آلاف الناشطين يرشحون الطواقم الطبية في غزة لجائزة نوبل للسلام
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
وقع نحو 50 ألف شخص على عريضة إلكترونية لدعم ترشيح الطواقم الطبية العاملة تحت العدوان الإسرائيلي في مستشفيات قطاع غزة إلى جائزة نوبل للسلام لعام 2024.
ودشن ناشطون ومؤثرون حول العالم مبادرة لتكريم الأطقم الطبية في غزة، بسبب صمودهم في وجه العدوان وإصرارهم على تقديم الخدمات الطبية للجرحى والمصابين جراء العدوان، رغم ما أصابهم من قتل واعتداءات.
واستهدف جيش الاحتلال مستشفيات غزة وسيارات الإسعاف بالقصف الجوي والمدفعي والاجتياح البري، ما أسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 300 من المسعفين والأطباء وطواقم التمريض، حسبما قالت وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع.
اقرأ أيضاً
17 دولة تقدم مشروع قرار يطالب إسرائيل بالتزام حماية الطواقم الطبية في غزة
ورغم الدمار الذي حل بالقطاع الطبي، استمرت الطواقم في أداء عملها، وفقا للإمكانات المتبقية بتفان وإخلاص.
المصدر | الخليج الجديد + متابعاتالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: غزة الطواقم الطبية أطباء غزة سيارات الإسعاف
إقرأ أيضاً:
ترامب إلى خامنئي: مستعدون للسلام لكن الرد سيكون حاسماً إذا استمر التصعيد
ترامب شدد على أن الولايات المتحدة تمد يدها للسلام، لكنها لن تتسامح مع استمرار التصعيد أو دعم التنظيمات المسلحة، محذرًا من أن أي تهديد للأمن الأمريكي أو لحلفائه سيقابل برد “حاسم وسريع”.
التغيير: وكالات
بعث الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، برسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، يدعوه فيها إلى فتح صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين، مؤكدًا استعداد واشنطن لإزالة العقوبات وتمكين الاقتصاد الإيراني في حال تم التوصل إلى تفاهم مشترك.
وفي رسالته، شدد ترامب على أن الولايات المتحدة تمد يدها للسلام، لكنها لن تتسامح مع استمرار التصعيد أو دعم التنظيمات المسلحة، محذرًا من أن أي تهديد للأمن الأمريكي أو لحلفائه سيقابل برد “حاسم وسريع”.
وأضاف أن السلام ليس ضعفًا، بل خيار الأقوياء، مؤكدًا أن الشعب الإيراني يستحق مستقبلاً أفضل بعيدًا عن العزلة والفقر، وداعيًا القيادة الإيرانية إلى انتهاز الفرصة التاريخية المتاحة للحوار بدلًا من تفويتها.
تأتي رسالة ترامب إلى المرشد الإيراني في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران، خاصة بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، وفرضها عقوبات اقتصادية مشددة على إيران.
كما شهدت العلاقات بين البلدين مواجهات عسكرية غير مباشرة، أبرزها استهداف القوات الأمريكية لقائد فيلق القدس، قاسم سليماني، في يناير 2020، وردّ إيران بقصف قواعد أمريكية في العراق.
وفي ظل هذه التوترات، سعت واشنطن إلى دفع طهران للجلوس إلى طاولة المفاوضات بشروط جديدة، في حين رفضت إيران أي تفاوض قبل رفع العقوبات، معتبرة أن سياسة “الضغوط القصوى” التي تبنتها إدارة ترامب تهدف إلى إخضاعها سياسيًا وعسكريًا.
الوسومإيران الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب علي خامنئي