024، وذلك في إطار التطوير المستمر للتشريعات، بما يعزز التنافسية العالمية لسوق العمل بدولة الإمارات، من خلال ضمان حقوق جميع أطراف علاقة العمل التعاقدية في بيئة تشريعية عادلة وواضحة، تتمتع بالشفافية والنزاهة والحياد.

وتتولى الوزارة، بموجب التعديلات، الفصل النهائي في المنازعات الواردة إليها، والمتعلقة بطرفي علاقة العمل بمنشآت القطاع الخاص في حال كانت قيمة المطالبة موضع النزاع 50 ألف درهم فأقل، وتكون قراراتها في هذا الخصوص نهائية تنفيذية.

 

مركبات ثقيلة

تطبق الإمارات اعتبارا من فبراير 2024 حظرا على استخدام طرقات الدولة من قبل المركبات الثقيلة التي يتجاوز وزنها الإجمالي الأقصى 65 طناً وذلك وفقا للقانون الاتحادي في شأن تنظيم أوزان وأبعاد المركبات الثقيلة.

وتأتي الخطوة في سبيل الحفاظ على البنية التحتية المتقدمة في الدولة، ورفع مستويات السلامة على طرقاتها.

 

إنجازات

يحفل عام 2024 بمجموعة من الإنجازات المنتظرة في دولة الإمارات التي ترسخ ريادة نموذجها التنموي وتنافسينها العالمية في المجالات كافة، ومن بينها الآتي:

 

بريكس

انضمت دولة الإمارات رسميا إلى مجموعة “بريكس” اعتبارا من 1 يناير الجاري في خطوة تجسد حرصها على التعددية في دعم السلام والتنمية لتحقيق رفاهية وازدهار الشعوب والأمم في جميع أنحاء العالم.

 

مطار زايد الدولي

يبدأ في 9 فبراير 2024 تفعيل تداول الاسم الرسمي الجديد لـ”مطار أبوظبي الدولي” ليصبح “مطار زايد الدولي”، وذلك تزامناً مع حفل الافتتاح الرسمي لمبنى المطار الجديد “مبنى المسافرين A”.

 

الفضاء

تطلق الإمارات خلال العام 2024 القمر الصناعي الأكثر تقدماً على مستوى المنطقة الذي سيحمل اسم محمد بن زايد.

كما يشهد العام الجاري تخرج رائدي الفضاء الإماراتيين محمد الملا ونورا المطروشي ليكونا جاهزين لخوض مهمات فضائية جديدة.

 

براكة

تدخل محطات براكة للطاقة النووية مرحلة التشغيل الكامل مع تشغيل المحطة الرابعة في عام 2024 كما هو مخطط لها.

وفور تشغيل المحطة الرابعة تجارياً، ستعمل على رفع إجمالي قدرة إنتاج الكهرباء النظيفة في محطات براكة إلى 5.6 غيغاوات، ما يوفر أكثر من 40 تيراوات من الكهرباء النظيفة لشبكة كهرباء الإمارات كل عام وهو ما يعادل 25% من احتياجات الدولة من الكهرباء، إلى جانب الحد من ملايين الأطنان من الانبعاثات الكربونية.

 

 

فعاليات

تشهد الإمارات استضافة وتنظيم عدد من الأحداث والمناسبات العالمية التي ستقام في الدولة والمنطقة لأول مرة، وتتضمن ما يأتي:

 

الجودو

اعتمد الاتحاد الدولي للجودو بالإجماع، فوز الإمارات باستضافة وتنظيم بطولة العالم للجودو في شهر مايو 2024، التي تمثل الحدث الرئيس للاتحاد.

وسيكون هذا الحدث العالمي هو المحطة الرئيسة الأخيرة في جولة التأهل لأولمبياد باريس 2024، بمشاركة أفضل الرياضيين من جميع أنحاء العالم.

 

ألعاب القوى

تستضيف دولة الإمارات البطولة الآسيوية لألعاب القوى تحت 20 عاماً في نسختها الـ 21 في 2024 بدبي.

ويمثل الحدث القاري البارز الذي تستضيفه الإمارات للمرة الأولى، نقلة نوعية في الخطط والبرامج التي تستهدف تطوير قدرات الفئات الواعدة في ألعاب القوى، وصقل مواهبها.

 

التجارة العالمية

تستضيف العاصمة الإماراتية أبوظبي للمرة الأولى المؤتمر الوزاري لمنظمة التجارة العالمية في دورته الثالثة عشرة التي ستقام خلال الفترة من 26 فبراير إلى 1 مارس 2024، ويحضره وزراء وممثلون بارزون من 164 دولة وتكتلاً جمركياً هم أعضاء المنظمة.

ويعد المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية أحد أهم الأحداث في مسيرتها.

 

تحلية المياه

فازت أبوظبي باستضافة المؤتمر العالمي لتحلية المياه 2024، وهو مؤتمر دولي تنظمه الجمعية العالمية لتحلية المياه، ويعد الأكبر في العالم، ويحظى بمشاركة قادة قطاعي المياه والتحلية وكبار المسؤولين والخبراء الدوليين.

وسيجتمع المشاركون في أبوظبي لصياغة مستقبل قطاع المياه على مستوى العالم وذلك في إنجاز عالمي جديد يُضاف إلى سجل الإنجازات الوطنية بما يعزز مكانة أبوظبي الرائدة مركزاً عالمياً لاستضافة كبريات الفعاليات في المجالات المختلفة.

 

المشغلين النوويين

تستضيف أبوظبي، المؤتمر العام للمنظمة الدولية للمشغلين النوويين في الفترة ما بين 28 و30 سبتمبر 2024، وذلك للمرة الأولى في المنطقة، وذلك في دلالة على التقدير الدولي لنموذج دولة الإمارات في تطوير الطاقة النووية السلمية وفقاً لأعلى معايير السلامة والأمن والجودة.

 

الاقتصاد الإسلامي

تركز الدورة الـ14 للمنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي، التي ستنظم في أبوظبي خلال الفترة من 6 إلى 8 فبراير 2024، على صياغة الأسس اللازمة لمستقبل مستدام عبر مناقشة أبرز التحديات وأحدث الاستراتيجيات والحلول المبتكرة لتحفيز وقيادة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

 

منتدى المدن الثقافية

فازت إمارة دبي باستضافة وتنظيم منتدى المدن الثقافية العالمي 2024، الذي سيُعقد أول مرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خلال الفترة من 30 أكتوبر حتى الأول من نوفمبر 2024.

ويُعَدُّ المنتدى العالمي جزءاً من أنشطة “شبكة منتدى المدن الثقافية العالمي” التي تعد أهم شبكة تعاون دولية في وضع السياسات الخاصة بمجالات الفن والثقافة، حيث تُعنى بدور الثقافة في المدن وتأسيس مراكز حضرية مستدامة، وتضم في عضويتها أكثر من 40 مدينة حول العالم تشكل الثقافة فيها أحد المحركات الرئيسية في تنميتها الاجتماعية والاقتصادية.

 

اجتماع “إياتا”

أعلن الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) أن طيران الإمارات ستستضيف الاجتماع العام السنوي (AGM) الثمانين للاتحاد، والقمة العالمية للنقل الجوي في دبي، بين الثاني والرابع من يونيو 2024.

ويجمع الحدث قادة صناعة الطيران والشركات المصنعة ومسؤولين من 300 شركة طيران من 120 دولة حول العالم.

 

المكتبات والمعلومات

تستضيف دبي النسخة الـ 89 من مؤتمر 2024 العالمي للمكتبات والمعلومات خلال الفترة من 19 حتى 23 أغسطس المقبل، وذلك بعد أن اختارها الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات (IFLA)، لاستضافة هذا الحدث السنوي الرئيسي للاتحاد، لتكن أول مدينة عربية في الشرق الأوسط تحظى بهذه الاستضافة.

 

الذكاء الاصطناعي

أعلن مركز “كامبس دبي للذكاء الاصطناعي والويب 3” عن إطلاق الدورة الأولى من “مهرجان دبي للذكاء الاصطناعي والويب 3” التي ستقام يومي 11 و12 سبتمبر 2024 في مدينة جميرا.

 

الكيمياء السريرية

فازت دبي بحق استضافة “القمة الدولية للكيمياء السريرية والطب المخبري 2024” خلال الفترة من 26 إلى 30 مايو المقبل.

وتعد هذه المرة الأولى منذ سبعين عاماً التي ستعقد فيها القمة خارج قارة أوروبا وذلك من خلال عقدها في دولة الإمارات التي تعد مركزا للمؤتمرات والمنتديات والأحداث الكبرى في المجالات كافة.

 

الاتصالات

تستضيف دبي فعاليات المؤتمر والمعرض العالمي للاتصالات في الأزمات والطوارئ (2024 CCW)، الذي سيُعقد في الفترة من 14 إلى 16 مايو 2024 في مركز دبي التجاري العالمي.

وتتضمن فعاليات الحدث، تنظيم منتديات وجلسات حوارية متخصصة، ومعرض للعلامات التجارية الرائدة من جميع أنحاء العالم، إضافة إلى المؤتمر الرئيسي الذي تشارك في برنامجه نخبة من المتحدثين والخبراء العالميين في مجال الاتصالات الحرجة على مستوى العالم.

 

“كأس سبارت”

تستضيف الشارقة “كأس سبارت”، أول مهرجان عالمي يجمع بين الرياضة والفن، وذلك خلال الفترة من 23 إلى 27 مارس 2024، وبمشاركة متوقعة لنحو 3 الآف مشارك ومشاركة من 30 دولة.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

الإمارات داعم رئيسي لجهود تطوير التعليم واستدامته حول العالم

تحتفي دولة الإمارات بـ "اليوم العالمي للتعليم"، الذي يصادف 24 يناير من كل عام، وذلك تعبيرا عن إيمانها الراسخ بقيمة التعليم ودوره الجوهري في بناء الأجيال وتقدم الدول كونه المحرك الرئيس لعجلة تنميتها وتطورها. وتتصدر دولة الإمارات قائمة الداعمين للجهود الدولية لتوفير التعليم المناسب في المجتمعات التي تعاني أوضاعا إنسانية صعبة حول العالم انطلاقا من رسالتها الحضارية والإنسانية التي تؤمن أن التعليم حق أساسي لكل البشر أينما وجدوا. وفي هذا الإطار، بدأت مؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية" ممثلة بالمدرسة الرقمية، منذ نوفمبر الماضي، تنفيذ مشروع دعم برامج استمرارية التعليم في لبنان الذي يستهدف بمرحلته الأولى 40 ألف مستفيد، وذلك ضمن مسارين اثنين، الأول مسار حلول التعليم الرقمي، والثاني مسار دعم استمرارية التعليم في مراكز النزوح في لبنان.
وتواصل المدرسة الرقمية منذ انطلاقتها في عام 2020، توسعها حيث ضمت أكثر من 160 ألف طالب مستفيد، وتقدم خدماتها في أكثر من 13 دولة، كما عملت على تدريب أكثر من 2500 مُعلّم رقمي، فيما يتم توفير المحتوى التعليمي والتدريبي بأربع لغات، هي العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والإسبانية. وشكل اعتماد "إعلان أبوظبي" أحد أبرز محطّات المؤتمر التاسع عشر للوزراء المسؤولين عن التعليم العالي والبحث العلمي في الوطن العربي، الذي استضافته الإمارات مؤخرا. وقدم "إعلان أبوظبي"، إطارا إستراتيجيا لتطوير قطاع التعليم العالي والبحث العلمي في الوطن العربي، وتعزيز دوره في إعداد خريجين يمتلكون المهارات والكفاءات المطلوبة لمواكبة متغيرات سوق العمل.
ودعا "إعلان أبوظبي" إلى إنشاء حاضنات أكاديمية للابتكار، وتطوير البرامج الأكاديمية التي تركز على الاستدامة، وتشجيع المشروعات البحثية المشتركة التي تعتمد على التكنولوجيا المتقدمة. ويستحوذ دعم التعليم على جانب مهم من المساعدات الخارجية لدولة الإمارات، وعلى سبيل المثال قدمت الإمارات منذ عام 2018 مساهمات بقيمة 200 مليون دولار لـ "الشراكة العالمية من أجل التعليم"، بهدف دعم الخطة الإستراتيجية للبرامج التعليمية في الدول النامية حتى عام 2025. ويتجلى الدور المؤثر لدولة الإمارات في نشر التعليم في على المستوى الدولي من خلال إنشاء المدارس والجامعات، أو من خلال تقديم المنح والتمويلات التي تساعد توفير التعليم لكافة الفئات، ومن أبرز الشواهد على ذلك مساهمة العديد من الهيئات والمؤسسات الإنسانية في دولة الإمارات في بناء آلاف المدارس حول العالم وتدريب مئات الآلاف من المعلمين والمعلمات. وتسهم المساعدات التي تقدمها دولة الإمارات للمنظمات الدولية المعنية ولحكومات الدول المستقبلة للاجئين في التخفيف من حدة أزمة حرمان اللاجئين من فرص التعليم، وعلى سبيل المثال بلغت قيمة المساعدات التي قدمتها في قطاع التعليم، استجابة للأزمة السورية والمتضررين منها خلال الفترة من 2012 إلى يناير 2019، نحو 190.1 مليون درهم "51.8 مليون دولار"، فيما تعد الإمارات من أهم الدول المساندة للجهود التي تقوم بها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى "الأونروا" لإعانتها على تنفيذ برامجها التعليمية للطلاب والطالبات.
ويعد التعليم محورا أساسيا في الرؤية الاستشرافية الشاملة لدولة الإمارات التي شهدت مؤخرا اعتماد 28 فبراير من كل عام يوماً للتعليم تحت مسمى "اليوم الإماراتي للتعليم"، وهو اليوم الذي شهد فيه المغفور له المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982. وتحل المناسبة بالوقت الذي تواصل فيه دولة الإمارات جهود الارتقاء بقطاع التعليم، وذلك من خلال إعلان هيكلة جديدة للقطاع تم بموجبها إنشاء وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وإنشاء أمانة عامة لمجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، ودمج مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي والوكالة الاتحادية للتعليم المبكر مع وزارة التربية والتعليم. واعتمدت دولة الإمارات إطاراً وطنياً لتصنيف مؤسسات التعليم العالي في الدولة، كما استحدثت نظاما جديدا لتمويل مؤسسات التعليم العالي الحكومية الاتحادية يعتمد على التحول إلى نظام التمويل عن طريق المنح الدراسية.

 

أخبار ذات صلة «الحركة» تُنتج 74.7% من أهداف الدور الأول في «أدنوك للمحترفين» محمد بن زايد: الارتقاء بالمنظومة التعليمية في الإمارات أولوية قصوى ونهج متواصل المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • «دافوس 2025» يرسخ ريادة الإمارات في رسم مستقبل الاقتصاد العالمي
  • وقفة تضامنية في محافظة إدلب بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب السوري للمطالبة برفع العقوبات التي فرضت على النظام البائد
  • الإمارات تشارك العالم رؤاها لتعزيز آفاق التحول الرقمي
  • وزراء ومسؤولون لـ«الاتحاد»: «دافوس 2025» ينقل قصة نجاح الإمارات وتجربتها الاقتصادية إلى العالم
  • صحفية معتمدة بالأمم المتحدة: «دافوس» يُعقد في ظروف عالمية دقيقة
  • الإمارات داعم رئيسي لجهود تطوير التعليم واستدامته حول العالم
  • أكاديميون: الإمارات تستثمر في التعليم لبناء الإنسان ودعم مسيرة التنمية المستدامة
  • الإمارات تجدد الشراكة مع المنتدى الاقتصادي العالمي في تقنيات الثورة الصناعية الرابعة
  • بحضور لطيفة بنت محمد.. توقيع شراكة بين حكومة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي لإنشاء وتطوير المنصة العالمية للابتكار التشريعي
  • بحضور لطيفة بنت محمد .. توقيع شراكة بين حكومة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي لإنشاء وتطوير المنصة العالمية للابتكار التشريعي(GRIP)