«النقل»: توقيع عقد تطوير محطات الركاب السياحية بين مواني البحر الأحمر وأبوظبي غدا
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت وزارة النقل، التوقيع بالأحرف الأولى لعقد منح التزام تطوير وإدارة وتشغيل وصيانة محطات الركاب السياحية بين الهيئة العامة لمواني البحر الأحمر ومجموعة مواني أبوظبي لمحطات الركاب السياحية، بمواني الغردقة وسفاجا وشرم الشيخ، لتكون ضمن شبكة «مواني الدولية» التي تديرها المجموعة في آسيا وأوروبا.
مواني البحر الأحمرأوضحت الوزارة، أن التوقيع يجري غداً، في مؤتمر بحضور رئيس وقيادات هيئة مواني البحر الأحمر، ورئيس وقيادات مجموعة مواني أبوظبي، في العاصمة الإدارية الجديدة.
وأشارت الوزارة إلى استمرار تطوير منظومة المواني لجعل مصر مركزا للتجارة العالمية واللوجستيات، تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدة أن أعمال التطوير تُجرى وفق المواصفات والمعايير العالمية.
وزارة النقل: مصر لا تبيع موانيهاوأوضحت الوزارة أن مصر لا تبيع موانيها على الإطلاق، مؤكدة أن أعمال التطوير تُجرى لربط جميع المواني البحرية والجافة من خلال خطوط السكك الحديدية الجاري إنشاؤها حالياً في مختلف الأماكن.
يُذكر أن وزارة النقل، أنشأت نافذة رقمية واحدة لليخوت الأجنبية لإصدار موافقة واحدة على برنامج الزيارة، وذلك خلال 30 دقيقة، تنفيذا لتوجيهات الرئيس السيسي، وإصدار فاتورة واحدة لليخت الأجنبي يجري تحصيلها إلكترونياً، وجرى وضع رابط بموقع النافذة الرقمية الواحدة لليخوت الأجنبية للمواقع الرسمية لكل من إدارة الجوازات والهجرة والجنسية للحصول على تأشيرة إلكترونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الموانئ وزارة النقل النقل السياحة موانی البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
تعطل إحدى محطات الطاقة الرئيسية بـ كوبا
أعنت وزارة الطاقة الكوبية أن شبكة الكهرباء الوطنية بالأمس عن توقفت بعد تعطل إحدى محطات الطاقة الرئيسية في الجزيرة، مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن البلاد بأكملها.
وفي وقت سابق أغلقت الحكومة المدارس والصناعات غير الأساسية ومنحت معظم العاملين في الدولة إجازات لتخفيف الأحمال، قبل توقف محطة "أنطونيو جوتيراس" للطاقة.
أقرا أيضا:
وزارة الكهرباء تطلق 9 سيارات متنقلة لخدمة المواطنين
بدءا من يناير 2025.. النمسا ترفع أسعار الكهرباء والغاز
وتعتبر المحطة هي الأكبر والأكثر كفاءة في البلاد، وأدى تعطلها إلى توقف خدماتها بالكامل وانقطاع الكهرباء عن حوالي 10 ملايين شخص.
وفي حين قال الرئيس الكوبي "ميجيل دياز كانيل" عبر منصة "إكس": "لن يكون هناك راحة حتى يتم استعادة الكهرباء"، أوضح مسؤولو الشبكة أنهم لا يعرفون المدة التي قد تستغرقها إعادة الخدمة.
يأتي ذلك بعدما خفضت فنزويلا، أكبر مورد للنفط إلى كوبا، شحناتها للجزيرة إلى 32.6 ألف برميل يوميًا خلال الأشهر التسعة الأولى من العام، انخفاضًا بنحو 50% على أساس سنوي.