الدكتور Basat: “تركيا ستبقى مركزًا عالميًا للجراحات التجميلية في عام 2024”
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
يناير 3, 2024آخر تحديث: يناير 3, 2024
المستقلة/- -يخطو قطاع السياحة الصحية في تركيا خطوات ملحوظة. وفقًا لتقرير تقييم قطاع السياحة لعام 2023 الصادر عن (Ernst & Young) في نوفمبر، يستمر الاهتمام بالسياحة الصحية في تركيا في الزيادة. زار ما يقرب من 750 ألف شخص البلاد للحصول على الخدمات الصحية فقط في النصف الأول من عام 2023.
أصبحت تركيا بسرعة مركزًا للتميز في الجراحة الاختيارية
يوضح الدكتور Basat، “أصبحت تركيا وجهة عالمية للجراحة الاختيارية والترميمية عالية الجودة وبأسعار معقولة، وذلك بفضل مرافقها الحديثة وخبرة المتخصصين الطبيين لدينا”. ويسلط الضوء على المعايير العالية للبنية التحتية الصحية في تركيا والتزامها بالارتقاء بالجودة مع الأطباء المهرة وموظفي الرعاية الصحية.
نهج شامل لاستعادة شكل الجسم بعد الحمل
تعد عملية تجميل الأم، التي تشمل جراحة الثدي وشد البطن وشفط الدهون، عملية عصرية بين المرضى الدوليين. يؤكد الدكتور Basat على نهجه المصمم بشكل خاص، والذي يعالج التغيرات الفريدة في جسم المرأة بعد الولادة. وينصح المرضى بأهمية الراحة والالتزام بالمبادئ التوجيهية بعد الجراحة لضمان الشفاء الأمثل. تتجاوز عروض تركيا للجراحة التجميلية عملية تجميل الأم. يلاحظ الدكتور Basat شعبية عمليات تجميل الثدي، وشد المؤخرة على الطريقة البرازيلية، وشفط الدهون، وشد البطن، وعملية تجميل الأنف.
المرضى الدوليون الذين يبحثون عن تجربة سلسة في تركيا: اختر العيادة المسجلة
ينصح الدكتور Basat أولئك الذين يفكرون في الجراحة في تركيا: “لتحقيق النتائج المرجوة، من الأهمية بمكان اختيار جراح متخصص والحصول على توقعات واقعية بعد الجراحة”. بالنظر إلى المستقبل، يركز قطاع السياحة الصحية في تركيا على هدفه الطموح البالغ 20 مليار دولار أمريكي، مدفوعًا ببنيته التحتية الصحية القوية وتميز طاقمه الطبي.
مع استمرار تركيا في التفوق في السياحة الصحية، وتقديم إجراءات تجميلية وطبية عالمية المستوى، فإنها تمثل وجهة جذابة للمرضى في جميع أنحاء العالم الذين يبحثون عن الجودة والقدرة على تحمل التكاليف والخبرة في مجال الرعاية الصحية.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الصحیة فی ترکیا السیاحة الصحیة
إقرأ أيضاً:
“الرقابة على الالتزام البيئي” يُنفّذ 56 ألف جولة تفتيشية خلال 2024
كشف المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي عن تنفيذ فرقه الرقابية 56 ألف جولة تفتيش خلال عام 2024 على جميع الأنشطة ذات التأثيرات البيئية الجسيمة والمتوسطة، والأنشطة ذات التأثيرات الضئيلة، مبينًا في تقرير خاص أن جولات الرقابة البيئية ارتفعت بأكثر 10% عن العام الذي سبقه.
وشملت جولات المفتشين في المركز جميع القطاعات التنموية. وشهد قطاع الشؤون البلدية والقروية والإسكان أعلى نسبة من جولات مفتشي المركز خلال العام المنصرم بنحو 40%. وعزى التقرير الارتفاع للتركيز على المنشآت ذات التأثير على المناطق الحضرية، لضمان جودة الأوساط البيئية بها.
اقرأ أيضاًالمملكةأمير القصيم يرعى انطلاقة ملتقى “فرصتي4” لدعم وتأهيل شباب وفتيات المنطقة
وبين التقرير أن قطاع الصناعة والثروة المعدنية تمت زيارته بنحو 20% من إجمالي الجولات الرقابية، فيما جرت زيارات قطاع الطاقة بما يعادل 17% من 56 ألف جولة رقابية، وكان القطاع الصحي وقطاع البيئة والمياه والزراعة الأقل في عدد الجولات التفتيشية التي لم تتجاوز 5% من الجولات الموجهة للقطاع الأول، و3% للقطاع الثاني، فيما شكلت الجولات على مختلف القطاعات 16% جميع الأنشطة التي قد تؤثر على البيئة.
وتؤكد هذه الإحصائيات الجهود المستمرة للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي في تعزيز مراقبة جودة الأوساط البيئية المتمثلة في الماء والهواء والتربة ومستويات الضوضاء وتوفير بيئة مستدامة للأجيال القادمة. وحث المركز المنشآت ذات الأثر البيئي على الحصول على التصاريح البيئية والالتزام بنظام البيئة ولوائحه التنفيذية.