تحصيل فاتورة الكهرباء بالأسعار الجديدة فبراير المقبل .. تعرف على التفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
بعد تأجيل زيادة الكهرباء أكثر من مرة من 2022 رفعت الحكومة اليوم أسعار الكهرباء، وكانت قد أعلنت وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة عن زيادة أسعار الكهرباء خلال العام 2024 بداية من يناير الجاري، وأكد مرفق الكهرباء أنه يتم تحصيل فاتورة الكهرباء بالأسعار الجديدة فبراير المقبل.
ترصد «البوابة نيوز» لقرائها أسعار بيع الكهرباء لمترو الأنفاق والصرف الصحي
وقالت الوزارة، إن متوسط بيع الطاقة لشركات المياه والصرف الصحي على الجهد المتوسط 143.
«مقابل خدمة العملاء ”
الشريحة الأولى والتي تستهلك من صفر إلى 50 كيلو وات ساعة
أصبح سعر الكيلو فيها 58 قرشًا وخدمة العملاء 1 جنيه .
الشريحة الثانية من 50 إلى 100 كيلو وات ساعة
وسعر الكيلو وات فيها أصبح 68 قرشًا بدلا من 58 قرشًا و2 جنيه مقابل خدمة عملاء.
الشريحة الثالثة من 100إلى 200 كيلو وات
سعر الكيلو وات ساعة بتلك الشريحة أصبح 83 قرسا بدلا من 77 قرشًا وتكون خدمة العملاء 4 جنيهات. الشريحة الرابعة من 201 إلى 350 كيلو وات وسعر الكيلو بتلك الشريحة أصبح 125 قرشا وخدمة العملاء 11 جنيها.
الشريحة الخامسة من 351 إلى 650 كيلو وات ساعة سعر الكيلو في تلك الشريحة أصبح 140 قرش بدلا من 128 قرشًا 15 جنيهًا مقابل خدمة عملاء.
الشريحة السادسة من صفر الى 651 إلى ألف كيلو وات ساعة سعر الكيلو وات 150 قرش مقابل خدمة عملاء 25 جنيها.
الشريحة السابعة وتكون من صفر الى ألف كيلو وات لا تحصل على أي دعم وسعر الكيلو وات ساعة فيها 165 قرشًا مقابل خدمة عملاء = 40 جنيهًا.
وفي سياق متصل أوضح جهاز تنظيم مرفق الكهرباء أن الوحدات المغلقة والمقروءة بصفر ستكون فاتورة الكهرباء بمبلغ 9 جنيهات.
أسعار الكهرباء للاستهلاك المنزلي
الشريحة الأولى: من 0 إلى 50 كيلووات : 58 قرشا
الشريحة الثانية: من 51 إلى 100 كيلووات: 68 قرشا
المستهلك من 101 إلى 1000 كيلووات، تضمن ما يلي:
الشريحة الثالثة: 0 إلى 200 كيلووات: 83 قرشا
الشريحة الرابعة: 201 إلى 350 كيلووات: 125 قرشا
الشريحة الخامسة: 351 إلى 650 كيلووات: 140 قرشا
أما المستهلك أكثر من 650 كيلووات:
الشريحة السادسة: من 0 إلى 1000 كيلووات 150 قرشا
أما المستهلك الأكثر من ألف كيلووات:
الشريحة السابعة من 0 لأكثر من ألف كيلووات: 165 قرشا.
412405842_691239149499113_8037765317532212867_n 412430995_684982970436657_8249637081978680150_n 412433967_737915267900439_4412286689846397542_n 412449058_355033777155900_1920785542854867081_n 411675802_678124094509029_9040754028452249065_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مرفق الكهرباء مترو الأنفاق أسعار الكهرباء الصرف الصحى
إقرأ أيضاً:
بعد انتشارها في نيجيريا.. ماذا تعرف عن جماعة لوكاراواس الإرهابية الجديدة؟
تشهد نيجيريا أزمة أمنية متفاقمة مع ظهور جماعة إرهابية جديدة تُدعى “لوكاراواس”، التي باتت تهدد استقرار شمال غرب البلاد. هذه الجماعة المتمردة أضافت بُعدًا جديدًا لتحديات الإرهاب في المنطقة، حيث تستغل الثغرات الأمنية وتستهدف المجتمعات المحلية عبر هجمات مسلحة، مما يثير تساؤلات حول تداعيات انتشارها واستراتيجية مواجهتها.
من هي جماعة “لوكاراواس”؟تأسست جماعة “لوكاراواس” بعد الانقلاب العسكري في النيجر عام 2023، حيث نشأت من مجموعات رعاة عبر الحدود بين نيجيريا والنيجر. استغلت الجماعة التدهور الأمني في منطقة الساحل، إلى جانب تضاريس شمال نيجيريا الوعرة، لتؤسس وجودها في ولايتي سوكوتو وكيبي.
رغم أن سكان المناطق النائية دعموها في البداية اعتقادًا بأنها تسعى لتحقيق العدالة، إلا أن أهدافها الحقيقية ظهرت لاحقًا، متجلية في أعمال عنف ونهب منظم.
الأنشطة والهجماتشنت “لوكاراواس” أولى هجماتها في نوفمبر 2024، عندما اقتحمت قرية ميرا في ولاية كيبي بهدف سرقة ماشية، ما أسفر عن مقتل 15 شخصًا وإصابة آخرين. يُشار إلى أن الجماعة تعتمد على وسائل تقليدية مثل الهجمات على دراجات نارية وتجنيد السكان المحليين لتنفيذ عملياتها.
التحديات الأمنيةيأتي صعود “لوكاراواس” في سياق معقد يشمل صراعات مستمرة مع جماعات مثل “بوكو حرام” و”داعش في غرب إفريقيا”. تفاقمت المشكلة بسبب ضعف التنسيق الأمني الإقليمي، خصوصًا بعد تدهور العلاقات بين نيجيريا والنيجر إثر الانقلاب. كما ساعدت المساحات الشاسعة غير الخاضعة للرقابة في شمال نيجيريا الجماعة على تعزيز نفوذها.
استجابة الحكومةأعلنت السلطات النيجيرية عن إجراءات عاجلة للتصدي لخطر الجماعة، تشمل تكثيف عمليات الاستخبارات والمراقبة. كما تعمل الحكومة مع المجتمع الدولي لتحسين التعاون الأمني في المنطقة. ومع ذلك، تُطرح تساؤلات حول فعالية هذه الجهود في ظل تزايد التحديات الأمنية.
يمثل ظهور جماعة “لوكاراواس” تهديدًا جديدًا يُضاف إلى سجل التحديات التي تواجه نيجيريا في مكافحة الإرهاب. يتطلب التعامل مع هذا التحدي تعزيز التعاون الإقليمي وإطلاق مبادرات تنموية لاحتواء التأييد المحلي للجماعات المسلحة.