صحافة العرب:
2025-05-02@23:25:35 GMT

طلبة “التوجيهي” يواصلون أداء امتحاناتهم

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

طلبة “التوجيهي” يواصلون أداء امتحاناتهم

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن طلبة “التوجيهي” يواصلون أداء امتحاناتهم، ي سواليف 8211; واصل طلبة الثانوية_العامة 8220;التوجيهي 8221; الأحد، التقدم للامتحان في يومه السابع ولكافة الفروع بواقع جلستين صباحية .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طلبة “التوجيهي” يواصلون أداء امتحاناتهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

طلبة “التوجيهي” يواصلون أداء امتحاناتهم

ي#سواليف – واصل #طلبة #الثانوية_العامة “التوجيهي” الأحد، التقدم للامتحان في يومه السابع ولكافة الفروع بواقع جلستين صباحية ومسائية.

ويتقدم الطلبة بالفرع العلمي للامتحان في #مبحث #الفيزياء وطلبة الفرع الأدبي الفترة الصباحية مبحث #الجغرافيا والفترة المسائية مبحث تاريخ العرب والعالم وطلبة الفرع الشرعي لمبحث التفسير وعلوم القرآن والحديث والسيرة النبوية الشريفة، وطلبة الفرع الصناعي مبحث الفيزياء، وطلبة الفرع الزراعي لمبحث الصناعات الزراعية وطلبة فرع الاقتصاد المنزلي لمبحث الرسم والتصميم وطلبة فرع الفندقي والسياحي لمبحث السياحة والسفر خلال الفترة المسائية.

وقال الناطق باسم وزارة التربية والتعليم، أحمد المساعفة لـ”المملكة”، إن الامتحانات تسير منذ انطلاقها، بشكل سلس ووفق ما خططت له الوزارة، ومبينًا أن الامتحانات جاءت بشكل عام متوازنة وشاملة وراعت الفروق الفردية بين الطلبة.

ويعقد الامتحان في 766 مركزا امتحانيا في مديريات التربية والتعليم؛ تشتمل على 1856 قاعة امتحانية، إضافة إلى 42 قاعة احتياط؛ بواقع قاعة واحدة احتياط لكل مديرية، ويقوم ما يزيد على 20 ألف معلم ومعلمة بالمراقبة على الامتحان.

وكانت وزارة التربية والتعليم قد أنهت استعداداتها لعقد الامتحان، حيث وجهت القائمين على الامتحان للتعامل مع الطلبة بروح أبوية، وتوفير الأجواء النفسية الملائمة للتقدم للامتحان بكل سهولة ويسر.

وأكدت الوزارة أنها راعت احتياجات الطلبة من ذوي الإعاقة، من حيث سهولة الوصول إلى القاعة، وأن تكون غرفة الامتحان في الطابق الأرضي، وتوفير الممرات وفق كودات البناء الخاصة بهم إلى غيرها من متطلبات البيئة الامتحانية المناسبة لكل إعاقة.

كما تم فتح قاعات امتحانية في كل من: مستشفى الحسين للسرطان للطلبة المرضى الذين يتلقون العلاج، ومراكز الإصلاح والتأهيل للمشتركين الموقوفين.

وبينت الوزارة أنها سمحت باستخدام الآلة الحاسبة في المباحث التي تتطلب طبيعتها استخدامها، والتي ستسلم لكل مشترك في رابع أيام الامتحان، وتبقى على مقعده إلى نهاية اليوم الأخير، وسيكون للمشترك الحق في استخدامها من عدمه، منوهة أن استخدام الآلة الحاسبة اختياري ويعود لرغبة الطالب المشترك، في أي مبحث من المباحث التي تتطلب طبيعته استخدامها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

التكريم وأثره بين التحفيز والإحباط

لا شك أن للتكريم أثرًا بالغًا في تحفيز الهمم، وبعث الحماسة في النفوس، وتجاوز العقبات التي قد تعترض طريق المتعلمين. فالطالب حين يُكرَّم أمام زملائه، يغمره شعور بالفخر والاعتزاز، مما ينعكس إيجابًا على دافعيته، ويدفعه لبذل مزيد من الجهد والمثابرة في سبيل تحقيق التميز والنجاح.

غير أن المشهد لا يكتمل دون الالتفات إلى الطرف الآخر: أولئك الطلبة الذين لم يحالفهم الحظ بالصعود إلى منصة التكريم، وهم في الغالب يشكلون النسبة الأكبر داخل البيئة التعليمية، فما الأثر الذي يتركه غياب أسمائهم عن قائمة المكرّمين؟ إن تحفيز المتعلم لا ينبغي أن يرتبط فقط بالتكريم العلني، بل يجب أن يُراعى فيه تنوع الأساليب بما يتناسب مع مرحلته العمرية، ويأتي في الوقت والمكان المناسبين. فبهذا النهج تتعزز ثقته بنفسه، ويشعر بالانتماء الحقيقي لمؤسسته التعليمية، مما يدفعه للاستمرار والسعي نحو التميز دون أن تضعف عزيمته.

لكن حين يُقتصر التكريم على نخبة محدودة من الطلبة، تتولد لدى غيرهم مشاعر من الإحباط وربما الغيرة، خاصة بين من يبذلون جهدًا حقيقيًا دون أن يلامس عطاؤهم معايير التكريم المعتمدة. ومع تكرار هذا الشعور، قد ينخفض مستوى دافعيتهم، ويبدأون بالتشكيك في قيمة ما يقدمونه، مما يُحدث فجوة نفسية وسلوكية تُضعف ارتباطهم بالعملية التعليمية.

ويبدو هذا الإشكال جليًا عند تكريم طلبة الحلقة الأولى في ساحات الطابور أو المحافل العامة، مما قد يؤدي إلى شعور الطفل -الذي لم يُكرَّم- بالخذلان دون أن يفهم الأسباب بوضوح، وهو ما قد يترك أثرًا نفسيًا يحتاج لاحقًا إلى تدخلات علاجية لاستعادة التوازن النفسي لديه.

وقد تتفاقم المشكلة إذا ما تم اختيار نوعية من الهدايا غير المناسبة، كالحلويات، التي تطرح تساؤلات حول مدى ملاءمتها لصحة الأطفال ونموهم بدنيًا وعقليًا.

وتبرز هنا ضرورة مراجعة أساليب وآليات التكريم في المؤسسات التعليمية.

فهل نحن بحاجة إلى تقنين عملية التكريم؟ ومتى يجب أن تتم، وبأي طريقة تحقق الغاية التربوية المنشودة؟ تشير العديد من الدراسات التربوية إلى أن سوء إدارة التكريم قد يؤدي إلى نتائج عكسية، أبرزها الشعور بالتفرقة وضعف الانتماء، أو خلق بيئة تنافسية غير صحية بين الطلبة.

وتُظهر «نظرية تأثير جولم» أن التوقعات السلبية من المعلمين تجاه بعض الطلاب قد تكرّس ضعف الأداء وقلة الثقة بالنفس لديهم.

كما بينت أبحاث أخرى أن التركيز على تكريم «الذكاء الفطري» فقط، دون الالتفات إلى الجهد المبذول أو التحسن الملحوظ، قد يُحبط الطلبة المجتهدين الذين لم يُمنحوا التقدير الكافي.

بل قد يتحول التحفيز إلى مصدر قلق وخجل للطلبة غير المكرّمين، مما يؤثر سلبًا على مشاركتهم ويضعف دافعيتهم الذاتية.

وفي ضوء ذلك، توصي الممارسات التربوية الحديثة بضرورة تنويع معايير التكريم، بحيث لا تقتصر على النتائج العالية، بل تشمل أيضًا التحسن المستمر، والمثابرة، والانضباط، والتعاون.

كما يُستحسن تكريم الطلبة الذين أحرزوا تقدمًا ملحوظًا، ومنحهم مساحة للشعور بالنجاح، ولو عبر إشادات بسيطة وصادقة، تزرع الأمل والثقة في نفوسهم.

ختامًا، التكريم سلاح ذو حدين، وإذا لم يُدار بحكمة وشمولية، فقد تكون آثاره السلبية أعمق من أن تُعالج لاحقًا بخطط علاجية متأخرة.

من هنا، تقع على المؤسسات التعليمية مسؤولية بناء ثقافة تقدير عادلة ومتوازنة، تُحفز الجميع ولا تستثني أحدًا.

مقالات مشابهة

  • صحفيو مصر يواصلون الإدلاء بأصواتهم قبيل إسدال الستار عن انتخابات التجديد النصفي لنقابتهم
  • التكريم وأثره بين التحفيز والإحباط
  • الصحفيون يواصلون التوافد للتسجيل في الجمعية العمومية.. صور
  • الصحفيون يواصلون التوافد للتسجيل في الجمعية العمومية للنقابة
  • التربية تطلق مشروع خزنة لتعزيز الثقافة المالية للطلبة
  • المديريات التعليمية تكرم المجيدين والمشاركين في الأنشطة التربوية
  • "التعليم" تحذر طلاب المنازل: التسجيل الإلكتروني لاستمارة الثانوية العامة إلزامي قبل إغلاق الباب نهائيًا
  • تخريج الدفعة الـ83 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية
  • وزارة الخارجية تتابع واقعة احتجاز طلبة مصريين في الجمهورية القيرغيزية
  • خبير تربوي: مراجعة معايير امتحانات الثانوية العامة وتوزيع الأسئلة ضرورة