أبرز ما جاء في كلمة حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
قال الأمين العام لحزب الله اللبناني ، حسن نصر الله: إن اغتيال الشيخ صالح العاروري جريمة خطرة لن تبقى من دون رد وعقاب .
وأكد أن فصائل المقاومة في لبنان، واليمن، والعراق، وسوريا، وفلسطين ذات سيادة ذاتية، ولا تأخذ قرارها من إيران أو غيرها ، بعكس ما تروج له الصحافة الغربية وبعض الإعلام العربي بما يخدم مصالح الولايات المتحدة والكيان الإسرائيلي .
???? #عاجل | سماحة أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله:
هذه الجريمة لن تبقى دون ردٍ وعقاب.
. #أمرنا_أمر_القيادة ????قناة إبرة على تلغرام: https://t.co/ZDvmDdYYIz pic.twitter.com/4yvd06kXp8
— iBra ???? إبرة ® (@ib_reb) January 3, 2024
وعن نتائج معركة طوفان الأقصى قال : إن الاحتلال يعاني من مئات الآلاف من النازحين، والهجرة العكسية، والاقتصاد المتدهور.
وأشار إلى أن تدمير الصورة الأميركية التي تم الترويج لها وتقديم الولايات المتحدة بأبشع حقائقها كان من أهم نتائج الحرب.
وشدد على أن مسارعة دخول جبهة لبنان إلى المعركة أفقدت الاحتلال الإسرائيلي عنصر المفاجأة.
وختم كلمته بأن الحزب حتى الآن يقاتل في الجبهة بحسابات مضبوطة لذلك يدفع ثمناً غالياً من أرواح شبابه، وفي حال شن الاحتلال حرباً على لبنان سيكون القتال بلا قواعد وضوابط.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: لبنان غزة فلسطين حسن نصر الله حزب الله التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
«الباعور» يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية
التقى وزير الخارجية بالإنابة في حكومة الوحدة الوطنية، الطاهر الباعور، مع روز ماري دي كارلو، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لمجلس الأمن الذي نظمته الجزائر.
وبحث اللقاء “آخر المستجدات السياسية في ليبيا، وسبل الدفع بالعملية السياسية لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية وفق قوانين نزيهة وعادلة، كما تم التأكيد على أهمية توحيد الجهود الدولية والمحلية لدعم الاستقرار وتعزيز الأمن في البلاد”.
وأكد الطاهر الباعور، “أهمية الدور المحوري للأمم المتحدة في تحقيق الاستقرار ودعم العملية السياسية”.
فيما جددت “دي كارلو”، “تأكيدها على التزام المنظمة الأممية، بمساندة الجهود الليبية الرامية إلى تحقيق الاستقرار المستدام وتسهيل عملية الانتقال السياسي من خلال الحوار والمصالحة بما يلبي تطلعات الشعب الليبي”.