إسماعيل حاجي أوغلو يعود لزوجته بعد انفصالهما بسبب خيانته لها مع ميرفي تشاران
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلن النجم التركي "إسماعيل حاجي أوغلو" انفصاله عن زوجته دويغو كوماركي في عام 2022 وذلك بعد خيانته لها مع النجمة "ميرفي تشاران".
اقرأ ايضاًأكّدت العديد من المصادر والمواقع الإخبارية عن انتهاء الخلافات مع بين النجم التركية وزوجته والدة طفلته، التي قررت مسامحته اخيرًا بسبب إقدامه في وقت سابق على خيانتهما، ورفضها المصالحة في وقت سابق مما أدى إلى طلاقهما رسميًا.
وقالت المصادر إن الثنائي شوهدا سويًا مؤخرًا متجاوزين سويًا المشاكل التي تسببت بانفصاله، واضعين الخلافات خلفهما، ويبدو أن النجم التركي وزوجته قررا بدء صفحة جديدة في علاقتهما.
وفي تفاصيل الانفصال فإن نجم مسلسل الطفل، كان قد انفصل عن زوجته دويغو كوماركي وأم ابنته خلال عام 2022 وذلك بعد زواج دام لمدة 6 سنوات.
وطلبت دويغو كوماركي الطلاق بعد اكتشافها خيانته لها مع النجمة التركية "ميرفي تشاران" قدمت دور البطولة إلى جانبه في مسلسل الطفل، في ذلك الوقت، وكانت قد انتشرت اشاعات علاقتهما الرومانسية وهما في كواليس التصوير وتأكّد هذه الشائعات بعد انفصاله عن زوجته.
اقرأ ايضاً
ويُشار إلى أن أوغلو كان متزوجًا من الممثلة التركية فيدان أتاسيفر في عام 2012، وانفصل عنها لاحقًا في عام 2015 .
وفي عام 2016، تزوَّح الفنان التركي من دويغو كايا، وأنجب منها طفلة بعد ثلاثة أشهر من زواجهما.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: اسماعيل حاجي اوغلو اخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف فی عام
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. رفض توفير مربية لطفليها فلاحقته زوجته بدعوي طلاق
بداخل محكمة الأسرة وقف زوج وزوجته، بعد أن قدمت الأخيرة طلبها لتسوية الخلاف بينهما بالطلاق للضرر، ورفضت محاولة زوجها لعقد الصلح -رغم ما بينهما من أطفال-، ليستغيث الزوج الذي لم يتصور أن علاقتهم التي دامت سنوات من الممكن أن تدمر بسبب رفضه طلب واحد لزوجته بعد عشرة سنوات طويلة من الزواج.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
البداية كانت بتقدم الزوجة بطلب للحصول على الطلاق للضرر من محكمة الأسرة بأكتوبر، وادعت تعرضها للإساءة على يد زوجها، مما دفعها لهجر مسكن الزوجية، بسبب نشوب خلافات زوجية بينهما، بعد أن لجأت الزوجة إلي طلب مربية لأطفالها-بسبب انشغالها في عملها لفترات كبيرة-، وهو ما رفضة زوجها وطالبها بترتيب عملها بما يتناسب مع رعايتها لأطفالها، لتتهمه الزوجة بالتعسف- خاصة أنه ميسور الحال.
وأشارت الزوجة بدعواها بمحكمة الأسرة:" زوجي هو من تخلي عني بعد 9 سنوات زواج ولست أنا المتسببة في الخلاف كما يدعي، بعد أن رفض الوقوف بجانبي حتي لا أخسر عملي، ولم أجد من يحميني من ملاحقته لي بعد أن داوم على ابتزازي، ورفض الإنفاق رغم يسار حالته المادية، وطلبني بتحمل نفقة الطفلين كاملة من وظيفتي".
وأضافت الزوجة: "خشيت على نفسي من إصراره على إلحاق الضرر المادي والمعنوي بي، ورفضه الانفصال عني وديا، بخلاف عدم تقديمه أي دعم لي سواء ماديا أو معنويا، وعندما أعترض شهر بي، ونكث بوعوده لي".
ورد الزوج على اتهامات زوجته ووصفها بالكيدية، وأكد تقديمه عدة طلبات للمحكمة لتسوية الخلافات وديا بمكتب تسوية المنازعات الأسرية وهو ما رفضته زوجته، ومنعته من رؤية أبنائه، بخلاف متجمد نفقات تجاوز 290 ألف جنيه طالبتني بسداده.
مشاركة