تسليم 27 ألفا و412 جهاز تابلت لطلاب الصف الأول الثانوي في كفر الشيخ
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلن محمد عبدالله، وكيل وزارة التربية والتعليم، في محافظة كفر الشيخ، عن وصول 27 ألفا و412 تابلت، تنفيذاً لخطة وزارة التربية والتعليم بتطوير العملية التعليمية.
تسليم التابلت في كفر الشيخوأوضح وكيل تعليم كفر الشيخ، عبر بيان، أنه جرى تسليم 27412 تابلت للصف الأول الثانوي العام من مخازن المديرية للإدارات التعليمية بكفر الشيخ، تمهيداٌ لتسليمها على أبنائنا الطلاب خلال أيام بمدارس التعليم الثانوي العام، مشيرا علي تنشيط وتفعيل أجهزة التابلت، وذلك بمعرفة قسم التطوير التكنولوجى بالإدارات ومسئولي وحدة I T بالمدارس استعدادا لتسليم التابلت لطلاب كفر الشيخ.
وأشار وكيل تعليم كفر الشيخ، أنه جري تسليم التابلت للإدارات التعليمية، علي نطاق المحافظة، بحضور كلا من الدكتور علاء جودة، وكيل المديرية، ومصطفى مرعي، مدير عام التعليم العام، وضياء الشامي، مدير عام الشئون المالية والإدارية، ومديري الإدارات التعليمية علي نطاق الإقليم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم كفر الشيخ كفر الشيخ محافظ كفر الشيخ محافظة كفر الشيخ کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المطرية التعليمية: نظام البكالوريا يسهم في تقليل العبء على الطالب والمعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد حسين، مدير عام إدارة المطرية التعليمية بالقاهرة، إن مقترح نظام البكالوريا كبديل للثانوية العامة هو الأفضل من وجهة نظره، مؤكدًا أن هذا النظام يوفر مجهودًا أكبر ويساعد الطلاب على التركيز في مواد أقل، مما يسهم في تحصيلهم الدراسي ونجاحهم.
وفي تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أضاف “حسين”، أن النظام الجديد يعزز فكرة التحسين، حيث يتيح للطلاب فرصة إعادة المحاولات لتحقيق النتائج التي يرغبون بها، وهو ما يرضيهم ويفيد أولياء الأمور أيضًا.
وأشار إلى أن هذا النظام من شأنه تقليل العبء على المعلمين والطلاب وأولياء الأمور بفضل تقليص عدد المواد، مما يسهل على الطلاب الاستعداد للامتحانات ويقلل من الاعتماد على الدروس الخصوصية، مع إمكانية الاستفادة من المنصات التعليمية.
ومع ذلك، شدد حسين على أهمية تحديد عدد مرات التحسين، حيث أن امتحانات البكالوريا تعد شهادات عامة ولها مواعيد محددة، مؤكدًا أن إتاحة فرص التحسين أكثر من مرتين قد تؤدي إلى ضغط إضافي على الطلاب مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد.
وفيما يخص إضافة مادة الدين للمجموع، أشار “حسين”، إلى أن ذلك قد يتناقض مع مبدأ تكافؤ الفرص، نظرًا لاحتمالية اختلاف صعوبة الأسئلة من امتحان لآخر، وأكد على ضرورة وجود معايير واضحة، وهو ما يصعب تطبيقه في مادة الدين. وأوضح أن هذا القرار قد يتطلب توفير معلمين متخصصين في الدين الإسلامي والمسيحي، وعبّر عن أمله في أن يتم جعل مادة الدين خارج المجموع، مع ترحيبه بباقي الأفكار المقترحة لمنظومة البكالوريا.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع