عربي21:
2025-04-13@06:02:26 GMT

منذ اختفاء اسم تويتر منصة إكس فقدت 71% من قيمتها

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

منذ اختفاء اسم تويتر منصة إكس فقدت 71% من قيمتها

فقدت منصة التواصل الاجتماعي "إكس" (تويتر سابقا) 71 في المئة من قيمتها، منذ أن اشتراها، الملياردير الأميركي، إيلون موسك، وذلك بحسب موقع "أكسيوس" عقب إفصاحات لشركة الخدمات المالية "فيديلتي". 

وأضاف موقع "أكسيوس" بأن "فيديليتي التي تمتلك حصة في المنصة، خفضت من قيمة أسهمها في إكس، بنسبة 71 في المئة، بحسب الإفصاح الذي استمر حتى نهاية نوفمبر الماضي"، فيما تشير تقديرات "فيديليتي" إلى أن قيمة منصة أكس تبلغ حوالي 12.

5 مليار دولار.

وتابع: "انخفض عدد مستخدمي منصة إكس شهريا بنسبة 15 في المئة في العام الأول بعد استحواذ ماسك على المنصة"، مشيرا إلى أن الملياردير الأميركي، سرّح نحو 50 في المئة من الموظفين منذ شرائه المنصة، وقام بتغييرات هيكلية".


وفي أيلول/ سبتمبر الماضي، أصدر الاتحاد الأوروبي تحذيرا لماسك بعدما رصد أن منصة "إكس" تحتوي أعلى نسبة من المنشورات المضللة بين جميع منصات التواصل الاجتماعي الكبرى.

تجدر الإشارة إلى أن ماسك، قد اشترى منصة "إكس" (تويتر سابقا) مقابل 44 مليار دولار في تشرين الأول/ أكتوبر 2022 وغير اسم المنصة إلى "أكس"  في تموز/ يوليو 2023، وقاد تغييرات عدة، من بينها تغيير الاسم الشهير "تويتر" والعلامة التجارية، وحصول المستخدم على العلامة الزرقاء الخاصة بالتوثيق، ومميزات أخرى، مقابل دفع اشتراك شهري.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي تويتر تويتر إيلون ماسك اكس المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی المئة

إقرأ أيضاً:

سيارات للبيع بربع قيمتها.. احتيال جديد بتزييف الإعلانات الإلكترونية

العين: راشد النعيمي
بوادر عمليات نصب واحتيال جديدة بدأت تأخذ طريقها في المجتمع وتوقع الكثير من الضحايا، رغم تحذيرات أجهزة الشرطة التي ﻻ تتوقف، لكن الطمع في الحصول على صفقة لن تتكرر كما تشخصها الضحية يعمي البصر والبصيرة ويعطل أدوات التثبت والتمحيص، فينجح المحتال في التقاط باحث آخر عن الوهم الذي يباع اليوم على حسابات مواقع التواصل ويستعين بتقنيات التزييف الحديثة والذكاء الاصطناعي ويدرس نفسية المستهدفين ويجهز إجابة لكل سؤال ومخرجاً لكل مأزق ورداً على كل تساؤل فلا يترك لهم مجاﻻً للتراجع.
بدأت القصة في السيارات، حيث الإعلانات الجذابة عن مركبات متاحة للبيع بثلث وربما ربع سعرها الحقيقي، وموجودة في معارض سيارات حقيقية مرخصة، كما يبدو في الإعلان الذي صورها في مقطع مرئي ويعدد مواصفاتها ويذكر رقم هاتف للاتصال والفوز بها في صفقة رابحة، يضع النصاب أمامه ضحية ذات مواصفات معينة يركز عليها يتفاعل معها ويهمل أي مكالمة أخرى يطلب صاحبها ضمانات أو مقابلة شخصية أو فحصاً للمركبة حتى يعثر على ضالته، الذي ينجح في إقناعه بتحويل عربون ليتم حجز المركبة له والفوز بها من تنافس المتنافسين.
تلك الإعلانات في أصلها حقيقية يروجها أصحاب تلك المعارض أو السماسرة أو ناشري إعلانات بيع السيارات، لكن جرى تزييفها بوضع سعر غير منطقي ورقم هاتف يعود للنصاب من أجل الحصول على العربون من أكثر عدد ممكن وهو مبلغ يظنه المجني عليه ضئيلاً ﻻ يقارن بثمن المركبة لكنه يمثل هدفاً للمحتال خاصة إن تحصل على أكثر من شخص ربما كثير منهم خارج الدولة، يجري التواصل معهم عبر المحادثات وإقناعهم بالصفقة.
يقول محمد الشامسي، صاحب أحد معارض السيارات: هذه الطريقة مسيئة لأصحاب الأنشطة المصرح بها، لأن الضحية يعتقد أنه اشترى مركبته من معرض قائم وتعرض للنصب منهم وهو الأمر الذي تكرر كثيراً، خاصة أن الإعلان الذي غرر به عبره حقيقي في شكله العام، لكنه مزيف من ناحية قيمة السيارة وانتحال صفة البائع وتسلّم أموال من دون وجه حق ومن دون مستند رسمي وسرعان ما يدرك الشخص أنه ضحية عملية نصب مركبة. ويضيف: إن المعارض المستهدفة تلجأ إلى تسويق المركبات عبر مواقع التواصل، حيث تزيّف مقاطع الفيديو الخاصة بها وانتحال صفتها من النصاب المتمرس القادر على إقناع ضحاياه بأنه مندوب مبيعات وأن المركبات المعروضة بتلك الأسعار فرصة ذهبية لا يمكن أن تفوت، حيث يسعى للعب على وتر نفسية الزبون واستثمار تسرعه في الحصول على الصفقة قبل غيره والتضحية بمبلغ العربون الصغير الذي يتكرر من أكثر من شخص.
تزييف واستغلال
وحذر أحمد سلامة، مندوب المبيعات في أحد معارض السيارات، من عمليات النصب المتزايدة التي تقع عبر تزييف الإعلانات واستغلال إعلانات معارض السيارات والإعلانات الشخصية في استدراج الضحايا، بوضع أرقام تواصل تخص النصابين وأسعار تقل كثيراً عن القيمة الحقيقية حيث تنجح كثيراً في الاستيلاء على الأموال خاصة أولئك الذين يرغبون في الشراء بسرعة يظنون أن الصفقة ستطير منهم، لذلك يبادرون بإرسال العربون معتقدين أنهم بذلك في مأمن، لكن الهدف الأساسي هو جمع العربون من أكثر من شخص.
ويبدو أن السيارات ليست الطعم الوحيد ففي الأيام الأخيرة من شهر رمضان كان النصب منصباً على الذبائح التي تشكل طلباً كبيراً من الناس، حيث برزت إعلانات وهمية لبيع خراف العيد بأسعار مغرية، مع إتاحة خدمة الذبح والتقطيع والتوصيل إلى المنزل، على أن يحول المبلغ مسبقاً، ناهيك ببضائع وسلع وخدمات تمثل محور الاهتمام لدى الناس تتبدل حسب المواسم ودائماً ما تقدم أسعاراً غير معتادة تشكل مغناطيساً لإنجذاب الضحايا إليها.

مقالات مشابهة

  • AP Tools.. منصة سعودية رائدة في عالم المعدات الصناعية والأدوات الكهربائية
  • سيارات للبيع بربع قيمتها.. احتيال جديد بتزييف الإعلانات الإلكترونية
  • حلقة عمل في الرستاق للتعريف منصة "أداء"
  • محاكمة طبيب تجميل بتهمة التسبب في وفاة فتاة بالتجمع اليوم
  • شام محارب.. رضيعة فقدت ذراعها تحت القصف واستشهدت متأثرة بجراحها
  • إطلاق منصة إلكترونية لبيانات الكوارث الطبيعية في ألمانيا
  • إيلون ماسك: نتوقع توفير 150 مليار دولار
  • فقدت بياناتك بعد الفورمات؟: إليك 5 حلول سحرية لاستعادتها قبل فوات الأوان
  • حلقة عمل حول منصة أداء بجنوب الباطنة
  • أبشر تمكن المقيمين من تحديث جوازاتهم آلياً