صحيفة البيان : ارتفاع عدد ضحايا فيضانات كوريا الجنوبية إلى 33 قتيلا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد ارتفاع عدد ضحايا فيضانات كوريا الجنوبية إلى 33 قتيلا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي ارتفعت حصيلة الفيضانات التي اجتاحت كوريا الجنوبية وتسببت بانهيارات أرضية وانزلاقات في التربة .، والان مشاهدة التفاصيل.
ارتفاع عدد ضحايا فيضانات كوريا الجنوبية إلى 33 قتيلات + ت - الحجم الطبيعي
ارتفعت حصيلة الفيضانات التي اجتاحت كوريا الجنوبية وتسببت بانهيارات أرضية وانزلاقات في التربة إلى33 قتيلاً، وفقدان 10 آخرين .
وذكرت وزارة الداخلية الكورية ان المسعفين يحاولون الوصول إلى نحو 15 سيارة محاصرة في نفق تحت الأرض بطول 430 مترا في تشونغجو في مقاطعة تشونغتشونغ الشمالية.
وشهدت مناطق عدة في كوريا الجنوبية خلال الأيام القليلة الماضية أمطارا غزيرة ،وتوقعت إدارة الأرصاد الجوية الكورية هطول المزيد من الأمطار حتى الأربعاء المقبل.
تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية المعزول يدافع عن "الأحكام العرفية"
نفى الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول، أمس الثلاثاء، إصدار أمر للجيش بسحب النواب من الجمعية الوطنية لمنعهم من التصويت لرفض مرسومه بشأن الأحكام العرفية الشهر الماضي، وذلك أثناء ظهوره لأول مرة أمام المحكمة الدستورية التي ستحدد مصيره.
وكان ظهور يول في المحكمة أول ظهور علني له منذ أن أصبح أول رئيس في كوريا الجنوبية يتم احتجازه بسبب إعلان الأحكام العرفية الذي لم يدم طويلاً، والذي أدى إلى زعزعة استقرار البلاد سياسياً.
وبعد فرض الأحكام العرفية بشكل مفاجئ في 3 ديسمبر (كانون الأول)، أرسل يول قوات من الجيش والشرطة لمحاصرة الجمعية الوطنية، لكن العديد من النواب تمكنوا من الدخول والتصويت بالإجماع لرفض مرسومه، مما أجبر الحكومة إلغاء القرار في صباح اليوم التالي.
(جديد) المحققون يصلون إلى مركز احتجاز سيئول لإحضار الرئيس يون بالقوة للاستجواب https://t.co/8lQYzzWXU9
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) January 22, 2025ويقول يول منذ ذلك الحين إن إرسال القوات لم يكن بهدف منع الجمعية من العمل، بل كان تحذيراً للحزب الديمقراطي الليبرالي المعارض الرئيسي، الذي استخدم أغلبيته في الجمعية لعرقلة أجندة يول، وإضعاف مشروع قانون الميزانية الخاص به، وعزل بعض كبار مسؤولي حكومته.
وفي إعلان الأحكام العرفية، وصف يول الجمعية بأنها "وكر للمجرمين" تعرقل شؤون الحكومة، وتعهد بالقضاء على "أتباع كوريا الشمالية عديمي الخجل والقوى المعادية للدولة".