رام الله- تثار، منذ اللحظة الأولى لاغتيال صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مساء الثلاثاء، تساؤلات عن شكل ومكان الرد على اغتياله، وفيما إذا كان حزب الله اللبناني سيشارك في الرد أم لا، كونه توعد سابقا بالرد على أي عملية اغتيال في لبنان.

في تحليلهم لخيارات الرد، تراوحت تقديرات محللين في أحاديث منفصلة للجزيرة نت عن سيناريوهات الرد بين استهداف الساحة الداخلية بعمليات نوعية خاصة في الضفة الغربية وداخل إسرائيل، والساحة الخارجية بعمليات اغتيال لشخصيات إسرائيلية، تقابل العاروري وزنا.

مع ذلك ذهب أحدهم إلى أنه ليس بالضرورة لحركة حماس أن ترد على اعتبار أن الصراع مستمر مع الاحتلال، مضيفا أن أي رد خارجي سيغير قواعد الاشتباك.

"نستشهد مثل ما شعبنا يستشهد.. ما إحنا جزء منه"..
حديث سابق لصالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، الذي اغتيل أمس في ضاحية بيروت الجنوبية.
ماذا تعرفون عن العاروري الذي قضى 18 عاماً من عمره في سجون الاحتلال وأُبعد عن فلسطين حتى اغتياله؟ pic.twitter.com/AQFRqGzkrW

— AJ+ عربي (@ajplusarabi) January 3, 2024

هدف نوعي

يذهب اللواء المتقاعد يوسف الشرقاوي إلى أن احتمال الرد وارد بشكل كبير، وقد يكون مقتصرا على حركة حماس، دون مشاركة حزب الله.

كما رجح اللواء أن يكون الرد عسكريا من حركة حماس وفي فلسطين المحتلة فقط، في الضفة، وغزة، وأراضي الـ48، وبعمليات عسكرية وليس بالصواريخ.

ولم يستبعد اللواء المتقاعد خيار الصواريخ "إذا كانت ضد هدف ثمين وبنتائج مضمونة ومجدية، فحماس فاجأت العالم بأن لديها ما تفعله، وقد تستطلع صيد هدف ثمين ذي قيمة: شخصية عسكرية أو سياسية".

ويعتقد الشرقاوي بوجود خلايا نائمة لحركة حماس في الضفة الغربية يمكنها تنفيذ الرد "بهدف ذي قيمة". أما عن توقيت الرد، فقال إنه "خاضع للظروف الميدانية وقيمة الهدف".

من جهته، يقول أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العربية الأميركية أيمن يوسف إن رد حماس وارد وبعدة طرق، إحداها الرد من الضفة الغربية "فالضفة منطقة ومساحة مفتوحة، وفيها وجود لحركة حماس وفصائل المقاومة الأخرى".

وأضاف الأستاذ "يمكن أن يكون في الضفة، وليس شرطا من قبل حركة حماس بالتحديد، ربما فصائل أخرى تشارك في الرد على اعتبار أن العاروري شخصية وحدوية لها تاريخ طويل وعلاقات قوية مع الجميع".

تأهب واستنفار داخل إسرائيل وتعليمات جديدة لقطاعات أمنية وطبية بعد اغتيال العاروري في #لبنان pic.twitter.com/uN4NT6eoVz

— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) January 3, 2024

جبهة الضفة

لذلك، حسب حديث أستاذ العلوم السياسية ذاته، فإن جبهة الضفة "فيها أهداف كالمستوطنين والجنود، ويمكن من خلالها التسلل إلى الداخل الفلسطيني (48) وتنفيذ عمليات" وفي الوقت نفسه لم يستبعد أن يأتي الرد من غزة كإطلاق الصواريخ أو عمليات نوعية ضد بعض تجمعات الجيش، رغم أنها تحت الضغط".

وعن جبهة لبنان، رجح أيمن يوسف أن يتكفل بها حزب الله "جبهة لبنان وجبهة الخارج قد تترك لحزب الله وإيران إن كان هناك ردود".

خلافا لزميليه، يرى الكاتب والمحلل السياسي أحمد أبو الهيجا أنه ليس بالضرورة أن يكون لحركة حماس رد على عملية اغتيال العاروري "كون الصراع مستمرا مع الاحتلال، ولا تتعامل الحركة بمنطق رد الفعل والثأر".

وأضاف أبو الهيجا أنه "إذا كان الرد ضمن خطة تخدم مشروع المقاومة، فسيكون هناك رد، لكن إذا كان الرد لمجرد ردة الفعل دون خطة فلن يكون هناك رد، هذا منطق التفكير السائد في تقديري".

وتابع أنه إذا كان هناك رد واقتصر على حماس "فلن يكون هناك تغيير جوهري في الصراع، ومن ذلك عمليات بالضفة أو بعض الردود من لبنان".

عاجل | "كتائب الـ.ـقـ.ـسام":
– "اغتيال العاروري وإخوانه على أرض #لبنان يؤكد أن العدو خطر على الأمة وأن ساحة المعركة معه مفتوحة"
– "اغتيال قادتنا لن يزيد حركتنا ومقاومتنا إلا إصرارا وثباتا على الطريق وتدفيع الاحتلال ثمن عدوانه" pic.twitter.com/lml12mGwvh

— الجزيرة فلسطين (@AJA_Palestine) January 3, 2024

تغيير قواعد الاشتباك

وهنا يشير أبو الهيجا إلى خيار آخر هو "ذهاب حماس إلى كسر قواعد الاشتباك مع الاحتلال خارج الأرض المحتلة بتنفيذ بعض الاغتيالات، وإذا أتيح لها صيد ثمين في دولة لا يشكل العمل فيها ضررا على المقاومة، قد تذهب في هذا الاتجاه، أو باتجاه تنفيذ عمل مشترك في الخارج".

مع ذلك يرجح أن تكون الضفة التي ينحدر منها العاروري، وبدأ فيها العمل العسكري "صاحبة الواجب للرد، وبالتالي احتمال وقوع بعض الأعمال".

وأشار المتحدث نفسه إلى "موقف غامض لحزب الله" حيث أصدر بيانا لم يوضح فيه شكل الرد، مضيفا أن الحزب في حالة استنفار ومُلزم بالرد بالتعاون مع حماس أو بدون ذلك "وإذا لم يقم بذلك فإن شهية الاحتلال تفتح لمزيد من الاغتيالات وصولا إلى أمين عام الحزب حسن نصر الله".

واغتال الاحتلال العاروري و6 من رفاقه الثلاثاء، في شقة بالعاصمة اللبنانية بيروت، بعد سنوات من وضعه على قائمة الاغتيالات الإسرائيلية.

يذكر أن العاروري (57 عاما) ساهم في تأسيس كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحماس، وقضى 18 عاما في سجون الاحتلال، واتهمته إسرائيل بالوقوف خلف العديد من العمليات التي نفذتها المقاومة في الضفة الغربية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: اغتیال العاروری الضفة الغربیة لحرکة حماس فی الضفة هناک رد إذا کان رد على

إقرأ أيضاً:

الحلّ لا يكون إلا بإغلاق المعابر غير الشرعية شرقًا وشمالًا

لا تكاد حكومة نواف سلام، وهي التي لا يزال عودها طرّيًا، تخرج من مشكلة حتى تطالعها مشكلة أخرى لا تقّل خطورة عمّا سبقها. وفيما كان الوزراء الجدد، الذين لا يجمع بينهم مشتركات واحدة، مجتمعين في السراي الحكومي للبحث في آلية التعيينات الإدارية كان الوضع على الحدود الشرقية مع سوريا يزداد تأزيمًا وخطورة لا يقّلان عن خطورة ما تعرّضت له، ولا تزال، الحدود الجنوبية مع إسرائيل الماضية قدمًا في تنفيذ ما خطّطت له حتى قبل عملية "طوفان الأقصى"، مع ما رُسم حول هذه العملية من علامات استفهام وتعجّب، خصوصًا إذا ما نُظر إلى نتائج هذه العملية من حيث الخسائر البشرية والمادية، التي طاولت قطاع غزة وأهله، وما أدّى إليه بالتالي الردّ الإسرائيلي على عمليات "الاسناد والإشغال"، عبر البوابة الجنوبية اللبنانية من كوارث كان لبنان في غنىً عنها، وهو الذي كان، ولا يزال، يرزح تحت أعباء اقتصادية غير مسبوقة.
فإذا كان الرئيس نبيه بري، الذي أعرب عن امتعاضه من الاشتباكات التي تحصل على الحدود البقاعية متخوفًا من انتقالها لتصبح حرباً طائفية بينما هي في الأساس صراع على خطوط التهريب، فلماذا أعطى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، بصفته الرئيس الأعلى للقوى المسلحة، الأوامر للجيش بالردّ على مصادر النار من الجهة السورية، في الوقت الذي يعلم فيه الجميع، ومن بينهم الرئيس بري، بأن المشكلة الحقيقية هي بعدم تمكّن الدولة اللبنانية من ضبط الحدود وإغلاقها وحصر المرور بالمعابر الشرعية فقط، وذلك "لتجنب الفتنة الطائفية وارتداداتها على لبنان وسوريا ومنع دخول طابور خامس يستفيد من توتير الأجواء ويخلق مشاكل إضافية بين لبنان وسوريا ليس وقتها حالياً"، كما نُقل عن رئيس مجلس النواب".
فالرئيس عون أراد في الأساس حل هذه المعضلة، التي يمكن أن تتفاقم أكثر، بالطرق الديبلوماسية لذلك كلف وزير الخارجية يوسف رجي بالتواصل مع نظيره السوري في بروكسل، حيث يشارك في أعمال "المؤتمر التاسع لدعم مستقبل سوريا"، مع أنه وعلى رغم إعطائه  توجيهاته "إلى قيادة الجيش للرد على مصادر إطلاق النار، لا يرغب بـ "التصعيد العسكري لأنه سيجلب الويلات، ولبنان سيفعل كل ما يستطيع من أجل ضبط الحدود، والتنسيق مع الإدارة السورية مستمر".
ولأن الوضع يمكن أن يقال عنه بأنه أكثر من خطير، وهو رسم خطوط إحراج جديدة للحكومة، التي باتت تواجه تباعاً وتوازيًا نار التصعيد والتمدّد الاحتلالي الإسرائيلي جنوباً ونار الفوضى المتفشية على الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا، تم تشكيل لجنة وزارية برئاسة رئيس الحكومة وعضوية وزراء الداخلية والدفاع والمالية والأشغال والعدل لاقتراح التدابير اللازمة لضبط ومراقبة الحدود، ومكافحة التهريب ورفع المقترحات إلى مجلس الوزراء، بعدما كان هذا الوضع الطارئ على الحدود الشرقية قد أملى تغيير مسار الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء أمس الأول في السراي، فخُصصت بدايتها، التي طالت أكثر من خمس ساعات، للبحث في الوضع الأمني شرقًا وشمالاً. وكان النقاش محتدمًا، بحيث أن عددًا من الوزراء، ومن بينهم الوزراء المحسوبون على "القوات اللبنانية" و"الكتائب" طرحوا أسئلة عن الحيثيات التي تدفع إلى خلق عدو جديد وفتح جبهة جديدة من شأنها أن ترهق الجيش وتوزع قدراته على جبهتين. وكانت مطالبة من قَبل وزير العدل بضرورة نزع السلاح في المنطقتين الشمالية والشرقية بعد استكمال انتشار الجيش جنوبًا، والتعامل مع هذا الموضوع بجدية أكثر لمنع انزلاق لبنان إلى حروب جديدة.
فهذه الاشتباكات التي اندلعت على الحدود الشرقية والشمالية بين مجموعات سورية مسلحة تتبع مبدئياً "إدارة العمليات السورية" والعشائر في مناطق متداخلة بين لبنان وسوريا، فرضت واقعاً شديد الدقة والحساسية على الحكومة، التي وجدت نفسها أمام حتمية الاضطرار لمواجهة فُرضت عليها بفعل ما ثبت أنه تفلّت كبير وخطير من الجانب السوري وتحفّز استنفاري واسع من جانب العشائر، ومَن خلفها،  في الهرمل والبقاع الشمالي، مع ما رافق هذه المواجهات من اتهامات سورية لـ "حزب الله" بأنه يقف خلف العشائر البقاعية، فيما جددت مصادر مقربة من "الحزب" تأكيدها أنه غير معني بالمواجهات الحدودية، وهو يقف وراء الجيش ويدعمه في مهامه، لصد اعتداءات المسلحين.
وبدا واضحاً أن الوضع المتفجر على الحدود الشرقية مع سوريا يتجه نحو تعقيدات إضافية لن يكون ممكنًا معها وضع حد حاسم لتفجره إلا بتواصل لبناني – سوري على أعلى المستويات ووضع الحكم الانتقالي في دمشق أمام مسؤولياته لجهة ضبط التفلت من الجانب السوري، فيما يأخذ الجيش على عاتقه تولي ضبط الأمور من الجهة اللبناني. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة إقفال المعابر غير الشرعيّة شمالاً... هل يتوقف التهريب ؟ Lebanon 24 إقفال المعابر غير الشرعيّة شمالاً... هل يتوقف التهريب ؟ 19/03/2025 09:01:42 19/03/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 إدارة أمن الحدود السورية للعربية: نعمل على ضبط معابر غير شرعية مع لبنان Lebanon 24 إدارة أمن الحدود السورية للعربية: نعمل على ضبط معابر غير شرعية مع لبنان 19/03/2025 09:01:42 19/03/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: الحكومة أمرت الجيش بإغلاق جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية: الحكومة أمرت الجيش بإغلاق جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة 19/03/2025 09:01:42 19/03/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إطلاق قذائف.. سوريا تغلق المعابر غير الشرعية شرق الهرمل Lebanon 24 بعد إطلاق قذائف.. سوريا تغلق المعابر غير الشرعية شرق الهرمل 19/03/2025 09:01:42 19/03/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً الهيئة الناظمة اولا Lebanon 24 الهيئة الناظمة اولا 02:45 | 2025-03-19 19/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 على خطى "التيار" Lebanon 24 على خطى "التيار" 02:30 | 2025-03-19 19/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 المطران ابراهيم احتفل بعيد القديس يوسف : ليكن لنا الصامت العظيم معلمًا في زمن الضوضاء Lebanon 24 المطران ابراهيم احتفل بعيد القديس يوسف : ليكن لنا الصامت العظيم معلمًا في زمن الضوضاء 02:28 | 2025-03-19 19/03/2025 02:28:59 Lebanon 24 Lebanon 24 الزخم العربي يتراجع Lebanon 24 الزخم العربي يتراجع 02:15 | 2025-03-19 19/03/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يتريث بحسم الوضع على الحدود الشرقية مترقبا نتائج الاتصالات الديبلوماسية Lebanon 24 الجيش يتريث بحسم الوضع على الحدود الشرقية مترقبا نتائج الاتصالات الديبلوماسية 02:00 | 2025-03-19 19/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة دانييلا رحمة ستُصبح أماً.. قريبا! Lebanon 24 دانييلا رحمة ستُصبح أماً.. قريبا! 05:46 | 2025-03-18 18/03/2025 05:46:10 Lebanon 24 Lebanon 24 للبنانيين.. احذروا شراء الذهب Lebanon 24 للبنانيين.. احذروا شراء الذهب 14:20 | 2025-03-18 18/03/2025 02:20:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في منزله... وفاة أحد أبرز الفنانين (صورة) Lebanon 24 في منزله... وفاة أحد أبرز الفنانين (صورة) 11:03 | 2025-03-18 18/03/2025 11:03:21 Lebanon 24 Lebanon 24 مذكرة بإقفال كلّ الادارات العامة بمناسبة عيد البشارة Lebanon 24 مذكرة بإقفال كلّ الادارات العامة بمناسبة عيد البشارة 10:41 | 2025-03-18 18/03/2025 10:41:23 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... مُذيعة الـ"ال بي سي" السابقة تُغادر لبنان: إلى اللقاء القريب Lebanon 24 بالصور... مُذيعة الـ"ال بي سي" السابقة تُغادر لبنان: إلى اللقاء القريب 07:18 | 2025-03-18 18/03/2025 07:18:32 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 02:45 | 2025-03-19 الهيئة الناظمة اولا 02:30 | 2025-03-19 على خطى "التيار" 02:28 | 2025-03-19 المطران ابراهيم احتفل بعيد القديس يوسف : ليكن لنا الصامت العظيم معلمًا في زمن الضوضاء 02:15 | 2025-03-19 الزخم العربي يتراجع 02:00 | 2025-03-19 الجيش يتريث بحسم الوضع على الحدود الشرقية مترقبا نتائج الاتصالات الديبلوماسية 01:29 | 2025-03-19 متعاقدو الأساسي يعلنون الاضراب التحذيري... من اليوم وحتى الاحد فيديو "انت مريض نفسي ".. ممثلة لبنانية شهيرة تشتم وتنفعل بشكل هستيري على رامز جلال (فيديو) Lebanon 24 "انت مريض نفسي ".. ممثلة لبنانية شهيرة تشتم وتنفعل بشكل هستيري على رامز جلال (فيديو) 00:53 | 2025-03-19 19/03/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 19/03/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 19/03/2025 09:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • محللان: هذه خيارات حماس في التعاطي مع العدوان الإسرائيلي وتداعياته
  • بث مباشر.. مؤتمر صحفي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والعاهل الأردني الملك عبد الله
  • حماس تدعو إلى النفير العام لمواجهة الاحتلال
  • حماس تدعو الشعب الفلسطيني لـ تصعيد النفير العام ومواصلة الانتفاض
  • الحلّ لا يكون إلا بإغلاق المعابر غير الشرعية شرقًا وشمالًا
  • أيمن الرقب: حماس ليس لديها قدرات عسكرية للرد على الاحتلال الإسرائيلي
  • الجيش اللبناني: تم الرد على مصادر النيران في سوريا
  • توغل إسرائيلي جنوب لبنان
  • غارات دامية على لبنان والاحتلال يعلن الرد على إطلاق نار
  • تفاصيل اجتماع مركزية فتح في رام الله