حصيلة العدوان الصهيوني على غزة حتى مساء الأربعاء … أرقام مفزعة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #وزارة_الصحة في #غزة، اليوم الأربعاء، عن ارتفاع #حصيلة #القصف_الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 22313 شهيدا منذ اندلاع الحرب في السابع من تشرين الأول الماضي.
وقالت الوزارة في بيان مقتضب “ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي إلى 22313 شهيدا و57296 إصابة منذ السابع من تشرين الأول الماضي من بينهم 128 شخصا إستشهدوا في الساعات الـ 24 الماضية.
وتاليا بالتفاصيل حصيلة العدوان الصهيوني على غزة منذ السابع من أكتوبر وحتى مساء اليوم ااربعاء، 89 يوما من القصف المتواصل ، كما نشره المكتب الإعلامي الحكومي في غزة .
???? (89 يوماً) على #حرب_الإبادة الجماعية الشاملة.
???? (1,863) مجزرة
???? (29,313) شهيداً ومفقوداً.
???? (22,313) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.
???? (9,600) شهيد من #الأطفال.
???? (6,750) شهيدة من #النساء.
???? (326) شهداء من الطواقم الطبية.
???? (42) شهيداً من الدفاع المدني.
???? (106) شهيداً من الصحفيين.
???? (7,000) مفقوداً 70% منهم من الأطفال والنساء.
???? (57,296) مصاباً.
???? (10,000) مريض سرطان يواجهون خطر الموت.
???? (99) حالة اعتقال من الكوادر الصحية.
???? (10) معتقلين من الصحفيين.
???? (1,9) مليون نازح في قطاع غزة.
???? (355,000) مصاب بالأمراض المعدية نتيجة النزوح.
???? (130) مقراً حكومياً دمرها الاحتلال.
???? (93) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
???? (292) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
???? (122) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.
???? (218) مسجدٍ دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
???? (3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
???? (65,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
???? (290,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
???? (65,000) طن من المتفجرات ألقاها الاحتلال على غزة.
???? (30) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
???? (53) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
???? (150) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال بشكل جزئي.
???? (104) سيارة إسعاف دمرها الاحتلال بشكل كامل.
???? (200) موقع أثري وتراثي دمرها الاحتلال.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الصحة غزة حصيلة القصف الإسرائيلي حرب الإبادة الأطفال النساء دمرها الاحتلال بشکل
إقرأ أيضاً:
ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على لبنان إلى 11 شهيداً
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم الأحد، عن ارتفاع عدد ضحايا اعتداءات الاحتلال على الأهالي العائدين إلى قراهم في الجنوب إلى 11 شهيداً و83 مصاباً.
اقرأ أيضاً: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى
المستوطنون يعتدون بالضرب على مُسن فلسطيني في نابلس إحباط مُخطط إرهابي في المغرب واعتقال مُدبريهوفي هذا السياق، أكدت قيادة اليونيفيل على ضرورة إعادة انتشار القوات المسلحة اللبنانية في جميع أنحاء الجنوب وضمان العودة الآمنة للمدنيين النازحين على جانبي الخط الأزرق
وشددت قيادة اليونيفيل على ضرورة الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من لبنان وإزالة أي أسلحة أو أصول غير مصرح بها جنوب نهر الليطاني.
وجاء ذلك بعد أن كان الجيش اللبناني قد أصدر، اليوم الأحد، بياناً أكد فيه استشهاد أحد العسكريين على طريق مروحين – الضهيرة جراء الاعتداء الإسرائيلي المُتواصل.
وتسبب العدوان الإسرائيلي في إصابة عسكري آخر في ميس الجبل- مرجعيون بعد ان تم استهدافه ببنيران إسرائيلية.
وفي هذا السياق، شنّ نبيه بري، رئيس مجلس النواب اللبناني، هجوماً لاذعاً على دولة الاحتلال الإسرائيلي، وذلك على خلفية العدوان الذي تقوم به على بلاده.
ودعا بري المجتمع الدولي لإلزام إسرائيل بالانسحاب الفوري من الأراضي اللبنانية التي لاتزال تحتلها في الجنوب.
وقال بري :"إسرائيل تواصل انتهاك بنود اتفاق وقف إطلاق النار، وتُمعن في انتهاك السيادة اللبنانية".
وكانت وزارة الصحة اللبنانية قد أشارت في وقتٍ سابق إلى ارتقاء 3 شهداء منذ صباح اليوم على إثر الاعتداءات الإسرائيلية.
وأكدت وسائل إعلام لبنانية إلى وقوع إصابات في أوساط الشعب اللبناني في بلدة بني حيان جنوب البلاد إثر تعرضه للإصابة بقنابل ألقتها مُسيرة إسرائيلية.
وفي هذا السياق، قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، :"حريصون على حماية سيادتنا وأمننا وتأمين عودة سكان الجنوب إلى منازلهم".
وأضاف :" سيادة لبنان ووحدة أراضيه غير قابلة للمساومة، أدعوكم إلى ضبط النفس والثقة بالقوات المسلحة".
الصراع بين لبنان وإسرائيل هو واحد من أكثر النزاعات تعقيدًا وديمومة في منطقة الشرق الأوسط، حيث يعكس تراكمًا طويلًا من القضايا السياسية، الأمنية، والجغرافية. بدأ هذا الصراع بشكل بارز منذ إنشاء دولة إسرائيل عام 1948، عندما تدفقت أعداد كبيرة من اللاجئين الفلسطينيين إلى لبنان، ما أضاف تحديات سكانية واقتصادية إلى هذا البلد الصغير. تطورت الأحداث مع مرور الزمن، خاصة بعد اجتياح إسرائيل للبنان عام 1982 بهدف القضاء على منظمة التحرير الفلسطينية، والتي كانت تتمركز في بيروت آنذاك.
شهدت العلاقات بين الجانبين تصاعدًا خطيرًا مع ظهور حزب الله في الثمانينيات، الذي يعتبر لاعبًا رئيسيًا في هذا الصراع. تم تأسيس الحزب بمساعدة إيران كقوة مقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي للجنوب اللبناني، والذي استمر حتى عام 2000. رغم انسحاب إسرائيل من معظم الأراضي اللبنانية، فإن النزاع لم ينتهِ، حيث لا تزال مناطق مثل مزارع شبعا مثار جدل بين الطرفين.
في عام 2006، اندلعت حرب واسعة النطاق بين إسرائيل وحزب الله بعد أسر الحزب جنديين إسرائيليين، ما أدى إلى دمار كبير في البنية التحتية اللبنانية وسقوط آلاف القتلى والجرحى. ومنذ ذلك الحين، استمر التوتر على الحدود الجنوبية، وسط مواجهات متفرقة وحروب كلامية.
يُعقِّد هذا الصراع تدخل قوى إقليمية ودولية، حيث يلعب كل من إيران وسوريا دورًا في دعم حزب الله، بينما تحظى إسرائيل بدعم قوي من الولايات المتحدة. يعتبر هذا النزاع جزءًا من شبكة أوسع من الصراعات في المنطقة، مع تأثيرات تمتد إلى السياسة اللبنانية الداخلية والتوازنات الإقليمية.