موقع 24:
2025-01-23@01:10:29 GMT

حصاد 2023: روايات متميزة لفتت أنظار العالم

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

حصاد 2023: روايات متميزة لفتت أنظار العالم

حظيت روايات متميزة في 2023 بإقبال القراء ونالت الاهتمام، ولفت أنظار النقاد لها، وفازت بجوائز مرموقة في المشهد الأدبي.

ومن ضمن هذه الروايات "تغريبة القافر" الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية، و"نهاية الصحراء" الفائزة بجائزة الشيخ زايد للكتاب، و"الصقر" الفائزة بجائزة سرد الذهب، وروايتي "قارئة القطار" و "ناغوغي الصغير" اللتان حصلتا على جائزة نجيب محفوظ للرواية 2023، و"أغنية النبي" الفائزة بجائزة البوكر للرواية العالمية.


"تغريبة القافر"
 رواية "تغريبة القافر" للكاتب العماني زهران القاسمي، صدرت عن دار رشم، وتميزت بلغة جميلة وشفافة وشعرية، كما أن تطور الأحداث فيها كان ذكياً وقوياً وسلساً، وبالنسبة لصور الشخصيات والعلاقات الإنسانية تظل محفورة في نفس القارئ ووجدانه لوقت طويل.
فالرواية تخرج عن السياق المألوف للكتابة الروائية العربية، وقد جاء موضوع الماء في الرواية مواكباً لأحداث العصر اليوم وهو مرتبط بشدة بما يشغل العالم بسبب التغير المناخي مما أعطى للرواية بعداً عالمياً بالإضافة إلى البعد المحلي التي تنطلق منها.
وقد نجحت الرواية في التطرق لنظام مائي حاضر بقوة ونظام اجتماعي قائم منذ آلاف السنين، وسلطت الضوء على كيفية تأثر الحياة في قرية مع توفر الماء أو نقصانه.
وتمكنت الرواية من الفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية 2023  فى دورتها السادسة عشر.

"نهاية الصحراء"
رواية "نهاية الصحراء" للكاتب الجزائري سعيد خطيبي، الصادرة عن دار هاشيت أنطوان / نوفل، لبنان عام 2022، وتميزت بامتلاكها أصالة في الأسلوب، وفي التكنيك الروائي القائم على التشويق، من حيث تنسيق الأحداث وترتيبها وتصاعدها، وهي تنتمي إلى الرواية البوليسية التاريخية النادرة في الأدب العربي المعاصر والتي تخاطب جيل الشباب، كما تميزت باللغة السردية المتقنة، المتدفقة دون انقطاع أو إرهاق للقارئ.
وفازت "نهاية الصحراء" بجائزة الشيخ زايد للكتاب 2023 عن فرع "المؤلف الشاب".

"الصقر"
 تدور أحداث رواية "Le Faucon - الصقر"، الصادرة باللغة الفرنسية، للمؤلف جيلبيرت سينويه من فرنسا، عن دار النشر الفرنسية غاليمار،  حول شخصية القائد المؤسِّس لاتحاد الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وقد وظَّف سينويه فيها خطابًا سرديًا قائمًا على رواية السرد السير الذاتي على لسان شخصية الشيخ زايد في مساراته المفصلية في مراحل بناء الدولة، ويتقاطع في هذه الرواية منظور الدولة الحديثة بتفاصيلها من السياسي والثقافي إلى سرد تفاصيل العائلة الواحدة. 
وقد أمسك سينويه ببراعة بهذه المفاصل والمفاتيح السردية في شخصية القائد المؤسِّس وانطلق من الذاتي إلى بناء الدولة الطموحة بإنجازاتها الكبرى الفارقة، وإيمانها بقيم الانفتاح على الآخر والتسامح الثقافي، وتتشكل هذه الرواية من خلال سرد توثيقي لحياة الشخصية المركزية وهي شخصية الأب المؤسِّس في تلك المجازية الرمزية التي يتماهى فيها مع الصقر بصفاته جميعها من الأصالة والقوة والحكمة وبعد النظر والطموح في التحليق إلى الأعالي.
 وتسرد هذه الرواية المحطات التاريخية الفارقة في حياة الشيخ زايد التي تتوازى وتتماهى مع سردية الإمارات الحديثة، وقد فازت رواية "الصقر" بجائزة سرد الذهب فرع السردية الإماراتية.

"قارئة القطار"
يقدم إبراهيم فرغلي أحد أبرز الروائيين المصريين في جيل التسعينيات، رواية شديدة الإثارة والتشويق والشاعرية في ذات الوقت، ويسرد في "قارئة القطار" قصة بطل يهرع للّحاق بقطاره، قبل أن يفقد الذاكرة، ليكتشف أنه قد أضاع وِجهته ولم يعد يعرف إلى أين يجب أن يصل ولا في أي محطة ينبغي أن يغادر، في الوقت نفسه، يفاجأ أن القطار الذي استقله خالٍ تماماً من المسافرين، كأنه أصبح المرتحل الوحيد في عالمٍ فقد مغادريه، ثم يعثر على شريكةٍ وحيدة في الرحلة، وهي امرأة غامضة آخذة في قراءة كتاب غريب، تُخبره أنها تقرأه كي لا يتوقف القطار.
وفي ذروة يأس البطل واستغرابه تبدأ "قارئة القطار" بسرد ما تخبره أنها قصته الشخصية التي نسيها، ليجد نفسه شاهداً على تغريبة من الجنوب للشمال، بطلها فتى خرج من مقبرة حياً، ليبدأ رحلة هرباً من ماضيه، فالرواية مشوقة ومثيرة للأسئلة وتجيب عنها أيضاً ببراعة.
لقد استطاع إبراهيم فرغلي في هذه الرواية أن يجمع بين أدبيات "رواية الطريق" حيث تتحقق الأحداث بأكملها من خلال رحلة أفقية، وبين التأمل العميق للأفكار والهواجس، ويمزج ببراعة بين مستويين، أحدهما واقعي والآخر حُلمي يجعلنا عالقين في مسافةٍ ضائعة، شديدة الالتباس، بين ما نظنه الواقع وما نعتقد أنه الخيال.
وقد فازت "قارئة القطار" بجائزة نجيب محفوظ لأفضل رواية مصرية، وقدرها 75 ألف جنيه.

"ناغوغي الصغير"
تسعى رواية "ناغوغي الصغير" للكاتب الروائي الفلسطيني حسن حميد بن أحمد لتثمير اقتلاع المشروع الصهيوني الباطل في فلسطين، وهو ما يحاول عمله الفلسطينيون بآدابهم التي تفضح الفنون والآداب الصهيونية ومرتكزاتها الباطلة، وتبين الرواية زيف كل الادعاءات والدعاية الاستيطانية وخاصة بعد نكبة 48، وتعمل لدعم ثقافة المقاومة ومواجهة البطش الصهيوني ومشاريعه.
وتفند الرواية مقولة الصهيونية، فلسطين أرض بلا شعب، وتدك كل مشاريعهم المتتالية ضد الشعب الفلسطيني صاحب الأرض والحق فيها.
وقد فازت "ناغوغي الصغير" بجائزة نجيب محفوظ 2023 لأفضل رواية عربية، وقدرها 75 ألف جنيه.

"أغنية النبي"
تتطرق رواية "أغنية النبي" للكاتب الآيرلندي بول لنتش إلى التحولات السياسية والاجتماعية فى ايرلندا من خلال محاولات امرأة إنقاذ عائلتها في أيرلندا المتدهورة، وصراع العائلة مع عالم جديد مرعب تبدأ فيه المعايير الديمقراطية التي ألفوها في الانهيار.
كما تطرح الرواية أسئلة كبيرة على القارئ في إطار من الأحداث الانسانية والاجتماعية، كما تسعى لإظهار الاضطرابات في الديمقراطيات الغربية وعدم اكتراثها بالكوارث مثل انهيار سوريا.
وتقدم الرواية قراءات متنوعة، قد يرى البعض أنها رواية سياسية ويقرأونها على أنها تحذير، والبعض الآخر قد يراها بمثابة محاكاة لما يمر به الآخرون حول العالم، أو لقطة من التعاطف، تستكشف المشكلات الأبدية المتعلقة بالطبيعة البشرية كالمشاكل الفلسفية: الحياة والموت، ومشاكل الإرادة الحرة، بينما تطرح أسئلة أيضا حول الكرامة الإنسانية.
وقد فازت "أغنية النبي" بجائزة البوكر للرواية العالمية 2023

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جائزة سرد الذهب حصاد 2023 هذه الروایة أغنیة النبی الشیخ زاید

إقرأ أيضاً:

الترسانة النووية للرئيس الـ47.. ما الأسلحة التي يستطيع ترامب أن يهدد بها العالم؟

نشرت صحيفة "غازيتا" الروسية تقريرا يسلط الضوء على الاستراتيجيات التي يعتزم الجيش الأمريكي تطبيقها في السنوات القادمة لتطوير قدراته وتعزيز هيمنته، وأبرز الأسلحة التي ستكون تحت تصرف رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب خلال ولايته الثانية.

وقالت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن ترامب سيمتثل في البداية لميزانية الدفاع لسنة 2025، والمقدرة بـ865 مليار دولار، واستراتيجية الدفاع الوطني التي اعتُمدت في 27 تشرين الأول/ أكتوبر 2022.

وترجح الصحيفة إجراء تعديلات جذرية في استراتيجيات الجيش الأمريكي خلال السنوات القادمة، استنادًا إلى دراسات وتجارب من أهمها تلك المتعلقة بالخبرة المكتسبة من الحرب الروسية الأوكرانية.



الردع الشامل للأعداء
أوضحت الصحيفة أن مسألة الردع الاستراتيجي تمثل أولوية بالنسبة لوزارة الدفاع الأمريكية، وأضافت أن البنتاغون يرى أن الأسلحة النووية ستكتسب في المستقبل القريب تأثيرا ردعيا لا يمكن لأي عنصر آخر من عناصر القوة العسكرية أن يحل محله.

لذلك يعتزم البنتاغون -وفقا للصحيفة- تحديث قدراته النووية الاستراتيجية والبنية التحتية الإنتاجية والقاعدة العلمية والهندسية.

وقد تم إنشاء معظم أنظمة الردع النووي في الولايات المتحدة في ثمانينيات القرن العشرين وما قبل ذلك. وبعد عدة عمليات تحديث، من المنتظر أن تنتهي صلاحية جميع الأنظمة العاملة حاليًا في منتصف ثلاثينيات القرن الحالي.

وحسب الصحيفة، تعتقد وزارة الدفاع الأمريكية أن إعادة تمويل المنصات النووية وأنظمة التسليم وأنظمة الدعم المرتبطة بها سوف تتطلب استثمارات كبيرة على مدى العشرين عاماً المقبلة.

ومن المقرر أن يحل الصاروخ الباليستي العابر للقارات "إل جي إم-35 إيه سينتنيل" محل الصاروخ الباليستي العابر للقارات "مينتمان 3" والذي تم تطويره في سبعينيات القرن العشرين.

وحسب المطورين، سيحتفظ صاروخ "إل جي إم-35 إيه سينتنيل" بخصائص التكيف السابقة، مع توفير قدرات وأمان وموثوقية أكبر. كما سيتم استبدال صاروخ "إيه جي إم 86" الذي دخل الخدمة سنة 1982.

ومن المنتظر أن يتم تطوير الغواصة النووية الاستراتيجية "كولومبيا" لتعويض الغواصات النووية الاستراتيجية من طراز "أوهايو" انطلاقا من تشرين الأول/ أكتوبر 2030. وقد انطلقت أشغال بناء السفينة الأولى من هذا المشروع في أيلول/ سبتمبر 2020.

وأضافت الصحيفة أنه من المقرر تخصيص أموال إضافية للصواريخ الباليستية التي تطلق من الغواصات من طراز "يو جي إم-133 ترايدنت 2". ومن المقرر أن تظل هذه الصواريخ في الخدمة مع البحرية الأمريكية طوال فترة خدمة الغواصات من طراز "أوهايو"، أي إلى أوائل أربعينيات القرن الحادي والعشرين، وهو الموعد المحدد لنشر أولى الغواصات النووية من طراز كولومبيا.

كما دخلت القاذفات الاستراتيجية من طراز "نورثروب غرومان بي-21 رايدر" مرحلة الإنتاج الكامل في السنة المالية 2024. وتؤكد وزارة الدفاع الأمريكية أن هذه الطائرات، عند دخولها الخدمة، ستكون طائرات منخفضة التكلفة مجهزة بتقنيات متطورة. كما تؤكد وزارة الدفاع الأمريكية أن القاذفة ستشكل عنصرا رئيسيا في ترسانة مشتركة من الأسلحة التقليدية والنووية.

ومن المنتظر أن تحل مقاتلات "إف 35" القادرة على حمل الأسلحة النووية والعادية محل المقاتلات القديمة من الجيل الرابع، بما في ذلك "إف 15 إي"، وستكون مخصصًة لتنفيذ مهمات الردع النووية لحلف الناتو.

وقد حصلت بعض مقاتلات "إف-35 إيه" التي تمتلكها الولايات المتحدة وعدد من حلفائها الأوروبيين على شهادة القدرة التشغيلية النووية في بداية السنة المالية 2024.

التفوق الجوي
ذكرت الصحيفة أن المجمع الصناعي الدفاعي الأمريكي يستمر بالتركيز في المجال الجوي على تنفيذ مشروع "الجيل المقبل من الهيمنة الجوية"، والذي يقوم على نشر مجموعة كاملة من الأنظمة المتصلة، والتي يمكن أن تشمل المقاتلات والطائرات المسيرة والأقمار الصناعية ومنصات الفضاء الإلكتروني.

في هذه المرحلة، يتمثل الاستثمار الرئيسي في الطائرة المقاتلة من طراز "لوكهيد مارتن إف-35 لايتنينغ الثانية"، والتي ستكون العمود الفقري للقوات الجوية.

في إطار برنامج "إف-35"، يتم تطوير وإنتاج وتوريد ثلاثة أنواع من مقاتلات الجيل الخامس الضاربة، وهي النسخة التقليدية للإقلاع والهبوط "إف-35 إيه" والمخصصة لسلاح الجو، ونسخة الإقلاع القصير والهبوط العمودي "إف-35 بي" لمشاة البحرية، و"إف-35 سي" الخاصة بالقوات البحرية.

وفقًا للبنتاغون، فإن خاصية التخفي التي تتميز بها طائرة "إف-35"، وأجهزة الاستشعار المتطورة والتكامل الوظيفي الذي يسمح بتبادل المعلومات بشكل سلس، كلها مميزات تجعل هذه الطائرة أذكى وأكثر فتكًا وقدرة على الصمود في ساحات المعارك.

كما يستمر تمويل نظام الطائرات المسيرة التابع للبحرية الأمريكية من طراز "بوينغ أم كيو-25 ستينغراي"، التي ستوفر لوزارة الدفاع ناقلة وقود مسيرة من شأنها مضاعفة القوة الضاربة لجناح حاملة الطائرات مع توفير المراقبة البحرية.



وأضافت الصحيفة أن ميزانية السنة المالية 2025 تتضمن أيضًا شراء طائرة نقل من طراز "بوينغ كيه سي-46 بيغاسوس"، والتي ستحل محل الناقلات القديمة. كما تتضمن ميزانية السنة المالية 2025 تمويل جهود القوات الجوية الأمريكية لاستبدال أسطول طائرات الإنذار المبكر المحمولة جوا من طراز "بوينغ إي 3 سينتري" بأخرى من طراز "بوينغ 737".

وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة خصصت مبالغ لتمويل مختلف أنظمة الحرب الإلكترونية. بالإضافة إلى التعديلات الحالية على طائرة الحرب إلكترونية من "بوينغ إي إيه-18 جي غرولير"، فإن جهاز التشويش من الجيل القادم سيضمن إمكانيات متقدمة في مجال الهجوم الإلكتروني الجوي ضد رادارات الدفاع الجوي المتقدمة.

وتتضمن ميزانية السنة المالية 2025 أيضًا تخصيص أموال لتعزيز قدرة نظام التحذير في طائرة "إف-15 إيغل"، ونظام الإجراءات الإلكترونية المضادة المتكامل في طائرة "إف/إيه-18 هورنت".

التفوق على الأرض
وقالت الصحيفة إن وزارة الدفاع الأمريكية تخطط لاتخاذ القرار النهائي بشأن الصورة المستقبلية والهيكل التنظيمي للقوات البرية الأمريكية في سنة 2040 خلال العامين المقبلين.

وتخطط المؤسسة العسكرية الأمريكية لمعرفة ماهية ساحات المعارك والبيئة التشغيلية في المستقبل المنظور، ومما لا شك فيه أن هذه الدراسات سوف تتأثر إلى حد كبير بالخبرة القتالية المكتسبة من النزاع المسلح في أوكرانيا، وفقا للصحيفة.

ويعد مشروع التقارب التابع للجيش الأمريكي، والذي انطلق في 2020 ويهدف إلى تحسين قدرات الجيش، منصة للقيام بهذه التجارب.

ينص المشروع على استبدال الدبابات التقليدية بدبابات روبوتية ونقل جزء كبير من الأعمال العسكرية الشاقة، وخاصة المهام عالية المخاطر، إلى الآلات والروبوتات بدلاً من الجنود. وقد خصصت ميزانية 2025 حوالي 13 مليار دولار لتحديث الأسلحة والمعدات العسكرية للجيش الأمريكي وسلاح مشاة البحرية، بما في ذلك المركبات المدرعة متعددة الأغراض ومركبات القتال البرمائية ومركبات المشاة القتالية.

الهيمنة في البحار والمحيطات
تتضمن طلبات الميزانية للسنة المالية 2025 تخصيص 48.1 مليار دولار للاستثمار في القوة البحرية الأمريكية، ببناء ست سفن جديدة، بينها غواصة نووية متعددة المهام من طراز "فيرجينيا"، ومدمرتين من فئة "آرلي بيرك" مزودة برادار متطور، وسفينة إنزال من فئة "سان أنطونيو"، وسفينة إنزال متوسطة الحجم.

وتتضمن ميزانية السنة المالية 2025 تمويلًا إضافيًا لبناء حاملات طائرات جديدة تعمل بالطاقة النووية من فئة "جيرالد فورد" و"يو إس إس جون إف كينيدي"، المقرر تسليمها إلى البحرية في 2025، و"يو إس إس إنتربرايز" المقرر دخولها الخدمة في 2028، فضلا عن حاملة أخرى من فئة "يو إس إس دوريس ميلر".

ومن المقرر وضع حجر الأساس للناقلة "دوريس ميلر" في كانون الثاني/ يناير 2026، وإطلاقها في تشرين الأول/ أكتوبر 2029، ودخولها الخدمة في 2032.

ما المتوقع من ترامب؟
وذكرت الصحيفة أن من المتوقع تخصيص حوالي 143.2 مليار دولار للبحث والتطوير والاختبار والتقييم، ويشمل ذلك الاستثمارات في مجالات الذكاء الاصطناعي وتقنيات الجيل الخامس ومختلف أنواع التجارب.



ومن المنتظر تخصيص 17.2 مليار دولار للعلوم والتكنولوجيا، بما في ذلك الاستثمارات في البحوث الأساسية بقيمة إجمالية تبلغ 2.5 مليار دولار.

وحسب البنتاغون، تتيح هذه الإجراءات للقوات المسلحة الأمريكية تحقيق مزايا مستدامة في إدارة العمليات العسكرية.

وختمت الصحيفة أنه من المستبعد أن يتخذ الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب أي قرارات في المستقبل القريب بمراجعة البرامج والتمويلات المعتمدة سابقا لتطوير قدرات الجيش الأمريكي.


مقالات مشابهة

  • كأس العالم لسباق الدرونز ينطلق غدًا في الرياض
  • بجوائز 1.3 مليون ريال.. تفاصيل كأس العالم للدرونز في بوليفارد سيتي
  • كأس العالم لسباق الدرونز ينطلق غدًا في بوليفارد سيتي برعاية موسم الرياض
  • تقارير: نيمار يتفاوض مع الهلال من أجل الرحيل قبل نهاية عقده
  • هذه الدول التي لديها أطول وأقصر ساعات عمل في العام 2024 (إنفوغراف)
  • الترسانة النووية للرئيس الـ47.. ما الأسلحة التي يستطيع ترامب أن يهدد بها العالم؟
  • قيادة الدولة “ليست بجائزة”
  • روبوت صيني يجذب أنظار العالم بمحاكاته المذهلة لمشية الإنسان
  • " لا تقربيه ولو كان آخر رجال العالم".. رواية للكاتبة الفلسطينية وجدان شتيوي
  • ترشيح الصويرة لجائزة نوبل للسلام