دمج الثوم في النظام الغذائي يساعد في حل العديد من المشكلات الصحية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن دمج الثوم في النظام الغذائي يساعد في حل العديد من المشكلات الصحية، رغم رائحته القوية و التي لا يحبها مجموعة من الاشخاص الا أن فوائده عظيمة، و يبقى أحد الطرق اللذيذة والطبيعية لتعزيزصحة الجسم. من بين .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دمج الثوم في النظام الغذائي يساعد في حل العديد من المشكلات الصحية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رغم رائحته القوية و التي لا يحبها مجموعة من الاشخاص الا أن فوائده عظيمة، و يبقى أحد الطرق اللذيذة والطبيعية لتعزيزصحة الجسم.
من بين فوائد الثوم أن لديه القدرة في السيطرة على مستويات الكوليسترول إلى تحسين الحالة الصحية لمرضى السكري. ووفقًا للدكتور أنوو براساد، خبير التغذية، فإن دمج الثوم في النظام الغذائي المعتاد يمكن أن يساعد في تعزيز صحة القلب وخفض مستويات الدهون الثلاثية. تم استخدام الثوم بفعالية لعدة قرون في العلاجات التقليدية.
بحسب ما نشره موقع “Health Shots”، فإن جعل الثوم جزءًا يوميًا من النظام الغذائي دون إرباك للذوق يمكن التغلب عليه من خلال الطرق اللذيذة والسهلة التالية:
1. الثوم النيئ على معدة فارغة يمكن أن يساعد تناول الثوم النيئ مع كوب ماء على معدة فارغة في خفض مستويات الكوليسترول وتعزيز صحة القلب. يوضح الدكتور براساد أن “الأليسين، وهو مركب موجود في الثوم النيئ، معروف بخصائصه الخافضة للكوليسترول وتحسين صحة الدم”. يقول الدكتور براساد: “يتم تخفيف تركيز الأليسين عند طهي الثوم، لذا فإن الطريقة المثلى لتناول الثوم هي تناوله نيئًا وعلى معدة فارغة”. وإذا كان الشخص قلقًا بشأن رائحة الثوم، فيمكنه تناوله مع الليمون أو خل التفاح.
2. شاي الثوم يعتبر شاي الثوم خيارًا ممتازًا لأولئك الذين يفضلون نكهة أكثر اعتدالًا مع الاستمتاع بفوائد الثوم. لتحضير شاي الثوم، يتم هرس فص ثوم وإضافته إلى كوب من الماء. يُغلى الشاي لبضع دقائق ثم يضاف إليه 1-2 ملاعق صغيرة من القرفة. ثم يُترك الخليط للنقع لبضع دقائق قبل إطفاء الموقد. أخيرًا، يمكن إضافة ملعقة صغيرة من العسل ونصف ملعقة صغيرة من عصير الليمون.
3. الثوم والعسل يعد الجمع بين الثوم والعسل طريقة أخرى فعالة لدمج الثوم في الروتين اليومي. يقطع فص ثوم إلى ثلاث أو أربع قطع ويوضع على ملعقة. ثم يضاف بضع قطرات من العسل إلى الملعقة ويترك لبضع دقائق. ثم يتم مضغ الثوم بعناية قبل ابتلاعه. إذا كان الطعم قويًا للغاية، يمكن تناول بضع رشفات من الماء الدافئ بجانبه، أو يمكن تحضير خليط عن طريق الجمع بين 10 فصوص ثوم مقطعة إلى 5 ملاعق كبيرة من العسل. يقول الدكتور براساد إن “تناول ملعقة من هذا الخليط على معدة فارغة يوميًا يساعد في تخفيف أعراض ارتجاع الحمض”.
4. الثوم المحمص يُخرج تحميص الثوم نكهة خفيفة وحلوة قليلاً مع الحفاظ على فوائده الصحية. لتحميص الثوم، ينبغي قطع الجزء العلوي من بصلة الثوم مع تعريض فصوص الثوم. ثم يتم رش البصلة بزيت الزيتون ولفها بورق الألمنيوم. يتم شوي الثوم في الفرن على حرارة 200 درجة مئوية لمدة 30-35 دقيقة، أو حتى تصبح الفصوص طريًة وذهبيًة اللون. بمجرد أن يبرد، يتم تقشير فصوص الثوم المشوية ودهنها على الخبز أو خلطها في الصلصات.
5. الثوم المفروم يمكن إضافة الثوم إلى الوجبات المعتادة عن طريق مزجه جيدًا مع مجموعة متنوعة من الأطباق، بما يشمل الخضراوات والكاري والشوربات والبطاطس المقلية. يتم فرم أو طحن فصوص الثوم وقليها في القليل من الزيت قبل إضافة مكونات أخرى لتغمر الوجبات اليومية بنكهة عطرية مميزة ومذاق رائع. لكن يجب تذكر أن طهي الثوم يمكن أن يقلل من فعالية الأليسين، لذلك إذا كان الشخص يُفضل زيادة فوائده الصحية، يمكن إضافة الثوم الخام المفروم إلى الوجبات المطبوخة قبل التقديم مباشرة.
6. زيت الثوم يعتبر زيت الثوم طريقة مناسبة أخرى للاستمتاع بفوائد الثوم. يمكن استخدام الزيت المنقوع بالثوم في الطهي وتت
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على معدة فارغة
إقرأ أيضاً:
الخبز بالثوم.. فوائد مذهلة تزداد مع كل إضافة جديدة
منذ اكتشاف تلك التحفة الغذائية في الولايات المتحدة في أربعينيات القرن الـ20، إذا بهذا المزيج البسيط والعبقري المكون من الخبز المقرمش -الفرنسي غالبا- المغطى بالثوم المفروم والمهروس، والبقدونس الطازج المفروم، والريحان والزعتر، والأعشاب العطرية الأخرى، وزيت الزيتون (أو الزبدة الطرية غير المملحة)، وربما جبن الشيدر أو البارميزان المبشور يكتسب شعبية بسرعة وينتشر في مختلف أنحاء العالم ليطغى على أي شيء آخر على المائدة، كوجبة خفيفة مع الحساء أو المأكولات البحرية أو المعكرونة، يصعب مقاومة نكهتها التي تملأ الهواء وتشعل الحواس، منذ اللحظة التي يدخل فيها الخبز إلى الفرن.
أفضل طريقتين لصنع خبز الثومبحسب إليز باور، الحاصلة على ماجستير في أبحاث الأغذية من جامعة ستانفورد، ومؤسسة موقع "سيمبلي ريسيبس" المتخصص في فن الطهي.
هناك عدة طرق لصنع خبز الثوم، أسهلها مجرد فرم الثوم ونثره على شرائح محمصة من الخبز الفرنسي، أو أي نوع آخر من الخبز يمكنه امتصاص الكثير من الزبدة أو الزيت، ودهن الخبز المحمص بزيت الزيتون أو الزبدة. لكن خبز الثوم الرائع يُصنع بإحدى طريقتين، إما محمصا أو طريا.
ففي خبز الثوم المحمص، يتم تقطيع الخبز بطوله إلى نصفين، ودهنه بالزبدة والثوم، ثم خبزه مفتوحا في الفرن لمدة 10 دقائق، على درجة حرارة 350 درجة فهرنهايت (175 درجة مئوية)، للحصول على مزيد من القرمشة.
إعلانوعند الرغبة في إضافة جبن البارميزان، يتم إخراج الصينية من الفرن، ورش الجبن مبشورا على الخبز وإعادته إلى الفرن على أعلى رف لمدة 2 إلى 3 دقائق حتى تبدأ حواف الخبز في التحميص وتبدأ الجبنة في الذوبان. والمراقبة بعناية شديدة أثناء الشواء، كي لا يتحول الخبز بسهولة من غير محمص إلى محترق.
أما خبز الثوم الطري، فيُقطع مثل الأكورديون، ويتم وضع خليط الزبدة والثوم بين الفتحات، ولف الخبز بورق الألمنيوم قبل خبزه لمدة 15 دقيقة على نفس درجة الحرارة السابقة، للمحافظة عليه طريا والسماح بانتشار الخلطة في كل شريحة.
إمكانية التحضير المسبق وحتى التجميدتخبرنا إليز باور أنه "يمكن تحضير خبز الثوم مسبقا، ثم لفه بورق الألمنيوم وحفظه في الفريزر لمدة تصل إلى 3 أشهر، ليكون جاهزا للخبز في أي وقت".
وتنبه إلى أنه سواء كان خبز الثوم مقرمشا أو طريا، فإنه يكون في أفضل حالاته عندما يتم تناوله مباشرة من الفرن، وبالتالي "لا يجب حفظ بقاياه بأي شكل".
البصل الأخضر إضافة أفضل من البقدونس"يمكن للبقدونس أن يضفي لمسة لطيفة على خبز الثوم، لكنه لا يضيف الكثير فيما يتعلق بالنكهة"، كما تقول المدونة والطاهية المنزلية جوليانا ماري.
لذلك تقترح ماري وضع البقدونس جانبا، وتجربة البصل الأخضر المفروم ناعما، كإضافة أخرى لذيذة، قد تكون غير متوقعة لدى الكثيرين، "لكنها تمنح خبز الثوم نكهة منعشة، وتنقله إلى مستوى آخر من حيث الطعم والملمس وحتى التقديم"، حيث يُعرف البصل الأخضر بمظهره الأخضر النابض بالحياة، والذي يمكن أن يبرز فوق الألوان الذهبية الأساسية للطبق.
وتضيف ماري أن "الثوم والبصل الأخضر متشابهان جدا في كثير من النواحي، وبإقرانهما معا، تتكامل نكهاتهما بشكل متناغم".
حصة وزنها 100غرام من خبز الثوم المصنوع من الدقيق الأبيض والزبدة، تحتوي على كثير من السكر المخفي (بيكسلز) فوائد خبز الثوم المصنوع من القمح الكامل"من الإيجابي دائما تناول الأطعمة التي تحتوي على فوائد متعددة، كما في خبز القمح الكامل مع الثوم"، كما تقول إديبيل كوينتيرو، الطبيبة المتخصصة في السمنة والتغذية، لموقع "هيلث ريبورتر"، ومن أهم فوائد خبز الثوم المصنوع من القمح الكامل وزيت الزيتون:
إعلان تحسين صحة الجهاز الهضمي، فاستهلاك ما بين 25 و30 غراما من الألياف يوميا، يُعد إحدى طرق تحسين صحة الجهاز الهضمي، وتناول خبز القمح الكامل عالي الجودة يمنحنا 6 غرامات من الألياف لكل وجبة، مما يحسن من صحة الأمعاء بشكل عام، جنبا إلى جنب مع فوائد الثوم الهضمية. لفائدة القلب، فقد يستفيد الأشخاص المعرضون لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية من تناول الثوم، الذي يساعد في تقليل مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية. التقليل من خطر الإصابة بالأمراض المحتملة، حيث يحتوي الثوم على خصائص مضادة للبكتيريا، بالإضافة إلى مجموعة واسعة من المكونات النشطة التي يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي على الصحة. توفير مضادات الأكسدة، حيث يحتوي الثوم، سواء كان كاملا أو مفروما ومحمصا، على عدة فيتامينات ومعادن، بما في ذلك مركبات الكبريت ومضادات الأكسدة التي تدعم آليات الجسم الوقائية ضد الأكسدة، وتساعد في مكافحة الشيخوخة المبكرة وتلف الخلايا الذي يسبب أمراضا مثل ألزهايمر. المساهمة في الوقاية من السرطان، فقد أجريت عدة دراسات حول تأثيرات الثوم في مكافحة السرطان، وربطت النتائج بينه وبين انخفاض سرطان المعدة والفم والحنجرة والمريء والقولون. هناك عدة طرق لصنع خبز الثوم، أسهلها مجرد فرم الثوم ونثره على شرائح محمصة من الخبز الفرنسي (بيكسلز) وجبة واحدة من خبز الثوم يوميا تكفيوفقا لوزارة الزراعة الأميركية، فإن حصة وزنها 100غرام من خبز الثوم المصنوع من الدقيق الأبيض والزبدة، تحتوي على كثير من السكر المخفي (3.69 غرامات)، والدهون (16.6 غراما)، والكربوهيدرات (41.7 غراما)، والصوديوم (544 مليغراما)، والسعرات الحرارية (350 سعرا حراريا)، مقابل كمية أقل من البروتين (8.36 غرامات، ترتفع إلى 10.9 غرامات، إذا أضيف الجبن).
ولأن الاكتفاء بحصة واحدة قد يكون صعبا على عشاق خبز الثوم في الغالب، تنصح كريستينا روس في مقالها على موقع "هيلثي فود فور ليفنج"، من يعتمدون دائما على خبز الثوم في وجباتهم، بتجنب الإفراط فيه، تفاديا لتغير رائحة الفم، واضطرابات الجهاز الهضمي -وخصوصا قبل الذهاب إلى الصالة الرياضية- ومشاكل صحية أخرى، مثل الصداع (لمن لا يتحملون الثوم). وتضيف قائلة: "إذا كنت تتبع أسلوب حياة صحيا، فوجبة واحدة من خبز الثوم يوميا تكفي".
إعلانولخفض عدد السعرات الحرارية والسكر، يُفضل صنع خبز الثوم من مكونات عالية الجودة، ومن خبز القمح الكامل، أو خبز العجين المُخمّر، وزيت الزيتون، بدلا من الزبدة التي تحتوي على الكثير من الدهون المشبعة. كما تنصح كوينتيرو بتجنب خبز الثوم المقدم في المطاعم، وصنعه في المنزل لضمان الاستمتاع به والاستفادة من فوائده.