"يعرفوا آخرتها أيه".. محمود مسلم يعلق على أزمة مصر الاقتصادية (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
كشف النائب محمود مسلم رئيس لجنة الثقافة بمجلس الشيوخ، حقيقة الأزمة الاقتصادية المصرية خلال الفترة الحالية وموجة ارتفاع الأسعار مع بداية عام 2024.
محمود مسلم: ما تفعله إسرائيل في غزة انتهاك لكل القوانين وأسس حقوق الإنسان محمود مسلم: مصر تقود عملية التهدئة والسلام بشكل منفرد وكامل في المنطقة حل الأزمة الاقتصاديةوقال في لقاء لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن رئيس مجلس الوزراء يجب أن يطرح للمواطنين ما ستقدمه الدولة في الفترة القادمة في مختلف المشاكل ومنها الأزمة الاقتصادية.
وأوضح أن الأزمة الاقتصادية المصرية يجب أن يتم حلها، مؤكدًا أن حلها لن يأتي إلا بزيادة الصادرات وجذب الاستثمار، ومتابعة هذه الملفات بشكل دوري وأسبوعي.
وأضاف أن مصادر الدخل الاقتصادية المصرية 3 أولها قناة السويس، والمصريين بالخارج، والسياحة، مؤكدًا أن السياحة تراجعت بشكل بسيط بسبب الحرب في غزة.
وأشار إلى أن الحالة الاقتصادية المصرية تأثرت كذلك على مستوى قناة السويس نتيجة حرب غزة، والمصريين بالخارج كذلك تراجعت مدخلاتهم رغم أنه المورد الأكبر للدخل الاقتصادي في مصر.
ولفت إلى أن الأزمة الاقتصادية جزء منها سببه الأزمة السياسية الصعبة في غزة، مؤكدًا أن المواطن سيستوعب هذه المسألة إذا أصبح هناك جدول زمني للحلول وأصبح المواطن يعلم متى تنتهي هذه الأزمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأزمة الاقتصادية محمود مسلم مجلس الوزراء قناة السويس ارتفاع الأسعار عزة مصطفى الحالة الاقتصادية فضائية صدى البلد رئيس مجلس الوزراء الإعلامية عزة مصطفى الاقتصادیة المصریة الأزمة الاقتصادیة محمود مسلم
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة المريضة التداوي عند طبيب غير مسلم؟.. اعرف ضوابط الشرع
أكد خالد شلتوت، الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الأصل في تعامل المرأة المسلمة مع الأطباء هو الالتزام بالضوابط الشرعية التي تحث على عدم كشف ما لا يجوز كشفه إلا عند الضرورة.
وأضاف "شلتوت"، خلال تصريحات تلفزيونية، أن المرأة لا يجوز لها كشف جسدها إلا في حدود ما أباحه الشرع، وهو الوجه والكفان، والقدم عند بعض العلماء، إلا في حالات الضرورة مثل المرض.
وأوضح الباحث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أنه في حال احتياج المرأة للعلاج فإن الأفضل أن يكون الطبيب امرأة، حتى وإن لم تكن مسلمة، لأن نظر الجنس إلى الجنس أخفّ، أما إذا لم تتوفر طبيبة، فيجوز لها التداوي عند طبيب مسلم، فإن لم يوجد، فلا حرج أن تتلقى العلاج عند طبيب غير مسلم، بشرط الاقتصار على كشف موضع المرض فقط، مع الالتزام بآداب المهنة والحدود الشرعية.
وأشار الباحث إلى أن المشقة تجلب التيسير، وهو ما دفع فقهاء الشافعية وغيرهم إلى تقديم الطبيب الأمهر، بغض النظر عن جنسه أو دينه، على غيره إذا لم يوجد بديل بنفس الكفاءة.
وقال: "لا مانع من أن تذهب المرأة إلى الطبيب الأمهر، سواء كان مسلمًا أو غير مسلم، طالما لا يوجد امرأة تقوم بهذا الدور بسهولة".
وفي سياق آخر، عبر الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن غضبه الشديد من العلاج بالقرآن ممن يسمون أنفسهم معالجين بالقرآن ويضعون أيديهم على النساء بحجة علاج النساء بالقرآن.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء، في فيديو منشور عبر قناة دار الإفتاء على "يوتيوب"، متحدثا عن علاج النساء بالقرآن إنه لا يحب هذه الطريقة أبدا ، منوها بأن من يريد علاج نفسه بالقرآن فعليه أن يعالج نفسه بنفسه، ويقرأ القرآن بنية الشفاء ويمسح هو بنفسه على جسده ولا يذهب لأحد يفعل ذلك.
وأضاف أن الذهاب إلى من يسمون أنفسهم معالجين بالقرآن فشل ذريع، فما أسهل تعليق الإخفاق في الحياة على السحر، وفتح الأبواب للشيطان والتعدي على الحرمات وفضح لأسرار الناس.
رئيس الوزراء يوجه بتكثيف الجولات الميدانية للوزراء بمختلف المشروعات