في حالة غريبة، تحتفل فتاتان توأمان في كرواتيا بعيد ميلادهما في تاريخين مختلفين، بعد ولادتهما بفارق دقيقة واحدة فقط ولكن في سنتين مختلفتين، وفق ما أفادت أحد المستشفيات، اليوم الأربعاء.

لما تقع مش هنسمي عليك.. رسالة نارية من تامر أمين للمتلاعبين بالأسعار حلّ أزمة عنيفة | الزمالك يعلن خبرا سارًا لجماهيره

ووُلدت إحدى الفتاتين عند الساعة (23,59 بتوقيت كرواتيا) يوم 31 ديسمبر 2023، والأخرى بعد دقيقة واحدة عند منتصف الليل بتاريخ الأول من يناير 2024، وفق ما أفاد مسؤول في مستشفى بمدينة "سبليت" الساحلية، حيث وُلدت الطفلتان.

وقال رئيس قسم أمراض الفترة المحيطة بالولادة في المستشفى، دامير رويي، لوسائل إعلام محلية: "إنه حقا وضع غير عادي".


وذكّر بأنه شهد خلال مسيرته ولادة توائم في يومين مختلفين، قال إنها المرة الأولى في حياته المهنية التي يرى فيها توأمين يولدان في سنتين مختلفتين.
ولفت إلى أنّ هذا الفارق الضئيل يعني أن الأسرة ستحتفل بعيد ميلاد إحدى الفتاتين في ليلة رأس السنة والأخرى في يوم رأس السنة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: توأمان سنتين

إقرأ أيضاً:

الدويري: ما يحدث في رفح ينفي حديث إسرائيل عن اقترابها من تدمير حماس

قال الخبير العسكري اللواء فايز الدويري، إن حديث جيش الاحتلال عن قرب تفكيك كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) يتناقض مع الصور القادمة من ميدان المعارك، مؤكدا أن الفيديوهات الأخيرة القادمة من مدينة رفح جنوبي قطاع غزة تعكس أداءً متفوقا للفصائل.

وأضاف في تحليل للمشهد العسكري للقطاع أن أعداد المصابين بأمراض نفسية والضباط الذين قرروا عدم تمديد خدمتهم في جيش الاحتلال يعكس حجم الضغط الذي يعيشه الإسرائيليون في غزة.

وأوضح أن جيش الاحتلال لم يخض حربا بهذه النوعية منذ تأسيسه سنة 1948، فضلا عن أن كل حروبه كانت قصيرة باستثناء حربي يونيو/حزيران 1967 وأكتوبر/تشرين الأول 1973 اللتين طالتا بعض الشيء.

وخلص الدويري إلى أن مشكلة جيش الاحتلال لا تزال تكمن في مواقف قيادته السياسية المتغيرة وغير الواضحة وأهدافه غير القابلة للتحقق عسكريا وفي مقدمتها الوضع في اليوم التالي للحرب.

وأكد أن رؤية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لليوم التالي لا يمكن تطبيقها، مؤكدا أن حماس لن تغيب عن المشهد بشكل أو بآخر. وأكد أن هذا الوضع السياسي يجعل كل النهايات مفتوحة في هذه الحرب.

وعن بقاء جيش الاحتلال في القطاع، قال الدويري إن القوات التي ستبقى في غزة لن تكون في نزهة وستتعرض لضربات متواصلة ولن تتمكن من البقاء لأن إسرائيل انسحبت عام 2005 من القطاع تحت وطأة ضربات أقل قوة مما تتعرض له الآن.

مقالات مشابهة

  • مؤثر.. آخر حديث للاعب المصري أحمد رفعت قبل أيام من وفاته (شاهد)
  • بنمو 35%.. حجم التمويل متناهي الصغر يسجل 22.7 مليار جنيه خلال 2023
  • عثمان ميرغني: الجيش متفوق بفارق كبير
  • «تكالة» يُهنئ السفارة الأمريكية بعيد الاستقلال
  • الوقف السني يحدد غرة محرم وبداية السنة الهجرية الجديدة
  • نوريس الأسرع في «الحرة الأولى» لـ «جائزة بريطانيا»
  • هلال شهر محرم يولد غدًا.. موعد أول أيامه وبداية العام الهجرى الجديد
  • تفاصيل الاجتماع التاسع عشر للجنة التنسيق والرقابة على المخاطر الشمولية
  • كافينديش يكتب التاريخ بتحقيقه الفوز للمرة الـ35
  • الدويري: ما يحدث في رفح ينفي حديث إسرائيل عن اقترابها من تدمير حماس