نسليهان اتاغول تتصدّر وسائل التواصل بصورة من طفولتها.. شاهدوا جمالها
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تحظى الفنانة التركية نسليهان اتاغول بشعبية كبيرة وجماهيرية واسعة حول العالم، وفي الوطن العربي خاصة، وتتمتع أتاغول بجمال لافت، جعلها مقياس لدى العديد من معجبيها.
اقرأ ايضاًتداول المتابعون في الساعات القليلة الماضية عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة قديمة ونادرة للنجمة التركية من طفولتها حيث ظهرت في الصورة بملامح بريئة.
ولفتت النجمة التركية الأنظار بصورتها التي يبدو أنها كانت تبلغ أشهر قليلة فيها، وظهرت بعفوية الأطفال وهي تضع يدها على خدها مما جعل الجمهور يتغزل بجمالها.
على الصعيد الفني تألقت الفنانة التركية هذا العام وتحديدا في شهر إبريل الماضي في فيلم "اوه بيلندا، الذي عرض على منصة نتفليكس.
ينتمي الفيلم إلى فئة الكوميديا الخيالية وهو من إخراج دنيز يورولمازر وإنتاج OGM Pictures لصالح نتفليكس Netflix.
ويروي العمل قصة فتاة طموحة ترغب في الشهرة، تشارك في إعلان تلفزيون لشامبو شعر، وعند دخولها الحمام لتأدية الدور في الإعلان وبعد ان تفتح عينيها تتفاجأ بعدم وجود طاقم التصوير في الحمام لتخرج منه وتجد نفسها في منزل وتكتشف أنها المسؤولة عنه.
اقرأ ايضاًكما تواجدت هذا العام في مسلسل "على مشارف الليل" الذي تؤدي فيه شخصية المحامية ماجدة، وشاركها في البطولة زوجها الفنان قادير اوغلو.
ويشار بان النجمة التركية كانت قد عانت خلال وقت سابق من مشاكل في حياتها الزوجية وذلك بعد التقاط زوجها النجم "قادير دوغلو" وهو يقوم بخيانتها في احدى السهرات.
وبالرغم من ان نسليهان لم تعلّق على الموضوع الا الشائعات أكّدت بأن هناك كانت مشاكل كبيرة بينهما وكانت ستؤدي الى الانفصال.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نسليهان اتاغول اخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
بين ضحكة وحنين.. مايا دياب تسترجع ذكريات طفولتها
متابعة بتجــرد: شاركت النجمة اللبنانية مايا دياب متابعيها لحظات مؤثرة من طفولتها، وذلك من خلال مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عادت إلى الأماكن التي شكّلت بداياتها في حي الأشرفية – بيروت، لتسترجع من خلالها تفاصيل لا تُنسى من طفولتها.
وخلال الجولة العاطفية، زارت مايا المكتبة التي كانت تشتري منها مستلزمات المدرسة، والفرن الذي اعتادت تناول “المنقوشة” منه صباحًا، كما مشت في الطرقات التي كانت تسلكها ذهابًا وإيابًا إلى مدرستها، وزارت الكنيسة التي كانت تصلي فيها في صغرها.
وكانت اللحظة الأبرز عندما دخلت مايا مدرستها القديمة للمرة الأولى منذ مغادرتها، لتعيش لحظة مؤثرة بين جدران المكان الذي احتضن مراحلها الأولى. الملفت أيضاً أنها كانت تتذكر وجوه كل من صادفتهم، وهم بدورهم لم ينسوها، ما أضفى على الفيديو طابعًا إنسانيًا وعاطفيًا خاصًا.
وأرفقت مايا الفيديو بتعليق مؤثر قالت فيه: “يارت ذكريات حلوة وذكريات مش حلوة، بس على الأكيد لتنين عملوا شو أنا اليوم.”
وقد نال المقطع تفاعلًا واسعًا من جمهورها، الذين أشادوا بعفويتها ووفائها لماضيها، معتبرين أن العودة إلى الجذور هي واحدة من أجمل وأصدق اللحظات التي قد يعيشها الفنان مع جمهوره.
View this post on InstagramA post shared by Maya Diab (@mayadiab)
main 2025-04-08Bitajarod