«الوثائقية» تعرض فيلم «الفخ.. قبل أن يجندوا صغارك» خلال يناير الجاري
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت قناة «الوثائقية» عرض فيلم «الفخ.. قبل أن يجندوا صغارك»، خلال شهر يناير الجاري، في مواصلة لدورها في إنتاج الأفلام المهمة التي تستهدف التوعية بالمخاطر التي تهدد المجتمع، وأوضح الحسين يحيى الباجا مدير إدارة المحتوى الوثائقي بقناة الوثائقية، أن أحداث الفيلم مستوحاة من قصة حقيقية.
الألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي أبرز أساليب تجنيد الجماعات التكفيرية للشبابيكشف الفيلم لأول مرة عن الطريقة التي تُجند بها الجماعات الإرهابية والتكفيرية الشباب، وتغيير كل الأفكار المعتدلة إلى أفكار أخرى متطرفة ومتشددة، بحسب «الباجا» خلال حديثه لـ«تلفزيون الوطن»، لافتا إلى أن طرق استهداف الجماعات الإرهابية للشباب متنوعة من بينها وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية.
الفيلم يرصد دور مؤسسات الدولة والأزهر الشريف في التصدي لأفكار الجماعات الإرهابية والمتطرفة، إضافة للجهود التوعوية التي تبذلها المؤسسات الدينية للحفاظ على الشباب.
وقال «الباجا» إن قناة «الوثائقية» تستهدف القيام بدورها نحو المجتمع المصري والعربي، لذا اشتبكت الوثائقية مع الإسلام السياسي منذ اللحظة الأولى لمجابهة الفكر المتطرف وهو ما تمثل في العديد من الأفلام منها قطب والسندي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قناة الوثائقية الوثائقية الإرهاب التطرف الشباب
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية: اجتماع لتنصيب اللجنة الوطنية لتحضير موسم الاصطياف للعام الجاري
أشرف المكلف بتسيير الأمانة العامة لوزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، محمد شرف الدين بوضياف، بمقر الوزارة. على اجتماع خصص لتنصيب اللجنة الوطنية لتحضير موسم الاصطياف لسنة 2025.
وأوضح بيان للوزارة أن الاجتماع الذي انعقد أمس الاثنين،جرى بمشاركة ولاة الولايات الساحلية الأربع عشر عن طريق تقنية التحاضر المرئي عن بعد, خصص ل”ضبط برنامج التحضيرات لموسم. الاصطياف لسنة 2025، والذي يندرج ضمن مساعي السلطات العمومية. الرامية إلى توفير كل شروط الراحة والطمأنينة للمواطنين لقضاء عطلتهم الصيفية في أحسن الظروف”.
والمناسبة -يضيف ذات المصدر- “تم تقديم عرض حول حصيلة موسم الاصطياف لسنة 2024. وكذا الاقتراحات التي من شأنها التكفل بالنقائص المسجلة لتحسين ظروف سير موسم الاصطياف لسنة 2025”.
كما تم خلال اللقاء التركيز على “أهمية انخراط ومشاركة القطاعات المتداخلة في عملية التحضير لموسم الاصطياف”, إلى جانب دعوة ولاة الولايات الساحلية إلى وضع الترتيبات اللازمة للشروع. في التحضير الميداني, من خلال تفعيل اللجان المحلية والترتيبات المعهودة. مع “التركيز على معالجة النقائص والاختلالات المسجلة خلال الموسم الفارط”. لاسيما في مجال تهيئة الشواطئ من أجل الرقي بجودة الخدمات المقدمة للمصطافين في إطار احترام مبدأ مجانية الدخول إلى الشواطئ.
للإشارة, “تتشكل هذه اللجنة الوطنية من ممثلين عن 19 قطاع وزاري معني بتسيير ملف موسم الاصطياف، بالإضافة إلى المصلحة الوطنية لحرس السواحل. المصالح الأمنية (الدرك الوطني والأمن الوطني)، المديرية العامة للحماية المدنية والمديرية العامة للجمارك”.