سيلينا غوميز تفكّر باعتزال الغناء.. تريد التركيز على مجالات أخرى!
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ألمحت النجمة سيلينا غوميز في أحدث إطلالة لها، أنّها قد تعتزل الغناء بعد ألبومها المقبل، من أجل التركيز على التمثيل والعمل الخيري.
وأشارت النجمة في حديثها خلال ظهورها عبر بودكاست SmartLess إلى أنّها ستعتزل قريباً بوقت أقرب مما يظنه الناس. شارحة عن الأسباب الذي تدفع بها إلى التمسّك بالتمثيل عوضاً عن الغناء في المستقبل.
وأكّدت غوميز أنّها ستطرح ألبوماً جديداً على الأكيد، لكن غالباً ما ستركّز على شيء واحد في المستقبل، وستكمل مسيرتها بالتمثيل، وجزء من السبب هو لتتمكن من إدارة عبء العمل. كاشفة أنّها اضطرت إلى الذهاب إلى مصح عقلي وإلغاء إحدى جولاتها” بسبب حجم العمل المرتبط بكونها نجمة بوب، موضحةً “لقد أثّر الأمر بي لأنني أحب العمل، وهو يلهيني عن الأشياء السيئة”.
وقالت غوميز إنّها غالباً ما ستختار التمثيل إذا ما خُيّرت بين ذلك والغناء، مؤكّدة للمحاور أنّها لا تستطيع الاستمرار بالقيام بالأمرين لأنّها سترغب بالاسترخاء، نظراً إلى أنّها متعبة.
وهذه ليست المرّة الأولى التي تذكر فيها سيلينا قرار الاعتزال. ففي العام 2021، أشارت في مقابلتها مع مجلة “فوغ” إلى رغبتها في اعتزال المجال الغنائي قريبًا، موضحةً أنّها “محبطة” بسبب عدم أخذ أعمالها على محمل الجد، من قِبل شريحة من الجمهور وبعض المنتجين.
وشرحت: “من الصعب الاستمرار في مجال الغناء والموسيقى، عندما لا يأخذك الناس على محمل الجد.. لقد مررت بلحظات صعبة سألت فيها نفسي، ما الهدف؟ لماذا أستمر في بذل مجهود في هذا المجال؟”.
main 2024-01-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وزير العمل يزور جمهورية تشاد.. مناقشة تعزيز التعاون الثنائي في مجالات التدريب
أجرى وزير العمل والتأهيل بحكومة الوحدة الوطنية، المهندس علي العابد الرضا، زيارة رسمية إلى جمهورية تشاد، حيث التقى وزير الوظيفة العامة والحوار الاجتماعي التشادي، عبد الله أميدو أمبابي، لمناقشة تفعيل مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في نوفمبر 2024 بطرابلس.
وتهدف المذكرة إلى “تنظيم تنقل العمالة بين ليبيا وتشاد، مع ضمان حماية حقوق العمال وأصحاب العمل”.
وشهد اللقاء، الذي حضره عدد من المسؤولين من الجانبين، “اتفاقًا على تشكيل فرق فنية مشتركة لمتابعة تنفيذ بنود المذكرة وضمان سير العمل بما يخدم المصالح المشتركة”.
كما بحث الوزيران “تعزيز التعاون الثنائي في مجالات التدريب والتأهيل المهني، وتبادل الخبرات لتحسين سوق العمل في البلدين”.
وتأتي هذه الخطوة “في إطار الجهود المبذولة لتعزيز العلاقات الثنائية وتنظيم حركة العمالة بما يتماشى مع القوانين الوطنية”.
آخر تحديث: 22 يناير 2025 - 19:09